صحفي أجنبي يحرج نتنياهو بعد سؤاله عن اختفاء الضفة من خارطته.. راوغ بالإجابة (شاهد)
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
أحرج صحفي أجنبي رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بسؤال خلال مؤتمرصحفي عقده مع وسائل إعلام أجنبية، بعد سؤاله عن الخارطة التي عرضها لفلسطين المحتلة، والتي اختفت منها الضفة الغربية.
وقالت الصحفي، "هل أصبح اعتبار الضفة الغربية غير موجودة، سياسة رسمية الآن؟".
ورد نتنياهو بسخرية على الصحفي، بأنني "لا.
ورد المراسل على الفور، "هذه طبيعة جغرافية، لكن الأمر هنا سكان، نحو مليوني فلسطيني يعيشون هناك".
وعاد نتنياهو للمراوغة للتخلص من السؤال، وقال: "حسنا لم أتطرق لذلك، لأنني أتحدث عن غزة.. توجد قضية كاملة، لكيفية تحقيق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، في يهودا والسامرة (الضفة الغربية) لم أتطرق لذلك، ونحتاج مؤتمرا صحفيا آخر".
تهرب من الإجابة.. صحفي يحرج رئيس الوزراء الإسرائيلي بسؤاله عن محوه الضفة الغربية في آخر خريطة قدمها، فماذا حدث خلال المؤتمر؟ pic.twitter.com/zgwgeuJ0Oz — TRT عربي (@TRTArabi) September 5, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال نتنياهو الضفة غزة غزة نتنياهو الاحتلال الضفة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
توسعة مستعمرة يهدد التواصل الجغرافي في الضفة الغربية
البلاد – رام الله
حذر رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، مؤيد شعبان، من بدء سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات لبناء 974 وحدة استعمارية في مستعمرة “إفرات” المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين جنوب مدينة بيت لحم.
وأشار “شعبان” إلى أن “العطاء مخصص لإقامة حي جديد يوسع مستعمرة إفرات بـ644 دونمًا، ويزيد عدد المستوطنين بنحو 40%”، مضيفًا أن ” مستعمرة إفرات تعيق تطوير مدينة بيت لحم الواقعة إلى الجنوب، وإذا سعت إسرائيل إلى ضمها إليها، فإنها بذلك ستقطع جنوب الضفة الغربية بالكامل”.
ونبه رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان إلى أن إقامة المستعمرة التي أطلق عليها الاحتلال اسم “ناحال حيلتس”، الواقعة بين بلدات حوسان والخضر وتحديدًا على أراضي قرية بتير، يهدف إلى الإمعان في فصل محافظتي بيت لحم والقدس، سعيًا بالتدرج البطيء في تنفيذ مخطط القدس الكبرى، الذي يهدد التواصل الجغرافي برمته بين شمال الضفة الغربية وجنوبها.