ميريام فارس تحتفل بالذكرى العاشرة لزواجها بوشم جديد وأجواء شاعرية
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شاركت الفنانة اللبنانية ميريام فارس، متابعي حسابها الرسمي على إنستغرام، صورًا ومقاطع فيديو، من احتفالها بالذكرى العاشرة لزواجها، بوشم جديد يحمل اسم زوجها "داني"، كما بدا عليها التأثر بينما كانت تعيد ارتداء فستانها الأبيض الذي ارتده قبل 10 سنوات.
ونشرت ميريام صورة لإصبعها الذي استبدلت فيه خاتم الزواج، بوشم يحمل اسم زوجها، وظهر في الصورة إصبع زوجها الذي يحمل اسمها، وكتبت : "من عشر سنين، حفرت اسمي ع ايدك وهلق، بخط ابننا، حفرت اسمك" في إشارة إلي الفيديو الذي أرفقته مع الصورة، وظهر فيه ابنها يكتب اسم ابيه.
A post shared by Myriam Fares (@myriamfares)
وبدت عائلة ميريام الصغيرة المؤلفة من زوجها رجل الأعمال اللبناني داني متري، وابنيها جايدن وديف، تحتفل بهذه الذكرى في أجواء شاعرية، وسط الشموع، وبكعكة بيضاء زينوها معًا بالزهور.
كما حرصت الفنانة اللبنانية على ارتداء فستانها الأبيض، وقوس الزهور اللذين ارتدتهما قبل عشر سنوات، ودمعت عيناها أمام الكاميرا، بينما كانت تتحدث لمن تصورها، عن تفاصيل إعداد الفستان، والقوس الذي زين شعرها.
View this post on InstagramA post shared by Myriam Fares (@myriamfares)
وحافظت ميريام فارس في الصور ومقاطع الفيديو التي نشرتها، على خصوصية زوجها وابنيها، الذين كانوا يديرون ظهورهم للكاميرا، وكشفت الفنانة اللبنانية في إطلالة إعلامية سابقة أن زوجها لم يرغب بالظهور إلى جانبها منذ بداية علاقتهما، بينما تحرص على حماية خصوصية ابنها الأكبر، في حين كشفت عن وجه الابن الأصغر في عددٍ من الصور.
A post shared by Myriam Fares (@myriamfares)
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: ميريام فارس مشاهير
إقرأ أيضاً:
في الذكرى العاشرة لتأسيسها.. حملة إلكترونية واسعة عن مطارح مأرب
يمن مونيتور/ مأرب
أعلن ناشطون حقوقيون، عن إطلاق حملة الكترونية واسعة تستمر لمدة أسبوع تحت هاشتاج #مطارح_مأرب_تلاحم_جمهوري، تزامنًا مع حلول الذكرى العاشرة لمطارح مأرب، والتي مثّلت نواة المقاومة الشعبية، والجدار الصلب الذي كسر انقلاب الحوثيين على مؤسسات الدولة اليمنية، وكسر هجماتها العدمية على المحافظة.
وتسلط الحملة التي تنطلق برعاية مؤسسة “بران” الإعلامية، مساء الأحد 15 سبتمبر/أيلول 2024، الضوء دور مأرب وقبائلها وأحزابها وسلطتها المحلية، وأحرار اليمن الذين هبّوا إليها للدفاع عن النظام الجمهوري والهوية الوطنية ومكتسبات الجمهورية.
وتنشر المؤسسة خلال أيام الحملة، ملف خاص يتضمن سلسلة تقارير معمقة وحوارات مع وزراء وسفراء ومسؤولين في الدولة، إضافة إلى نقاشات مع خبراء وباحثين، كما ستنشر تباعاً سلسلة من عشرات المقالات لنخبة من كتاب اليمن بمختلف انتماءاتهم السياسية والفكرية.
وجعت المؤسسة كل الصحفيين والناشطين، للتفاعل والمشاركة الواسعة في الحملة الإعلامية احتفاءً بهذا الموقف التاريخي والدور الوطني الذي اضطلعت به محافظة مأرب، وتخليده في الذاكرة الوطنية.
وخلال عقد من الحرب، مثّلت مأرب بشموخها وصمودها وامتدادها الحضاري، الحصن المنيع لحماية الدولة اليمنية من الانهيار الشامل، وأصبحت موطنًا لإعادة بناء المؤسسة العسكرية، ومنطلقًا لتحرير المحافظات الأخرى من سيطرة الجماعة الحوثية، وقدّمت نموذجًا حيًّا لحضور الدولة ومؤسساتها، وموطنًا لكل اليمنيين بمختلف مكوناتهم، وهو موقف وطني يستحق الاحتفاء.
وكانت قبائل مأرب اليمنية قد أسست في 18 سبتمبر 2014م مطارح مأرب للدفاع عن النظام الجمهوري والدولة ال، بالتزامن مع الحصار الذي كانت قد فرضته جماعة الحوثي على العاصمة صنعاء وتمددها إلى محافظة الجوف، الأمر الذي شكّل من مأرب الأرضية الصلبة التي انطلقت منها المقاومة الشعبية لمناهضة مشروع الحوثيين.
مطارح مأرب.. اليمنيون يحيون الذكرى الثامنة لتأسيس المقاومة المناهضة للحوثيين
هل تنعش حرب غزة جهود حظر الانتشار النووي؟