جوني ديب يكشف إصلاح أسنانه أخيراً بعد انتقاد الجمهور لـ"تعفنها"
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
ظهر النجم الأمريكي، جوني ديب في مقطع فيديو حديث أثار تفاعلاً واسعاً عبر الإنترنت، إذ اتضح أنه أصلح أسنانه أخيراً، بعد انتقادات طويلة لما وصفه متابعوه ومعجبوه بالأسنان المتعفنة التالفة.
وظهر ديب (61 عاماً)، في رحلته الأخيرة إلى الباهاماز في مقطع تم تحميله اليوم الخميس على إنستغرام وهو يبتسم للنادل ويمزح مع الحضور، فيما كشف عن أسنانه الجديدة التي خطفت الأنظار وتحدث عنها مستخدمون على الإنترنت.
وكان ديب في مناسبات عدة منها مهرجان كان السنيمائي 2023، مثار انتقادات حول أسنانه التي ظهرت متكسرة ومصفرة.
واشتهر جوني ديب بتجنب إجراءات التجميل في هوليود، لكن الانتقادات كانت حادة بشأن الحد بالغ السوء الذي كانت عليه أسنانه.
وخضعت نظافة أسنان ديب للتدقيق خاصة العام الماضي بعد أن جذب الانتباه وسط عدد من العيوب الفموية.
وانهمرت التعليقات حيال الأمر، فقال أحد المعجبين: "يبدو سعيداً جداً وصحياً وانظروا لقد تم إصلاح أسنانه أخيراً"، وقال آخر: "الآن لن يكون هناك من يستطيع أن يقول أي شيء سيئ عن أسنان جوني ديب، إذ لديه فم جميل ومظهر صحي للغاية".
وقال أحد المعجبين: "اختفت أسنان القراصنة، تبدو الأسنان البيضاء اللؤلؤية جميلة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديب نجوم جوني ديب هوليوود جونی دیب
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت تحيل سكايب للتقاعد بعد 20 عاما من الخدمة
#سواليف
سيتوقف #تطبيق_سكايب عن العمل في الخامس من مايو/ أيار لأن شركة #مايكروسوفت المالكة للتطبيق قررت إحالة خدمة الاتصال عبر الإنترنت إلى التقاعد، بعد أن استمرت 20 عاما وأعادت تشكيل الطريقة التي يتواصل بها عبر الحدود.
وقال عملاق البرمجة إن إيقاف سكايب سيساعد مايكروسوفت على التركيز على خدمة #تيمز التي طورتها داخليا من خلال تبسيط عروضها للاتصالات.
وتأسست شركة سكايب عام 2003، وسرعان ما أحدثت مكالمات الصوت والصورة التي تقدمها الشركة اضطرابا في عالم صناعة الخطوط الأرضية في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وتحول سكايب إلى اسم مألوف في المنازل بعد أن بلغ عدد مستخدميه مئات الملايين في ذروته.
مقالات ذات صلةلكن المنصة واجهت صعوبات في مواكبة المنافسين الأسهل استخداما والأكثر اعتمادية مثل زووم وسلاك من شركة سيلز فورس في السنوات القليلة الماضية.
وفقا لرويترز، يعود هذا التراجع في جانب منه إلى أن التكنولوجيا الأساسية التي تعتمد عليها شركة سكايب ليست مناسبة لعصر الهواتف الذكية.
وحين أدت جائحة كوفيد والعمل من المنزل إلى زيادة الحاجة إلى مكالمات الأعمال عبر الإنترنت، قاتلت مايكروسوفت من أجل تيمز من خلال دمجه بقوة مع تطبيقات أوفيس الأخرى للاستفادة من مستخدمي الشركة الذين كانوا ذات يوم قاعدة رئيسية لسكايب.
ولتسهيل الانتقال من المنصة، سيتمكن مستخدموها من تسجيل الدخول إلى تيمز مجانا على أي جهاز باستخدام بيانات الاعتماد الموجودة لديهم، مع نقل الدردشات وبيانات الاتصال تلقائيا.
ويصبح سكايب بهذا الأحدث في سلسلة من الرهانات الضخمة التي أساءت مايكروسوفت التعامل معها، مثل المتصفح إنترنت إكسبلورر ونظام التشغيل ويندوز فون.
كما عانت شركات برجمة كبيرة أخرى من صعوبات في التعامل مع أدوات الاتصال عبر الإنترنت، مثل عدة محاولات من غوغل مع تطبيقات مثل هانج آوتس وديو.
ورفضت مايكروسوفت الكشف عن أحدث أرقام مستخدمي سكايب وقالت إنه لن يكون هناك تقليص في الوظائف بسبب هذه الخطوة. وأضافت أن تيمز يتميز بنحو 320 مليون مستخدم نشط شهريا.
وحين اشترت مايكروسوفت سكايب في عام 2011 مقابل 8.5 مليار دولار متفوقة في مزايداتها على غوغل وفيسبوك في أكبر صفقة لمايكروسوفت حينذاك، كان هناك نحو 150 مليون شخص يستخدمون الخدمة شهريا. وبحلول عام 2020، انخفض هذا العدد إلى نحو 23 مليونا، على الرغم من انتعاش قصير الأمد أثناء الوباء.
وقالت شركة مايكروسوفت اليوم الجمعة “سكايب كان جزءا لا يتجزأ من تشكيل الاتصالات الحديثة.. شرف لنا أننا جزء من هذه الرحلة”.