قالك نسيني.. أغنية جديدة لشيرين عبد الوهاب رغم سلسلة الحذف المستمرة
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
طرحت الفنانة شيرين عبد الوهاب أغنيتها الجديدة “قالك نسيني”، وهي السادسة من ألبومها الجديد الذي يطرح تدريجيا منذ يوليو الماضي
أغنية قالك نسيني من كلمات تامر حسين ألحان مدين توزيع توما
وتقول كلماتها
قالك نسيني قال
ونسي اللي بيننا
قال لولاد الحلال
قال لأصحاب ما بيننا
إن الموضوع نسيه
ده خلا ص راحت عليه
هيمثل ولا إيه وسعت منه سنة
قالك نسيني قال
ونسي اللي بيننا
قال لولاد الحلال
قال لأصحاب ما بيننا
إن الموضوع نسيه
ده خلا ص راحت عليه
هيمثل ولا إيه وسعت منه سنة
عايزني أغير عليه عايز ننتبه له
عايزني أهتم بيه يجي على مهله
واخد الموضوع هزار وده جوه منه نار
وفي حالة انهيار وأنا بتجاهله
عايزني أغير عليه عايز ننتبه له
عايزني أهتم بيه يجي على مهله
واخد الموضوع هزار وده جوه منه نار
وفي حالة انهيار وأنا بتجاهله
قالك نسيني قال.
بيقول في بعدي إيه.. هعيده تاني يلا
ده كلام بضحك عليه في اليوم ألف مرة
لأ كان دمه خفيف والله.. كان ظريف
قامت شيرين عبد الوهاب بوضع رابط مختصر لتحميل أغاني ألبومها الجديد عبر خاصية ستوري على حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”، وشمل هذا الرابط الخمس أغنيات التي قامت بطرحهم للتحميل والاستماع.
كانت مدة تواجد الأغاني على ذلك الرابط قصيرة حيث تم حذف الأغاني بعد نصف ساعة من طرحها ولم تعد متاحة الآن على الرابط التي أتاحته شيرين لجمهورها، في محاولة جديدة منها لوضع الأغاني عبر شتى المنصات والمواقع لتييح تجربة الاستماع الجيد لأغانيها
ومالبثت أن تم انتزاعها كما حدث في السابق من حذف للأغاني بشكل سريع عبر يوتيوب بسبب حقوق الملكية التي تمتلكها روتانا.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الإعلامية شيرين حمدي لـ«يبان عادي»: غياب البحر كان التحدي الأكبر لي في القاهرة
كشفت الإعلامية شيرين حمدي عن تفاصيل انتقالها من الإسكندرية إلى القاهرة والصعوبات التي واجهتها في التأقلم مع الأجواء الجديدة، مؤكدة أن حبها للإسكندرية لا يزال كبيرًا رغم استقرارها في القاهرة.
وقالت خلال لقاء مع يسرا الليثي في بودكاست الشركة المتحدة «يبان عادي»، برعاية البنك الأهلي، إنها ولدت وعاشت في الإسكندرية، ودرست في مدارسها وجامعاتها، وتزوجت هناك، قبل أن تضطر للانتقال إلى القاهرة بسبب عمل زوجها، موضحة أنها لم تكن تتخيل يومًا أن تعيش خارج الإسكندرية، مضيفة: «كنت منهارة عندما انتقلت، شعرت بالضياع لأنني تركت أهلي وأصدقائي ورونق مدينتي التي أحبها».
اللجوء للبحر كافٍ لإزالة الهموموتحدثت شيرين عن التحدي الأكبر الذي واجهته في القاهرة، وهو غياب البحر الذي اعتادت اللجوء إليه عند الشعور بالضيق، قائلة: «في الإسكندرية، كنت كلما شعرت بالتوتر أنزل إلى الكورنيش وأتأمل البحر، وهذا وحده كان كافيًا لمحو كل الهموم».
أما في القاهرة، وجدت نفسها محاطة بالمباني والازدحام، ما جعلها تشعر بالاختناق، واستغرقت ثلاثة إلى أربعة أعوام حتى تمكنت من التكيف مع الوضع الجديد، مضيفة: «زوجي كان منشغلًا بعمله، ولم يكن يدرك مدى معاناتي النفسية، لكن بمرور الوقت وبفضل بعض الصديقات استطعت تجاوز الأزمة».
دور العمل في تغيير الواقعوأكدت شيرين، أن العمل كان نقطة التحول التي ساعدتها على التأقلم مع الحياة في القاهرة، قائلة: «بمجرد أن بدأت العمل، شعرت أنني أصبحت جزءًا من هذا المكان، ومع مرور السنوات لم أعد أستطيع تخيل العودة إلى الإسكندرية مرة أخرى».
واختمت: «الغريب أن معظم الإسكندرانية الذين عرفتهم انتهى بهم الحال في القاهرة، وكأنها أصبحت الوجهة الحتمية لنا جميعًا».