الاتحاد السعودي يحسم موقف مانشيني عقب التعادل مع إندونيسيا
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
كشف الاتحاد السعودي لكرة القدم عن موقفه من المدرب الإيطالي، روبرتو مانشيني، بعد تعادل منتخب السعودية ضد إندونسيا في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.
وكان منتخب السعودية قد وقع في فخ التعادل بهدف لكل فريق أمام نظيره إندونسيا في المباراة التي أقيمت ضمن مباريات الجولة الاولى من تصفيات آسيا لكأس العالم 2026.
وبعد المباراة، علق ياسر المسحل، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، على موقف مانشيني بعد التعادل المخيب للآمال أمام إندونسيا على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية.
وقال المسحل في تصريحاته بعد اللقاء: “منتخب إندونسيا يمتلك 12 لاعبًا يلعبون في الدوريات الأوروبية، والمباريات الافتتاحية دائمًا تكون صعبة”.
وأضاف: “روبرتو مانشيني مدرب كبير، لقد سبق وفاز ببطولة كأس أمم أوروبا مع منتخب إيطاليا، لذلك أنا أضع ثقتي فيه هو واللاعبين أيضًا”.
وأنهى حول انضمام اللاعبين السعوديين للأندية الأوروبية: “احتراف السعوديين في الأندية الأوروبية أمر يتم بين اللاعب وناديين، وعندما يتوصل جميع الأطراف لاتفاق تحدث الصفقة، ونحن سعداء بهذا الأمر بالتأكيد”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي مانشيني روبرتو مانشيني تصفيات آسيا السعودية منتخب السعودية
إقرأ أيضاً:
رئيسة المفوضية الأوروبية تلتقي أردوغان لبحث التطورات في سوريا
من المتوقع أن تصل رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، إلى أنقرة اليوم الثلاثاء، لإجراء محادثات مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حول التطورات الأخيرة في سوريا.
وستركز المحادثات على الوحدة الوطنية في سوريا وحماية الأقليات بعد سقوط الرئيس السابق بشار الأسد، وفقاً لما كتبته فون دير لاين على منصة التواصل الاجتماعي "إكس".
وتعتزم رئيسة المفوضية مناقشة إيصال المساعدات الإنسانية مع أردوغان أيضاً.
We stand with the people of Syria.
Today, we are launching a new Humanitarian Air Bridge operation to deliver emergency healthcare and essential supplies to those most in need.
In such volatile times, our help is more crucial than ever ↓
وكان الاتحاد الأوروبي أعلن الأسبوع الماضي عن خطط لإرسال نحو 100 طن من الإمدادات الصحية والمواد الأساسية الأخرى إلى تركيا لتوزيعها لاحقاً في سوريا عبر وكالات الأمم المتحدة الإنسانية.
وأثار الاستيلاء المفاجئ على الحكم في سوريا تساؤلات في الاتحاد الأوروبي بشأن مصير السوريين الباحثين عن اللجوء في أوروبا وكيفية التعامل مع القيادة الجديدة في دمشق.
ويستضيف كل من الاتحاد الأوروبي وتركيا أعداداً كبيرة من اللاجئين السوريين، حيث حصل أكثر من مليون سوري على الحماية الدولية داخل الاتحاد، فيما يعيش نحو 3 ملايين لاجئ سوري في تركيا.
وأعلنت مسؤولة السياسية الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس يوم الإثنين أن مبعوثاً أوروبياً في طريقه إلى دمشق لإجراء اتصالات مع القيادة السورية الجديدة.
ووفقاً لمصادر، فإن المبعوث هو الدبلوماسي الألماني المخضرم مايكل أونماخت.
وحتى وقت قريب، كانت بروكسل تنفي وجود أي اتصال مع هيئة تحرير الشام، التي كانت القوة الرئيسية وراء الهجوم الذي أدى إلى الإطاحة بالأسد.
وتدرج هيئة تحرير الشام على قائمة الإرهاب التابعة للأمم المتحدة وتخضع لعقوبات الاتحاد الأوروبي، وقالت كالاس إن الوقت سيحدد ما إذا كان ينبغي تغيير هذا الوضع أم لا.