أول تعليق من صاحبة تريند "دودو يا قمر".. وإعلامية تحرجها على الهواء
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
علقت شريفة داود، صاحبة تريند دودو يا قمر، على مقطع الفيديو الذي انتشر لها وهي تغني لابنها وأثار حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
مصطفى بكري: نتنياهو يحاول التلاعب بالأكاذيب حول مصر في خطاباته (فيديو) بكري: مصر موجودة في الصومال بطلب من دولة عربية مهددة في أمنها ووحدتها خريجة أزهروقالت "شريفة داود" في اتصال هاتفي ببرنامج "خلاصة الكلام" المذاع على فضائية "النهار" مساء اليوم الخميس، "أنا كنت فاشون ديزاين وكنت شغالة كويس، أنا في كلية تجارة جامعة الأزهر".
وأضافت "كنت بشتغل بإيدي ودلوقتي لا، وأنا في الأول عملت سيشن مع حماتي وكنت بقول أن علاقتي كويسة معها ومفيش مشاكل بينا بس مكنتش بعمل فيديوهات معاها".
مفيش لفظ خارجوتابعت "أنا كنت طالعة بهزر مع ابني ومش شايفة أن فيه لفظ خارج في الفيديو"، لتعلق الإعلامية أميرة بدر، "هو حضرتك خريجة أزهر".
لترد صاحبة التريند "أيوة أنا خريجة أزهر وحافظة القرآن ومحفظة ولادي القرآن، أنا مكنتش عارفة أن الفيديو هينتشر هذا الانتشار وأنه هيتردد لإني بعمل فيديوهات ومكنتش حاطة ده في حسباني خالص".
كنت بهزروأردفت "أنا محدش هيخاف على ابني أكتر مني ولا يخاف عليهم أكثر مني أنا ابني أقدر أخليه واثق من نفسه"، لتعقب الإعلامية "أنتي مستهترة جدًا بالوضع اللي انتي فيه فيه ناس بتقدم محتوى كويس".
لترد صاحبة التريند "أنا كنت بهزر عادي والناس هما اللي خلوه زيادة"، لتقاطعها الإعلامية "أنتي هزرتي معاه أمام الجميع"، فتعود وترد "أوك أنا حرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية أميرة بدر التواصل الاجتماعي مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
ميار الببلاوي: لحظة ميلاد ابني محمد أسعد أيام حياتي
قالت الفنانة ميار الببلاوي، إن الذكرى الأسعد في حياتها، كانت يوم ولادة ابنها محمد، حيث وصفتها بأنها أجمل لحظة عاشتها، وشعرت فيها بسعادة غامرة.
وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الحياة دائمًا ما تكون بين الميلاد والموت، حيث تختلط الأفراح بالأحزان، والنجاح بالفشل، وهذه هي طبيعة الدنيا، لكن هاتين الذكريين تظلان الأعمق تأثيرًا في حياتها.
وعند سؤالها عن الذكرى التي لا تنساها أبدًا، أوضحت أن هناك العديد من المواقف التي تظل محفورة في ذاكرتها، أبرزها كان يوم وفاة والدتها فقد وافتها المنية أثناء تواجدهما في الغردقة، وهي لحظة لا تزال تؤلمها بشدة، حتى أنها تسترجعها كل ليلة قبل النوم، وتدعو الله أن يخفف عنها وطأة هذا الألم، خاصة أثناء قراءة أذكار الصباح والمساء.