عويضة المرر: محطات براكة تدعم التنمية المستدامة
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة استطلاع لـ«شرطة أبوظبي»: 93.5% يستفيدون من التنبيهات العاجلة للقيادة بأمان «كليفلاند كلينك أبوظبي» يجري 600 جراحة أعصاب منذ مطلع 2024أكد معالي المهندس عويضة مرشد المرر، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، عضو مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، أن التشغيل التجاري للمحطة الرابعة من محطات براكة للطاقة النووية السلمية يمثل إنجازاً كبيراً لدولة الإمارات العربية المتحدة، يسهم في تعزيز مكانتها الريادية الدولية في قطاع الطاقة النظيفة.
وأضاف معاليه، أن المحطات النووية تنتج حالياً 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء النظيفة سنوياً، وتعد أكبر مصدر للكهرباء النظيفة في أبوظبي، ودولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال إن هذا المشروع الاستراتيجي يسهم بدور محوري في دعم برنامج شهادات الطاقة النظيفة الذي يأتي ضمن جهود أبوظبي لتحقيق أهدافها في مجال الاستدامة، لافتاً إلى أن دور المحطات يمتد إلى ما هو أبعد من إنتاج الكهرباء، ليشمل خفض البصمة الكربونية للصناعات الثقيلة والقطاعات التي يصعب خفض انبعاثاتها الكربونية، ما يعزز مكانة دولة الإمارات الريادية في مجال التكنولوجيا المتقدمة وحلول الطاقة المستدامة.
وأضاف: تسهم محطات براكة بشكل كبير في تطوير قطاع الطاقة في أبوظبي، إلى جانب كونها إحدى الركائز الرئيسة للتنمية المستدامة والنمو الاقتصادي والازدهار الاجتماعي، ومع تشغيلها بكامل طاقتها، ستواصل دفع عجلة الابتكار والتطوير وتأمين مستقبل أكثر استدامة للأجيال المقبلة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دائرة الطاقة التنمية المستدامة محطات براكة براكة الطاقة النظيفة البرنامج النووي السلمي مشروع براكة للطاقة النووية الطاقة النووية الإمارات محطة براكة محطة براكة للطاقة النووية
إقرأ أيضاً:
منظمة ألمانية: أوروبا تدعم جهات مشبوهة بليبيا في مجال الهجرة
اتهمت منظمة “إس أو إس هيومنتي” الألمانية المعنية بإنقاذ وحماية المهاجرين في البحر المتوسط، الاتحاد الأوروبي بتمويل جهات وصفتها بالمشبوهة في ليبيا في مجال مكافحة الهجرة غير النظامية.
وأضافت المنظمة في تقريرها، أن الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء يتواطؤون في انتهاكات ممنهجة لحقوق الإنسان واللاجئين والمهاجرين في ليبيا.
واعتبرت المنظمة أن الاتحاد يعمل على تمويل مركز تنسيق الإنقاذ وخفر السواحل الليبي على الرغم من عدم تنفيذهما عمليات الإنقاذ وفقا للقانون الدولي.
المصدر: منظمة “إس أو إس هيومنتي” الألمانية
إس أو إس هيومنتيالاتحاد الأوروبيالمهاجرينالهجرة عبر البحر المتوسطخفر السواحل الليبيرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0