نتنياهو يرتكب خطأ ويثير سخرية الإسرائيليين
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
#سواليف
أثار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو سخرية لدى الإسرائيليين عندما أخطأ في تاريخ #هجوم_حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر.
ושוב זה קורה לו:
״טבח 7 בנובמבר״ pic.twitter.com/IZTSs8C3KL
وقال #نتنياهو في كلمة متلفزة إن #حماس نفذت هجومها في السابع من #نوفمبر بدلا من القول السابع من #أكتوبر.
وقال أحد المتابعين الاسرائيلين تعليقا على خطأ نتنياهو إنه “عاجز، خرف، معتوه”.
وقال متابع آخر: “بدأوا في الولايات المتحدة يتحدثون بصراحة عن حالة ترامب العقلية. متى سيفعلون هذا في إسرائيل من أجل الخرف لدينا؟”.
وقال متابع ثالث: “يقدم نتنياهو العرض الجديد – “مسلسل التخبط في مواعيد المجزرة” – ثم كانت لدينا مجزرة 9 أكتوبر(خطأ سابق لنتنياهو)، والآن – مجزرة 7 نوفمبر. حسنا، الخطأ يتوسع – لقد كان خطأ في يومين، والآن بعد شهر. والسؤال ماذا سيكون الارتباك القادم؟ . نحن ننتظر بفارغ الصبر!”.
وقال نتنياهو في كلمته المتلفزة: “إنهم يسعون (حماس) لإخراجنا من غزة بهدف استعادة السيطرة عليها وتنفيذ هجوم مشابه لهجوم السابع من نوفمبر(اكتوبر) مرة أخرى، مرارا وتكرارا”.
وشنت كتائب القسام الذراع العسكرية لحركة حماس وفصائل فلسطينية اخرى هجوما واسعا شمل مستوطنات غلاف غزة ومدنا إسرائيلية في 7 من أكتوبر، وجرى إثر الهجوم أسر نحو 250 إسرائيليا ومقتل 1500 آخرين.
وردت إسرائيل بهجوم واسع على قطاع غزة أدى الى مقتل أكثر من 40 ألف مواطن فلسطيني في غزة فيما اعتبر 10000 آخرين في عداد المفقودين.
وتفيد الأرقام الإسرائيلية بمقتل 706 جنود وضباط منذ بداية الحرب على غزة، بينهم 340 بالمعارك البرية
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نتنياهو هجوم حماس نتنياهو حماس نوفمبر أكتوبر
إقرأ أيضاً:
عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة: «الوقت ينفد ولن تكون هناك فرصة أخرى»
أكدت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين، اليوم السبت، أن الفرصة سانحة في الوقت الحالي لإطلاق سراح المحتجزين، محذرة من نفاد الوقت قبل إعادتهم، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية».
وقالت إن عدم التوصل إلى اتفاق تبادل في الوقت القريب سيؤدي إلى موت المحتجزين، دعت إلى التظاهر اليوم للمطالبة بالتوصل لصفقة للإفراج عن ذويهم دفعة واحدة، وذلك في نبأ عاجل عبر قناة «القاهرة الإخبارية».
وكشف إعلام عبري أنّ الفجوة لاتزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
ولفت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
ولازالت الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
وهذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورا كبيرا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي.
وفي المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق الناروتعدّ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.
اقرأ أيضاًهيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين تطالب «نتنياهو» بتنفيذ الاتفاق دون تأجيل
حماس تُسلم الصليب الأحمر اثنين من المحتجزين الإسرائيليين في رفح
حماس تعلن أسماء المحتجزين الإسرائيليين المفرج عنهم.. غدا