طقس الخميس.. زخات رعدية مع هبوب رياح قوية في عدة مناطق من المملكة
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الخميس، نزول زخات رعدية مرفوقة ببرد وبهبات رياح بكل من مرتفعات الأطلس وسفوحها الغربية المجاورة، والجنوب الشرقي للبلاد وكذا جنوب المنطقة الشرقية.
كما يرتقب أن تكون الأجواء غائمة أحيانا بالشمال الشرقي للأقاليم الجنوبية، مع احتمال سقوط قطرات مطرية جد خفيفة فوق سواحل المحيط الأطلسي الشمالية والجنوبية.
وستتشكل كتل ضبابية، خلال الصباح والليل، فوق سهول المحيط الأطلسي والشمال الغربي للأقاليم الجنوبية.
وسيكون الطقس حارا نسبيا بالسهول الداخلية الشمالية والوسطى، ووادي ملوية والجنوب الشرقي، وكذا بداخل الأقاليم الجنوبية، فضلا عن تناثر غبار محلي بكل من جنوب وجنوب شرق المملكة.
وسيلاحظ أيضا تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما فوق جنوب المنطقة الشرقية، ومرتفعات الأطلس، والجنوب الشرقي للبلاد، إضافة إلى السواحل الجنوبية.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 12 و19 درجة بكل من مرتفعات الأطلسين الكبير والمتوسط والريف، وما بين و24 و30 درجة بأقصى الجنوب الشرقي للبلاد والشمال الشرقي للأقاليم الجنوبية، وستكون ما بين 17 و23 درجة في ما تبقى من ربوع المملكة.
وستكون درجات الحرارة خلال النهار في ارتفاع بكل من السهول الشمالية والوسطى وشمال المنطقة الشرقية.
أما البحر فسيكون هادئا إلى قليل الهيجان في الواجهة المتوسطية والبوغاز، وهائجا إلى قوي الهيجان بين كاب بدوزة وطرفاية وقليل الهيجان إلى هائج في باقي السواحل.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: بکل من
إقرأ أيضاً:
في ظل عزلة جغرافية ودبلوماسية قاتلة…زعيم الجزائر الشمالية يستقبل زعيم الجزائر الجنوبية في مشهد مضحك
زنقة20| الرباط
أثبت مشهد إستقبال الرئيس الجزائري المعين من قبل الجيش، عبد المجيد تبون، زعيم ميليشيات “البوليساريو” إبراهيم غالي، عن إفلاس سياسي ودبلوماسي غير مسبوق للنظام الحاكم في الجزائر.
ففي الوقت الذي تلتف فيه دول الساحل وفرنسا وإسبانيا حول المغرب بقيادة متبصرة وحكيمة لجلالة الملك محمد السادس، يثير النظام الجزائري الضحك بأنشطة تثير الشفقة، حيث يلتقي رئيس دولة الجزائر بشخص يدعي رئاسته دولة وهمية داخل الجزائر، وهو قادم من داخل الجزائر إلى العاصمة الجزائرية، للتباحث حول قضايا الجزائر الشمالية والجنوبية، قبل أن يشكره ويودعه ليغادر نحو الجزائر الجنوبية.
ويعيش النظام الجزائري عزلة دبلوماسية قاتلة، عقب قطع دول الجوار (النيجر/مالي وبوركينافاسو) علاقاتها الدبلوماسية مع عصابات النظام العسكري الحاكم في الجزائر، فضلاً عن إغلاق مجالها الجوي في وجه الطيران الجزائري، إلى جانب توتر العلاقات مع كل من المغرب و فرنسا وإسبانيا، وهو ما جعل الجزائر تعيش في عزلة جغرافية ودبلوماسية قاتلة.