«الصيد والفروسية» يؤكد ريادة الإمارات في الرياضات التراثية
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
هالة الخياط (أبوظبي)
أخبار ذات صلةشهد معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية أمس توافد عشرات الآلاف من مُحبّي الرياضات التراثية، وفي مُقدّمتها الصقارة والفروسية والرماية والصيد البرّي والبحري، وعُشّاق الرحلات والتخييم وأنشطة الهواء الطلق.
وشهدت أروقة المعرض حركة بيع وشراء كانت واضحة في كافة الأجنحة المشاركة فيه، بما يحقق طموحات العارضين في القطاعات الـ 11 التي تُشكّل المعرض.
ويؤكد معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية ريادة دولة الإمارات على مستوى العالم في رياضة الصيد بالصقور والحفاظ على استمراريتها وانتقالها من جيل إلى جيل، مع حرصها الكبير على التوازن الطبيعي والحفاظ على النوع.
ويهدف المعرض إلى الحفاظ على رياضة الصيد بالصقور كتراث إنساني، ويقدم عروضاً فلكلورية حول الصيد بالصقور وتربيتها، ويشهد الزوار منصات مخصصة لعرض الصقور المُكاثرة في الأسر.
ونالت العروض اليومية للخيول العربية في ساحة العروض استحسان الجمهور الذين عبروا عن سعادتهم ومتابعتهم اليومية لتلك العروض التي تقام مرتين في اليوم الواحد.
وشهد اليوم السادس من المعرض تنظيم العديد من الفعاليات والعروض والتجارب الثقافية التي احتفت بالمهارات والتاريخ والتراث والعلاقة الطويلة التي تربط الإنسان بالحيوانات عبر العصور وذلك بحضور عدد كبير من الزوار من مختلف الأعمار.
جمال الصقور
وفي الساحة الرئيسة، شهدت مسابقة جمال الصقور الحصرية مشاركة واسعة من العارضين من مختلف أنحاء العالم والذين استعرضوا صقورهم الثمينة أمام لجنة تحكيم من الخبراء المتخصصين، حيث تضمنت المسابقة عرض نخبة من الصقور الحرة وصقور الشاهين من مختلف أنحاء العالم.
وتم تقييم الصقور بناء على سمات محددة كالحالة البدنية، والجمال، ليتم اختيار أفضلها للحصول على جوائز مالية قيمة.
وخلال المسابقة، تم عرض 10 صقور تعكس التراث الثقافي الغني لدولة الإمارات، وتضمنت المسابقة ثلاث فئات رئيسة: أجمل صقر حر، وأجمل جير، وقد خضعت الصقور للتقييم بناءً على معايير متعددة تشمل الوزن وأبعاد الجسم، تناظر الريش ولونه، تفاصيل الرأس والجسم، المظهر الجمالي العام، والصحة العامة.
وشهدت مسابقة هذا العام ارتفاعاً ملحوظاً في جودة وتنوع الصقور المشاركة، مما يعكس التزام معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية برفع معايير الصقارة، وشاركت في المسابقة صقور صغيرة لم تتجاوز عمر السنة، ما أثار إعجاب الحضور بأناقتها ورشاقتها.
وحصلت صقورAD FALCON على المراكز الثلاث الأولى في فئة القرموش – فرخ وفي فئة البيور جير حصلت AD FALCON على المركز الأول والثاني، وحصلت صقور الشارغة على المركز الثالث.
أشجار الغاف
قدمت مزارع ومشاتل قايدي جلسة حول شتلات الغاف وكيفية زراعة أشجار الغاف بشكل مستدام، وشهدت الجلسة مشاركة كبيرة من الجمهور الذين أبدوا حرصهم على معرفة المزيد عن البيئة الطبيعية المحلية.
وتعد الغاف شجرة قادرة على تحمل الجفاف، ويمكن أن تظل خضراء حتى في البيئات الصحراوية القاسية.
وباعتبارها جزءاً أساسياً من النظام البيئي الذي يدعم بقاء الأنواع الحيوانية والنباتية الأخرى، تعد الغاف الشجرة الوطنية لدولة الإمارات، مما يعكس مكانتها ودورها التاريخي والثقافي كرمز للاستقرار والسلام في البيئة الصحراوية.
وباعتباره الحدث الأكبر من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، يضم المعرض الدولي للصيد والفروسية أحدث التقنيات والابتكارات والاتجاهات عبر 11 قطاعاً ثقافياً متميزاً، بما في ذلك الفروسية والصقارة والصيد والرماية وصون التراث، والمركبات الترفيهية، والتخييم وسياحة الصيد والسفاري وصيد الأسماك والرياضات البحرية والفنون والحرف اليدوية، إلى جانب إقامة العديد من الأنشطة الرياضية والمغامرات الخارجية.
بيئة أبوظبي
اختارت هيئة البيئة - أبوظبي التعلم القائم على الطبيعة والذكاء الاصطناعي كموضوع رئيسي في إطار مشاركتها في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية.
وأوضحت فايزة الصيعري، رئيس قسم التوعية للشركات والمؤسسات في هيئة البيئة - أبوظبي لـ«الاتحاد»، أنه تم تعزيز جناح الهيئة بمعرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية بميزات تفاعلية مثل أدوات الذكاء الاصطناعي، التي يتم من خلالها إعداد مقاطع فيديو لأفلام الطبيعة عن البيئة المحلية، مما يوفر للزوار طريقة فريدة للتفاعل مع التنوع البيولوجي في إمارة أبوظبي، فضلاً عن توفير برنامج دردشة الذكاء الاصطناعي للإجابة على أسئلة الحضور البيئية.
«ما هوا» مشروع لتحويل الهواء لمياه نقية
عرضت شركة «ما هوا» التابعة لشركة بينونة الإماراتية، تقنية مبتكرة تقوم بتوليد مياه شرب نقية من الهواء، مما يقلل الاعتماد على المصادر التقليدية ويعزز الاستدامة من خلال تقليل البصمة الكربونية.
وتقدم «ما هوا» أجهزة صديقة للبيئة، ومياه زجاجية عالية الجودة، مما يوفر للمستهلكين حلاً مستداماً للحصول على مياه نقية وصحية.
وأوضحت مهرة الحوسني من شركة بينونة لـ«الاتحاد»، أن التقنية تسهم في حل أزمة المياه حول العالم من خلال توفير إمكانية الحصول على الماء بالاعتماد على الهواء كمصدر جديد وغير محدود، وتعد حلولها أكثر السبل الاقتصادية لحل ندرة المياه في أي مكان وفي أي وقت.
وأشارت إلى أن التقنية تعمل بخضوع الهواء بمراحل معنية من الجمع والضغط في فلاتر معينة وصولاً للكثافة التي تحدث في الطبيعة، وقطرات المياه يتم فلترتها خلال ثلاث مراحل، ويضاف إليها معادن معينة والمياه من دون أي مواد حافظة وزيرو صوديوم والمياه الوحيدة في الأسواق التي يصل المحلول الحمضي (PH) فيها 7.5 مياه، وبما يعني أنها مياه قلوية 100%.
وتستخدم التكنولوجيا التي تتطلب 20% فقط من الرطوبة في الهواء ودرجة حرارة لا تقل عن 15 درجة مئوية (59 فهرنهايت) في المنشأة التي توجد فيها محطة التوليد.
وتنتج «ما هوا» وحدات متنوعة تولد من 20 إلى 6.000 لتر من مياه الشرب يومياً.
وتوفر الشركة مولدات للمياه من الهواء بأحجام مختلفة، ويمكن استخدامها في المنازل والمصانع ومراكز المعارض والمؤسسات والشركات.
وتعتمد هذه المصفاة على تقنية تحويل الهواء إلى مياه، ما يسمح بإنتاج ما يصل إلى 10 لترات من المياه يومياً، وتأتي المصفاة مع خزان مياه نظيف بسعة 1.2 لتر لتخزين المياه النقية.
وتستخدم المصفاة عملية خالية من المواد الكيميائية لضمان جودة المياه المنتجة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية المعرض الدولي للصيد والفروسية الإمارات معرض أبوظبي للصيد والفروسية معرض الصيد والفروسية الصيد بالصقور الرياضات التراثية الصقارة معرض أبوظبی الدولی للصید والفروسیة ما هوا
إقرأ أيضاً:
مؤتمر في نادي الشقيف - النبطية حول دور ريادة الاعمال في اعادة بناء المجتمعات بعد الحروب
نظم نادي الشقيف في النبطية وجمعية "ميدال"، مؤتمرا حول "دور ريادة الاعمال في اعادة بناء المجتمعات بعد الحروب: من التحديات الى الفرص" وحاضر فيه محافظ النبطية الدكتورة هويدا الترك، الدكتور حسين طرابلسي والدكتورة ولاء حرب، وذلك في قاعة النادي بحضور ممثلين عن نواب المنطقة وشخصيات ووجوه اجتماعية وتربوية وثقافية ومهتمين.
بعد النشيد الوطني افتتاحا ونشيد نادي الشقيف، ألقى رئيس النادي اكرم فران كلمة قال فيها: "لم تكن حربًا، إنّما هي إجرام متعمَّد بكلّ ما تحمله الكلمة من معنى، وقد خلّفت وحشيّتُها وشراستها في وطننا وفي جنوبنا تحديدًا معاناة عميقة للآلاف من أهلنا وسلبتهم الأمل بإمكانية بناء حياة كريمة ومستقبل أفضل في وطنهم، وأحبطت فيهم الإرادة للمشاركة وتولي الأدوار والمسؤوليات في بناء مجتمعهم. إلّا أنّنا نحن أبناء جبل عامل، أبناء الإمام القائد السّيّد موسى الصّدر وحامل الأمانة دولة الأخ الرّئيس الأستاذ نبيه برّي نقوم من معاناتنا دائمًا كالطائر الفينيق الذي يخرج من رماده إلى فضاء حياة جديدة، ولكن كيف ومتى؟ ففيما تتّجه الصّراعات في منطقة الشّرق الأوسط بقيادة محورين عالميين متصارعين، نحو الدّخول في مرحلة جديدة، وبينما لبنان يحاول الخروج من عنق زجاجة أزماته واحتمالية انهياره سيّما بعد الحرب الشّرسة التي خيضت ضدّه وما ترتّب عليها من خسائر بشريّة وعمرانية واقتصادية، باتت آفاق وتحديات إعادة الإعمار وترميم ما تصدّع من هيكله البنياني والسياسي والمالي إضافةً إلى النفسيّ والإنسانيّ، باتت أكثر إلحاحًا وأكثر وضوحًا. بعد معاناة ومحاولات نقلنا من رهان إلى آخر بل إلى تقييد وأسر".
أضاف: "ثمّة سؤال يطرح نفسه بنفسه: هل سنتمكن من خوض عملية إعادة إعمار ناجحة في مرحلة ما بعد الحرب، وكيف لنا أن نحقّق هذا في ضوء موازين القوى الراهنة وصراعاتها وتنافسها محليًا وإقليميًا ودوليًا؟ وحيث ترتكز عملية إعادة الإعمار الناجحة على بناء الدولة بشكل فعّال وتحقيق تعافٍ اقتصادي مستدام ومتوازن وطويل الأمد. وفي حال كان ذلك ناقصًا أو مفقودًا، تتعطّل إعادة الإعمار، ما يمنح الأطراف الفاعلة الخارجية هامشًا أكبر للتأثير في مسار هذه العملية لخدمة أجنداتها الخاصة. ونحن عندما نتحدث عن البناء وإعادة الإعمار، فإننا لا نتحدث عن الإسكان فقط، بل نتحدث عن الدعم الاجتماعي والعمل مع المجتمعات المحلية لرؤية مستقبل ممكن لعلّنا بتضامننا ورؤيتتا المشتركة نصنع نافذة أمل ونخرق جدار الإهمال أو التقصير.
طرابلسي
كما كانت كلمة لرئيسة جمعية "ميدال" ايمان طرابلسي قالت فيها: "لا بد من التأكيد على بعض الثوابت التي تعتمدها جمعيتنا جمعية مــــيدال منذ تأسيسها على مبدأ الشراكة والتعاون والعمل على تفعيل دور الإنتاج الثقافي النوعي والتنمية المستدامة والتمكين بغية الإسهام الفاعل في تحقيق نهضة في مجتمعنا. وهنا فليسمح لي رئيس وأعضاء نادي الشقيف أن أتحدث عن أهمية هذا الصرح الذي شكل وما زال منبرا للحوار العقلاني الحر الهادف لنشر الوعي الثقافي والفكري ونبذ التفرقةعلى امتداد الجنوب حيث وقف على منبره كبار المثقفين وأصحاب الرأي الحر وكل من امن بنهضة هذا المجتمع هذا لأن طبيعته منفتحة على الحوار والنقاش وتحترم الإختلاف بالرأي والنقد الموضوعي. أتوجه بالشكر لرئيس وأعضاء نادي الشقيف على جهودهم وتحويلهم هذا الصرح الى حاضنة للأندية والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني بعد الحرب وقدموا التسهيلات اللازمة لعل ذلك يؤدي الى إعتياد العمل المشترك والإنفتاح على الجميع".
أضافت: "إن هذا اللقاء يجمع نخبة من الخبراء والمتخصصين، من أصحاب المصالح ورواد الأعمال لمناقشة أحد أبرز القضايا التي تؤثر في مستقبل مجتمعنا، وخاصة اننا اليوم نعيش في واقع مليء بالتحديات، ولكننا نؤمن أن كل تحدٍّ يحمل في طياته فرصة، وهنا يأتي دور ريادة الأعمال كلبنة في يناء الاقتصاد الوطني وتعزيز الاستقرار الاجتماعي والتمكين الذاتي للأفراد، وتحديدا الشباب والنساء في مرحلة ما بعد الحرب".
وقالت: "نتطلع اليوم إلى حوار بنّاء يساهم في رسم خارطة طريق واضحة لدعم وتمكين رواد الأعمال، والاستفادة من الحلول المبتكرة لتحويل التحديات إلى فرص حقيقية وإطلاق التوصيات التي سينبثق عنها مشروع ريادة الأعمال".
الترك
بعد ذلك كانت مداخلة للمحافظ الترك اثنت على القيمين بانجاح هذا المؤتمر الحواري، "حيث المطلوب ان نلتقي ونتبادل الخبرات ونتناقش في ما بيننا، لعلنا نجد بعض الحلول لما تعانيه منطقتنا التي خرجت من اتون حرب قاسية ودامية".
وتحدثت عن حجم الدمار الذي سببه العدوان الاسرائيلي في حرب ال66 يوما، فقالت: "هناك قرى وبلدات مدمرة بشكل همجي، دمار في المساكن والبنى التحتية والزراعة، ومن هنا علينا ان يكون لدينا الرؤية والتخطيط السليم لكي نسير في اتجاه تعاف اجتماعي واقتصادي سليم".
طرابلسي
وكانت مداخلة للدكتور حسين طرابلسي عن بُعدي الندوة، الأول، قصير الأجل وهو أثر الحرب الأخيرة على الإقتصاد في الجنوب، والبُعد الثاني، وهو طويل الأجل، المتعلق بأهمية ريادة الأعمال في التنمية المستدامة. بعد شرح البُعد الأول وتأثيره المباشر على الجنوب اللبناني، وطرح سُبُل تخفيف الآثار الناجمة عن الحرب، شدد طرابلسي على "ضرورة خلق ثقافة ريادة الأعمال والتخلص من الفكر التقليدي الهادف لتوجه الشباب اللبناني خصوصًا طلاب الجامعات إلى المنحى الوظيفي فقط. مع التأكيد على أهمية ريادة الأعمال في تحقيق التنمية المستدامة وتأمين إرادات مالية وتطوير منطقة الجنوب بشكل أساسي".
وختم بالتشديد على "وجوب تدريب الشباب اللبناني حول ريادة الأعمال مع مساعدته في المساهمة في تطوير مثل هذا المشروع من الناحية العملية، لتعزيز آفاق جديدة وتخفيف معدلات البطالة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة".
حرب
ثم حاضرت الدكتورة ولاء حرب عن التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي و"الذي أصبح أداة قوية لأي شخص يريد الترويج لمنتجه أو خدمته، بغض النظر عن ميزانيته". وقالت: "إليك خطوات عملية يمكن لأي شخص اتباعها لبدء التسويق بفعالية:
- تحديد الجمهور المستهدف قبل أي شيء، يجب أن تعرف: من هم عملاؤك المثاليون؟ (العمر، الموقع، الاهتمامات، العادات الشرائية)، أين يقضون معظم وقتهم؟ (Instagram، Facebook، TikTok، LinkedIn؟)، ماذا يحتاجون؟ وما المشاكل التي يمكن أن يحلها منتجك أو خدمتك؟.
- إنشاء هوية رقمية قوية: اختر اسمًا جذابًا لحساباتك يتناسب مع مشروعك، استخدم شعارًا وصورًا احترافية تعكس علامتك التجارية، تأكد من أن وصف الحساب (Bio) واضح ويشرح ما تقدمه بشكل مباشر وجذّاب.
- تقديم محتوى قيّم وجذاب، لا تجعل حساباتك مجرد مساحة إعلانية، بل قدّم محتوى مفيدًا: تعليمي: شارك نصائح ومعلومات حول مجالك. ترفيهي: استخدم القصص، الفيديوهات، والـ Reels لعرض منتجك بشكل ممتع. تحفيزي: اعرض قصص نجاح أو مراحل تطور مشروعك. وراء الكواليس: شارك يوميات عملك لتعزيز الثقة والارتباط مع الجمهور.
- استخدام استراتيجيات النمو المجاني - التفاعل المستمر: رد على التعليقات، أجب عن الأسئلة، واستعمل استطلاعات الرأي والـ Q&A. المشاركة في المجتمعات: انضم إلى مجموعات Facebook أو استخدم الهاشتاغات المناسبة على Instagram. التعاون مع الآخرين: تواصل مع مؤثرين محليين أو رواد أعمال لديهم جمهور مشابه لجمهورك.
- الاستثمار في الإعلانات المدفوعة بحكمة - استخدم إعلانات Facebook وInstagram للوصول إلى جمهور أكبر. استهدف فئة محددة بدلًا من نشر إعلان عام، لضمان أفضل عائد على الاستثمار. جرّب أنواعًا مختلفة من الإعلانات (صور، فيديوهات، عروض ترويجية).
- تحليل النتائج والتطوير المستمر - استخدم أدوات مثل Facebook Insights و Instagram Analytics لمعرفة أي المحتوى يحقق أفضل أداء. • جرّب أنواعًا مختلفة من المنشورات لمعرفة ما يجذب جمهورك أكثر. لا تخف من التعديل والتجربة حتى تجد الاستراتيجية الأفضل لك.
الخلاصة: التسويق على وسائل التواصل ليس مجرد نشر صور وإعلانات، بل هو بناء علاقة وثقة مع جمهورك. النجاح لا يأتي بين ليلة وضحاها، لكنه حتمًا ممكن مع الإبداع والاستمرارية.
بعد ذلك قدم رئيس النادي دروعا تقديرية للمحاضرين الترك وطرابلسي وحرب.