قال حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إن الاتحاد الأوروبي أصدر قرار بإدانة الوزراء في حكومة اليمين المتطرف الإسرائيلية، وهذا يدل على عدم قدرته إصدار عقوبات واضحة ضد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش ووزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير.

بيقطع في لحمه| طليقة عريس الدقهلية تكشف تفاصيل صادمة عن الواقعة بعد تثبيت سعر الفائدة| هل سيتم تحريك الشهادات الادخارية؟.

. خبير يرد

وأضاف فارس، خلال مداخلته على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن 26 دولة وافقت على الاعتراف بدولة فلسطينية، ولكن امتنعت دولة واحدة المجر عن الاعتراف، مما أدى إلى عدم تمرير هذا القرار.
وتابع، أنه على الرغم من ارتكاب وزراء الحرب في إسرائيل إلى كل أنواع الجرائم حتى قبل 7 أكتوبر، يُرى أن سمو تريش أخذ قرار بمنع 150 مليون دولار من أموال السلطة الفلسطينية، بعد توليه للمنصب بعد شهر من تشكيل هذه الحكومة، لافتا إلى أن بن غفير قام باقتحامات متكررة للعمل على تهويد القدس.

وأشار، إلى أن كان يوجد العديد من الجرائم، مثلما حدث في قرية حوارة، وقيام المستوطنين بحرق كل الممتلكات العامة والخاصة، متابعا أن وزير الثقافة والآثار الإسرائيلي عميحاي إلياهو يقول بإنه لا بد من إلقاء قنبلة نووية على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وقطع المياه والكهرباء وكل شئ عن القطاع، واتخذ ذلك حرب الإبادة الجماعية التي مُرثت.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاتحاد الاوروبي أستاذ العلاقات الدولية القاهرة الإخبارية حكومة اليمين وزير المالية الاسرائيلي

إقرأ أيضاً:

هكذا وصف الاتحاد الأوروبي نظام مادورو بعد الانتخابات الأخيرة

علق الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيف بوريل، على الأوضاع الحالية في فنزويلا ونظام حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، بعد الانتخابات الأخيرة التي جرت في تموز/ يوليو الماضي.

ووصف بوريل في تصريحات لقناة "تيليسينكو" الإسبانية حكومة مادورو بأنها "نظام ديكتاتوري"، مضيفا أنه بعد الانتخابات الرئاسية التي أجريت في 28 يوليو/ تموز الماضي، في فنزويلا، تم اعتقال أكثر من ألفي شخص، واضطر زعيم المعارضة إدموندو غونزاليس أوروتيا، للفرار إلى مدريد.

وتابع: "كما قيدت السلطات أنشطة الأحزاب السياسية، وفرّ 7 ملايين فنزويلي من بلادهم"، مشددا على أن "هذا نظام استبدادي ودكتاتوري، لكن قول ذلك لا يساهم في إصلاح أي شيء".

ولفت بوريل، وهو من أصل إسباني، إلى أن فنزويلا لم تمتلك حكومة ديمقراطية لا قبل الانتخابات ولا بعدها.

وبحسب نتائج الانتخابات الفنزويلية التي أُعلنت في 29 يوليو الماضي، فاز مادورو، بولاية رئاسية للمرة الثالثة بـ51.20 بالمئة من الأصوات.



ورفض مرشح ائتلاف المعارضة إدموندو غونزاليس، وزعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو، نتائج الانتخابات.

وكانت أمريكا قد صادرت طائرة مادورو في الدومينيكان، حيث كانت تخضع للصيانة، وتم نقلها إلى فلوريدا مبررة عملية المصادرة بأن "شراء الطائرة تم من خلال شركة وهمية وأنها هرّبت خارج الولايات المتحدة، في انتهاك لقوانين العقوبات الأمريكية ومراقبة الصادرات".

وتظهر السجلات أن آخر رحلة مسجلة للطائرة كانت في آذار/ مارس، حيث كانت متجهة من كاراكاس إلى العاصمة الدومينيكية سانتو دومينغو.

وعلقت الحكومة الفنزويلية، على قرار الولايات المتحدة مصادرة طائرة الرئيس مادورو، التي يستخدمها، متهمة واشنطن بتصعيد "العدوان"، وذلك في أعقاب الانتخابات الرئاسية في فنزويلا التي أقيمت في تموز/ يوليو.

وقالت الحكومة، في البيان: "مرة أخرى، استولت سلطات الولايات المتحدة، في ممارسة إجرامية متكررة لا يمكن وصفها بأي شيء سوى القرصنة، بشكل غير قانوني على طائرة استخدمها رئيس الجمهورية، مبررة عملها بتدابير قسرية تفرضها بشكل غير قانوني ومن جانب واحد في جميع أنحاء العالم".

مقالات مشابهة

  • هكذا وصف الاتحاد الأوروبي نظام مادورو بعد الانتخابات الأخيرة
  • أستاذ علاقات دولية: نتنياهو يدفع إسرائيل إلى الهاوية
  • بن غفير لنتنياهو: مر أسبوعان على مقتل المحتجزين بغزة دون رد الجيش الإسرائيلي
  • أستاذ سياسات دولية: الموقف الأوروبي منقسم حول ما يحدث في غزة
  • أستاذ علاقات دولية: إسرائيل تفتقد الوحدة الداخلية حول قرار حرب لبنان
  • أستاذ علاقات دولية: فلسطين أصبحت لها مكانة كبيرة في الأمم المتحدة
  • وزير الخارجية الإسرائيلي يهاجم جوزيب بوريل ويتهمه بمعاداة السامية
  • الإمارات تستضيف «دولية الطاولة» للشباب والناشئين
  • خبير علاقات دولية: السياسات المصرية كشفت مخططات الاحتلال منذ اللحظة الأولى
  • خبير علاقات دولية: حكومة الاحتلال الإسرائيلي تريد فتح 7 جبهات أخرى للحرب