العلبة بـ 24 جنيها.. الشرقية للدخان تكشف عن آخر زيادة في سعر السجائر
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
قال هاني أمان الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة الشرقية للدخان، نحن نغطي 75% من السوق المصري ومسؤولين عن مزاج الشعب المصري.
الكليوباترا مفاجأة.. الشرقية للدخان: انتهاء أزمة أسعار السجائر في هذا الموعد بـ15 جنيها| مفاجأة بأسعار السجائر.. وشكل جديد للعلبة يمنع التلاعبوتابع خلال مداخلة هاتفية له في برنامج "آخر النهار"، مع الإعلامي "تامر أمين"، المذاع عبر شاشة "النهار"، نحن ندير منظمة كبيرة وعريقة وهي الشركة الشرقية للدخان، مضيفا: "أنا لست مدخنا ومجلس الإدارة بالكامل غير مدخنين".
سعر السجائر
وأضاف أن أزمة السجائر متكررة في بداية شهر سبتمبر من كل عام نظرا لتخزين التجار للسجائر ترقبا لزيادة الأسعار، لكن سعر علبة السجائر المحلية التابعة للشركة الشرقية للدخان 24 جنيها ولم تزيد عن ذلك منذ اخر زيادة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السجائر الشرقية للدخان السوق المصري سعر السجائر الشعب المصري الشرقیة للدخان
إقرأ أيضاً:
أيّ أبعاد للقاء باسيل - صفا؟
كتب ابراهيم بيرم في" النهار": أول تحرك سياسي علني ل"حزب الله" بعد سريان اتفاق وقف الأعمال العدائيةفي الجنوب، تبدى في زيارة المسؤول عن وحدة الارتباط والتنسيق في الحزبوفيق صفا لرئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل.يتحدث عضو "تكتل لبنان القوي" النائب غسان عطاالله إلى "النهار" عن أبعادهذا اللقاء عند التيار وعنصر الاستفادة منه، فيقول: "لا نخفي أننا نحبذالحفاظ على علاقة دائمة ومستقرة مع الثنائي الشيعي، ففي موازاة علاقتنا الآخذة بالتطور مع الرئيس بري، بقيت علاقتنا معقولة مع الحزب على رغم ماظهر من تعارضات بيننا حيال الكثير من الملفات، وكان آخرها اعتراضنا الشديدعلى حرب الإسناد لغزة التي خاضها الحزب على مدى 14 شهرا. ومع كل هذهالتباين، حرصنا على إبقاء خيوط التواصل والكلام مع الحزب قائمة".
"ومن هذه المنطلقات"، يستطرد عطاالله، "أتى استقبالنا موفد الحزب عندماطرق بابنا، ونحن نرى أنه لقاء ضروري وله أبعاده مستقبلا".
وردا على سؤال عن علاقة هذا اللقاء بالاستحقاق الرئاسي الذي طغى على ماعداه أخيرا، يجيب: "كان لا بد من التطرق إلى هذا الموضوع الحساس، لكنالحزب وسواه من القوى يعرفون موقفنا في هذا الصدد، وهو أننا مع رئيستوافقي يرضي أغلبية اللبنانيين إن لم يكن جميعهم، لأن المهم هو العملية السياسية التي ستلي الرئاسة، أي ما يتصل باستيلاد حكومة إنقاذ وطني".
ويضيف: "زدنا اقتناعا بهذا التوجه بعد الحرب الأخيرة وما تلاها من نتائجوتداعيات، وصرنا على يقين بضرورة الإتيان برئيس يخرج من الرحم المسيحي،وينال رضا الداخل واحترام الخارج ودعمه، فضلا عن أننا لا يمكن أن نرتضيإطلاقا برئيس استفزازي او رئيس تحدّ".