زنقة 20 ا الرباط

أشاد الناخب الوطني وليد الركراكي، بجودة الظهيرين الأيسر و الأيمن في المنتخب الوطني المغربي أشرف حكيمي و نصير مزراوي.

و قال الركراكي في الندوة الصحفية التي عقدها مساء اليوم الخميس، قبل مواجهة منتخب الغابون على أرضية الملعب الكبير لمدينة أكادير، غدا الجمعة، في إطار التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا للأمم 2025، أنه محظوظ بتواجد لاعبين من حجم حكيمي و مزراوي و اللذان لعبا في كبريات الأندية الأوربية.

وأكد الركراكي أن اللاعبان يملكان موهبة كبيرة و عقلية احترافية و هو ما يسهل العمل عليه كمدرب ، مشيرا الى ان اللاعبين يمكنهما اللعب في مكان الآخر دون أي مشاكل.

الركراكي اعتبر أن حكيمي و مزراوي أفضل ظهيرين في تاريخ الكرة المغربية بالرغم من تواجد نجوم سابقين في نفس المركز مثل عبد الإله صابر و أبرامي.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

2004 العام الأغرب في تاريخ كرة القدم

شهد عام 2004 مفاجآت غير مسبوقة في عالم كرة القدم، حيث تُوجت منتخبات وأندية بلقبها الأول في بطولات كبرى، وحدثت ظواهر استثنائية لم تتكرر منذ ذلك الحين.

وكان أبرز هذه الأحداث تتويج اليونان بلقب كأس أمم أوروبا لأول مرة بعد فوزها على البرتغال في النهائي، بينما حققت تونس لقب كأس أمم أفريقيا على أرضها لأول مرة بعد تغلبها على المغرب في نهائي عربي خالص.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2استدعاء رئيسي برشلونة السابقين للشهادة في قضية نيغريراlist 2 of 2رافينيا يتفوق على صلاح في قائمة المرشحين للفوز بالكرة الذهبيةend of list

وعلى مستوى الأندية، أحرز بورتو البرتغالي بقيادة جوزيه مورينيو لقب دوري أبطال أوروبا، في حين فاز فالنسيا بالدوري الإسباني متفوقا على ريال مدريد وبرشلونة.

أما في أميركا الجنوبية، فقد فاز أونسي كالداس الكولومبي بلقب كوبا ليبرتادوريس للمرة الأولى في تاريخه.

وتُوج فيردر بريمن بلقب الدوري الألماني الوحيد له منذ 1993، في حين فاجأ ريال سرقسطة الجميع بالفوز بكأس ملك إسبانيا، بينما حصد ميدلزبره أول لقب كبير في تاريخه بالفوز بكأس الرابطة الإنجليزية.

وشهد هذا العام تتويج أرسنال بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز دون أي هزيمة ليحقق ما بات يُعرف بـ"الدوري الذهبي".

وفي إنجاز فردي، أصبح الأوكراني أندريه شيفشينكو أول لاعب من بلاده يحقق جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب كرة قدم في العالم.

إعلان

ومن الظواهر الفريدة الأخرى في 2004، إقامة الأولمبياد، وكأس أمم أوروبا، وكأس أفريقيا، وكأس آسيا، وكوبا أميركا في عام واحد لأول مرة، بالإضافة إلى وصول المنتخبات المستضيفة (تونس، البرتغال، الصين) إلى نهائي البطولات القارية التي نظمتها.

وشهدت كوبا أميركا في بيرو أول نهائي بين البرازيل والأرجنتين يُحسم بركلات الترجيح للبرازيل.

بينما أثارت ركلة جزاء في أولمبياد أثينا الجدل بعد أن تمت إعادتها 6 مرات للاعب تونسي، في واحدة من أغرب اللقطات في تاريخ اللعبة.

بهذه الأحداث الفريدة، دخل عام 2004 التاريخ كواحد من أغرب المواسم الكروية على الإطلاق.

مقالات مشابهة

  • حلبجة تاريخ من الأسى
  • المغربية وداد برطال في انجاز كبير تمر إلى نهائي بطولة العالم للملاكمة في صربيا
  • السلطات المغربية تمنع ثلاثة إسبان من داعمي الإنفصال من دخول الصحراء المغربية
  • رئيس «كاف» يؤكد: محمد صلاح يستحق الكرة الذهبية عن جدارة
  • رافينيا خامس أفضل هداف برازيلي في تاريخ برشلونة
  • 2004 العام الأغرب في تاريخ كرة القدم
  • السلطات المغربية تواصل التحقيق في “نفق سبتة” لتهريب المخدرات باستخدام أجهزة استشعار (صور)
  • التنقيب عن البترول بالسواحل المغربية يقلق حكومة جزر الكناري
  • (حلو يا الزين) … (الدبلوماسية، وقون المغربية)
  • فوزي لقجع : الكرة المغربية أفضل بحت تحضى بالإحترام والتقدير قارياً وعالمياً