4 جوائز سعودية في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 13 بالشارقة
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
سارا القرني – الشارقة
في ختام فعاليات المنتدى الدولي للاتصال الحكومي الذي أُقيم في إكسبو الشارقة تحت شعار “حكومات مرنة… اتصال مبتكر” على مدار يومين واختُتِم اليوم، كرّم سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، رئيس مجلس الشارقة للإعلام، الفائزين بجائزة الشارقة للاتصال الحكومي، التي ينظمها المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة.
هذه الجائزة التي شهدت زيادة في عدد المشاركات بنسبة 230% بإجمالي 3815 جهة حكومية عربية وعالمية وفردية، واقتصرت قائمة المرشحين من بين 1129 ملفاً مقبولاً على 46 جهة حكومية وخاصة وفردية.
وحصدت المملكة العربية السعودية 4 جوائز في فئات مختلفة، حيث فازت وزارة السياحة السعودية على جائزة فئة أفضل منظومة اتصال متكاملة، وحصدت مطارات القابضة بجائزة أفضل استراتيجية لاتصال الأزمات من القطاع، ونالت مؤسسة محمد إبراهيم السبيعي وأولاده الخيرية “غُروس” جائزة فئةأفضل ممارسة اتصالية وإنسانية لدعم المسؤولية الاجتماعية من القطاعالخاص، أمّا جائزة أفضل متحدث رسمي.. ففاز بها الأستاذ حسين محمدالقحطاني، المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
تجليات الحنين في بيت الشعر بالشارقة
الشارقة (الاتحاد)
في إطار فعاليات منتدى الثلاثاء، أقام بيت الشعر بدائرة الثقافة في الشارقة أمسية مساء الثلاثاء 19 نوفمبر الجاري، شارك فيها كل من الشاعر السوري توفيق أحمد، والشاعرة اليمنية الدكتورة نجود القاضي، والشاعر المصري طارق الجنايني، وقدمها الإعلامي اللبناني وسام شيا، وحضرها الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، إضافة إلى جمع كبير من الجمهور.
بدأت القراءات مع الشاعر توفيق أحمد الذي غزل في نسيج نصه عواطف الفقد والحنين إلى الماضي، وذلك في قصيدته «كيف كنا» التي تستدعي الذكريات، ثم قرأ قصيدة أخرى، بعنوان «لعينيك»، عبرت عن مشاعر الحب وما يلاقيه الأحبة من لوعة وعتاب وما يتطلعون إليه من أحلام السعادة في خضم أحزانه.
وبعد ذلك، قرأت الشاعرة د. نجود القاضي نصاً بعنوان «غد خارج النص»، كان بمثابة أمنيات من الكلمات التي تبحث عن السلام والمحبة للإنسانية، ثم قرأت قصيدة بعنوان «المواسم»، استدعت فيها مواجع الاغتراب ورؤى الوطن الذي يحمله الشاعر معه في حله وترحاله.
واختتم القراءات الشاعر طارق الجنايني، الذي قرأ نصاً مشتعلاً بالأسئلة والبحث عن مكامن الروح الشاعرة، ثم قرأ نصاً تغنى فيه بمكارم الرسول صلى الله عليه وسلم، ورسم في طياته نهراً من الكلمات الصادقة التي حاول من خلالها شرح عاطفته القوية واحتمائه بهدي النبي الكريم.
وفي ختام الأمسية، كرّم الشاعر محمد البريكي الشعراء ومقدم الأمسية.