سؤال: القحاتة ومتعاوني المليشيا من السياسيين والناشطين أتباع قحت، كلهم عددهم كم؟
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
سؤال: القحاتة ومتعاوني المليشيا من السياسيين والناشطين أتباع قحت، كلهم عددهم كم؟ 50 أو 100؟ ولكن بالضجيج الإعلامي يظهرون أكبر!
لنقل 500، لنقل ألف؟
كم هم أمام 45 مليون مواطنين سوداني يتعرضون للألم حاليا بسبب أن هؤلاء العاقين لوطنهم وأهلهم اختاروا المليشيا تحت مبرر الحياد ونظرية الطرفين؟ بسبب أن لديهم حالة جنون سلطة وقوة عين في الكذب ونشر الشائعات؟ هم ماكينة انتاج دعاية الكوزوفوبيا وارهاب الجميع بترديد الاتهامات والبحث عن أدلة إدانة للجيش؟ وابتزازه؟
هم في يوم واحد يمكن بالنسبة للشعب السوداني إنهاء أمرهم بأي طريقة متحضرة يريد، بإعلان المقاطعة لكلامهم وحظر حساباتهم، وليس بالتعرض لهم ولحياتهم مباشرة.
لو كل الشعب رفع أكفه إلى الله في يوم واحد وسأل الله أن يكفي شرهم للسودان بما يريد؟ وأن يعاملهم بما يستحقون؟ لن يبقى منهم إلا من كتب الله له الهداية.
هل من مقترحات يوم أو لحظة كل يوم للدعاء عليهم، أو نبدأ الدعاء ولا نتوقف حتى يفصل الله بيننا وبينهم.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الدين واحد بين جميع الأنبياء
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الدين واحد بين جميع الأنبياء، مشيرًا إلى أن توحيد الله كان هو المحور الرئيسي لجميع الرسالات السماوية، وأن الصلاة كانت جزءًا أساسيًا من هذه الرسالات، رغم أنها لم تكن بالضرورة بنفس الشكل الذي نعرفه اليوم.
وأوضح الشيخ الجندي خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون" الذي يعرض على قناة "dmc" في يوم الخميس، أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قد صلى بالأنبياء في المسجد الأقصى بالصلاة المعروفة التي نتبعها الآن، مؤكدًا أن الصلاة كما نعرفها كانت موجودة قبل حادثة الإسراء والمعراج، حيث كان هناك نوع من العبادة والصلاة، كما ورد في الحديث الشريف الذي يروي فيه أبو سفيان عن أوامر النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة والزكاة والصوم، مما يثبت وجود الصلاة قبل الإسراء.
وأشار الشيخ الجندي إلى أن الصلاة كانت أيضًا موجودة في زمن الأنبياء السابقين، مستشهدًا بعدة مواقف من القرآن الكريم مثلما ورد عن سيدنا زكريا حينما نادته الملائكة وهو يصلي في المحراب، وكذلك ما ذكره عيسى بن مريم عن أوامره بالصلاة والزكاة.
وأكد الشيخ الجندي في ختام حديثه على أن الصلاة، بغض النظر عن شكلها، كانت جزءًا أساسيًا من تعاليم جميع الأنبياء، مما يبرهن على وحدة الأديان والرسالات السماوية في عبادة الله الواحد.