أول بيان مؤسس “تلغرام” بعد اعتقاله في فرنسا.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
نشر مؤسس “تلغرام” بافيل دوروف، يوم الخميس، أول بيان له بعد اعتقاله من طرف السلطات الفرنسية، يوم 24 أغسطس الجاري، ووصف أسئلة السلطات الفرنسية له بأنها مدهشة.
وأكد دوروف أنه ساعد شخصيا منذ فترة طويلة في إنشاء خط ساخن بين قنات “تلغرام” وباريس لمكافحة الإرهاب في البلاد.
وقال في بيانه: “في الشهر الماضي، بعد وصولي إلى باريس، استجوبتني الشرطة لمدة أربعة أيام.
وأكد دوروف أن “الزيادة الكبيرة في عدد المستخدمين الذين وصلوا إلى 950 مليونا جعلت من السهل على المجرمين إساءة استخدام منصتنا. ولهذا السبب جعلت هدفي تحسين الوضع بشكل كبير في هذا الصدد”.
وأضاف أن عملية تحسين عمل المنصة قد بدأت “والعملية داخلية، وسأشارككم تفاصيل التقدم الذي أحرزناه قريبا جدا”.
وتم اعتقاله في مطار باريس في 24 أغسطس، وقد أثار هذا الحادث انتقادات واسعة النطاق من العديد من البلدان.
ويشتبه في أن رجل الأعمال متهم بارتكاب 10 جرائم وجنايات، بما في ذلك التواطؤ في إدارة منصة على الإنترنت بغرض تنفيذ معاملات غير قانونية، وقد يواجه عقوبة تصل إلى 10 سنوات في السجن.
وفي يوم 28 أغسطس، تم إطلاق سراح دوروف بكفالة قدرها 5 ملايين يورو، ومُنع من مغادرة الأراضي الفرنسية وطُلب منه أيضا المثول لدى الشرطة مرتين في الأسبوع.
المصدر: نوفوستي
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
مهرجان الإسكندرية ناعيا مصطفى فهمي: سيبقى في تاريخ الفن
نعى مهرجان الإسكندرية السينمائى لدول البحر المتوسط الفنان الكبير مصطفى فهمي الذي وافته المنية، اليوم الأربعاء، بعد رحلة قصيرة مع المرض والذي رحل بعد مشوار طويل من الإبداع الفني تاركا إرثا فنيا مميزا سيبقى فى تاريخ الفن، بأعمال أَثرت شاشة السينما والتليفزيون على مدار أكثر من نصف قرن".
وقال الأمير أباظة، رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما ورئيس مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، - في بيان لمهرجان اليوم الاربعاء - "ننعى إلى الوسط الفني والجمهور العربي النجم الكبيرمصطفي فهمي الذي أثرى الحياة الفنية على مدار أكثر من نصف قرن، مقدما خالص العزاء للفنان الكبير حسين فهمي والأسرة الكريمة.
وخضع "فهمي" لعملية جراحية دقيقة لإزالة ورم سرطاني بالمخ، في أغسطس يالماضي، في أحد مستشفيات القاهرة، قبل أن يخرج بعدها بأيام لاستكمال العلاج في منزله ، وولد مصطفى فهمي، في السابع من أغسطس عام 1942 لأسرة أرستقراطية، قبل دراسة التصوير في معهد السينما والمشاركة كمساعد مصور في فيلم "أميرة حبي أنا" عام 1974.
وشارك مصطفى فهمي في بطولة العديد من الأعمال السينمائية منها: "أين عقلي" و"وجهًا لوجه" و"لمن تشرق الشمس" و"الحب في غرفة الإنعاش" و"موعد مع القدر".
وعلى صعيد المسلسلات التلفزيونية، شارك في أعمال هامة منها: "القضبان" و"إني خائفة" و"الرجل الذي أحبه" و"دموع في عيون وقحة" و"حياة الجوهري" و"القلب يخطئ أحيانا".