حسناء جديدة تهدد عرش أليشا ليمان على الساحة الكروية .. صور
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
وكالات
يبدو أن الثنائي الأشهر ارتباطا في عالم كرة القدم دوغلاس لويز وأليشيا ليمان، واللذان انضما مؤخراً لنادي يوفنتوس الإيطالي ، وجدا منافسين جديدين لهما على الساحة الكروية .
وكانت صحيفة «ذا صن» البريطانية ، ألقت الضوء مؤخراً على ثنائي جديد وهما، نجمة فريق بورنموث للسيدات، كيلسي روز باورز، والتي ترتبط بالمدافع الأرجنتيني ماركوس سينسي، الذي يلعب في خط الدفاع لفريق أندوني إرايولا .
وأعلنت كيلسي انتقالها إلى نادي بورنموث خلال مقطع فيديو ، لينال المقطع على 21 مليون مشاهدة خلال أسبوع ، وهو أمر وصفه مشجعي النادي بـ “الجنون” .
ومن جانبه قال ستيف كوس، مدرب بورنموث عن كيلسي : “إنها لاعبة يمكنها مساعدتنا وستضيف قوة كبيرة للفريق، أنا أتطلع للعمل مع كيلسي ورؤية ما يمكننا تحقيقه كفريق في الأشهر المقبلة”.
ويُذكر أن كيلسي-روز بدأت مسيرتها الكروية في نادي ساوثهامبتون في فئة الشباب، وتم استدعاؤها للانضمام إلى منتخب إنجلترا تحت 16 عامًا.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
بوليساريو تهدد بهجوم إرهابي على منطقة “كدية لكلات” بإقليم أوسرد خلال احتفالات عيد الإستقلال
زنقة 20 | الداخلة
في الوقت الذي تهدد فيه جبهة البوليساريو قصف مهرجان وطني بمناسبة الذكرى 69 لعيد الإستقلال المجيد، لازالت الإستعدادت قائمة على قدم وساق لتنظيم الملتقى الثاني للگلات بإقليم أوسرد اقصى الحدود الجنوبية الشرقية للمملكة.
ويأتي هذا التهديد الإرهابي لميليشيات البوليساريو بالتزامن و تنظيم الملتقى الثاني للكَلات يومه الإثنين 18 نونبر 2024 بمنطقة لكَلات بأوسرد تخليدا لعيد الإستقلال المجيد، حيث ينتظر ان تشهد منطقة لكلات بأوسرد فعاليات المهرجان الوطني المخلد لعيد الإستقلال المجيد بدعم من مجلس جهة الداخلة – وادي الذهب، وبشراكة مع النيابة الجهوية للمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير.
وكانت مصادر إعلامية مقربة من قيادة البوليساريو قد تداولت عبر صفحات فيسبوكية عزم ميليشيات البوليساريو تنفيذ هجوم إرهابي محتمل على منطقة لكلات الحدودية حيث سحتفل ساكنة وادي الذهب بعيد استقلال المملكة.
وتحمل منطقة “لكْلات” اسم معركة خالدة في تاريخ المنطقة، وقعت سنة 1958، حيث كانت لكلات ارض عنيدة وعصية على المستعمر الفرنسي، كما سطرت قيادات المقاومة الوطنية ورجالاتها على أرضها ملامح البطولة والأنفة والشهامة والنخوة، مما جعل ذكراها التي تتزامن واستقلال البلاد ناصعة ومتوارثة بين الأجيال.
ومن المقرر ان يسلط ملتقى “لكلات” الضوء على أحد الصفحات المشرقة من تاريخ رجالات جهة الداخلة وادي الذهب والبطولات الخالدة التي سطرها مجاهدوها بصفوف المقاومة ضد الإستعمار الأجنبي وما أعلنوه بإستماتة في تكريس مغربية الصحراء، وتأكيد التمسك مرارا بالنظام الملكي، وهي المحددات تماما التي يعكسها هذا الملتقى الوطني