غزة.. ارتفاع حصيلة القتلى إلى 40878 شهيد
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الخميس، أن حصيلة الحرب الإسرائيلية على القطاع، المستمرة منذ نحو 11 شهرا، بلغت 40878 شهيد على الأقل.
وقالت الوزارة، في بيان، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت مجزرتين بحق العائلات في القطاع خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وأنها أحصت “17 شهيدا و56 جريحا” وصلوا إلى المستشفيات.
ولفتت الوزارة إلى أن عدد الجرحى الإجمالي ارتفع إلى 94454 منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر.
وأوضحت أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية ذكرت في وقت سابق اليوم الخميس أن 6 أشخاص قتلوا وأصيب 3 آخرون وسط اقتحام قوات إسرائيلية لمحافظة طوباس بالضفة الغربية.
وأشارت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” إلى أن 5 فلسطينيين على الأقل قتلوا جراء قصف إسرائيلي لمركبة في طوباس.
ومنذ الثامن والعشرين من أغسطس الماضي، بدأت القوات الإسرائيلية عدوانا واسعا على الضفة الغربية، خاصة شمالها، ما أسفر حتى اللحظة عن مقتل 39 مواطنا، بينهم 21 من محافظة جنين، و8 من طولكرم، و7 من طوباس، و3 من الخليل.
وبهذا ترتفع حصيلة القتلى الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 699.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد قتلى حادث الدهس في ألمانيا لـ4 أشخاص و205 مصابين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفع عدد القتلى إلى أربعة أشخاص وأصيب 60 آخرون 41 منهم إصاباتهم خطيرة عندما اقتحم رجل بسيارته سوقا مزدحمة لعيد الميلاد في مدينة ماجدبورج وسط ألمانيا أمس الجمعة، في حين قالت السلطات إن المشتبه به في العملية طبيب سعودي يقيم في ألمانيا منذ عام 2006.
أعلن رئيس وزراء ولاية ساكسونيا-أنهالت، راينر هازلوف، أن من بين الضحايا طفل صغير، واصفًا الحادث بأنه “مأساة مروعة وكارثة لمدينة ماجدبورج والولاية وألمانيا بأسرها”، وأضاف أن حصيلة القتلى قد ترتفع نظرًا لخطورة إصابات بعض الجرحى.
وأوضح هازلوف أن المشتبه به، الذي تم إلقاء القبض عليه، هو طبيب سعودي يبلغ من العمر 50 عامًا. يحمل إقامة دائمة في ألمانيا ويعمل في ولاية ساكسونيا-أنهالت، التي تقع عاصمتها ماجدبورج على بعد 160 كيلومترًا من برلين.
صرح قائلاً: "في الوقت الحالي، نتعامل مع مهاجم منفرد، مما يعني أن المدينة لم تعد تواجه أي خطر بعد إلقاء القبض عليه".
وأضاف أن الحادث ليس عشوائيًا بل يمثل "تنسيقًا" بأهداف "سياسية"، مشيرًا إلى أنه يأتي بعد ثماني سنوات من هجوم مشابه استهدف سوق عيد الميلاد في برلين، كما يتزامن مع فترة تشهد فيها ألمانيا حملة انتخابية، حيث تم وضع قوات الأمن في حالة تأهب قصوى تحسبًا لأي هجمات محتملة.