“تعليم الحكومة الليبية” تبحث تعزيز التدريب البحري باستخدام التقنيات الحديثة
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
التقى وزير التعليم التقني والفني في الحكومة الليبية، الدكتور فرج خليل سالم، بمدير التدريب في مركز ابن حوقل للتدريب الفني والبحري، المهندس فرج الصفراني، ومدير عام شركة المحور للتجهيزات التعليمية، المهندس إبراهيم الجميل، بهدف تعزيز التعليم والتدريب البحري في ليبيا.
خلال اللقاء، قدم المهندس فرج الصفراني عرضًا مرئيًا حول الاتفاقيات الدولية التي وقعتها ليبيا مع المنظمات البحرية العالمية على مدار نصف قرن، بما في ذلك المنظمة البحرية الدولية، والتي تتعلق بالتعليم، التدريب، السلامة، حماية البيئة، وإدارة الموانئ.
هذه الأنظمة المتطورة تسهم في تهيئة بيئة تدريب واقعية تساعد الطلاب على اكتساب المهارات المطلوبة لسوق العمل البحري وفقًا للمعايير الدولية، كما تمنح شهادات معترف بها دوليًا تؤهلهم لمزاولة المهنة.
وأشاد الوزير سالم بأهمية دمج التقنيات الحديثة في التعليم التقني، مؤكدًا على ضرورة تطوير هذه المجالات الحيوية لتلبية متطلبات سوق العمل وتوفير فرص مستقبلية للشباب الليبي.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
بعد فوزها بجائزة كوتلر.. فعالية الصحة “امش 30” تحقق أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع
أكدت وزارة الصحة أن فعالية “امش 30″، حققت أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع وترسيخ ثقافة المشي كعادة يومية، مما أسهم في خفض معدلات الأمراض المزمنة ورفع متوسط العمر المتوقع للأفراد.
وتأتي هذه الجهود دعمًا لمستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي الهادفة إلى الوصول بمتوسط العمر المتوقع إلى 80 عامًا بحلول عام 2030، بما يتماشى مع رؤية المملكة لبناء “مجتمع حيوي” يتمتع بنمط حياة صحي ومستدام.
جاء ذلك بعد أن حازت “امش 30” على جائزة كوتلر عن فئة “أفضل حملة للصحة والعافية”، تقديرًا لدورها البارز في تعزيز صحة المجتمع.
أخبار قد تهمك وزارة الصحة تحيي “يوم شهيد الصحة” 2 مارس 2025 - 11:36 مساءً نيوزويك: 10 مستشفيات سعودية ضمن الأفضل في 2025 27 فبراير 2025 - 9:51 مساءًوتواصل وزارة الصحة العمل على تطوير حلول مبتكرة لتحفيز الأفراد على تبني أنماط حياة صحية ومستدامة، بما يسهم في تقليل معدلات الأمراض المزمنة، لبناء مجتمع نشط وحيوي.
وتمثل “امش 30” امتدادًا لنهج “الصحة في جميع السياسات” الذي تتبناه المملكة، حيث تعد نموذجًا مبتكرًا لدعم صحة المجتمع وتعزيز الأنماط الصحية، كما تعكس استخدام التقنية الحديثة في الأنشطة الصحية التزام المملكة بتبني الابتكار وتطوير حلول مستدامة لتحسين جودة الحياة على المدى الطويل.
وحققت الفعالية مشاركة مجتمعية واسعة، مستهدفة جميع الفئات العمرية، مما أسهم في رفع الوعي بأهمية النشاط البدني كوسيلة لتحسين الصحة العامة، الوقاية من الأمراض المزمنة، وتعزيز الصحة النفسية والجسدية.