أميرة بدر تهاجم إيناس الدغيدي بسبب تصريحاتها عن المساكنة
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
انتقدت الإعلامية أميرة بدر، تصريحات المخرجة إيناس الدغيدي التي تناولت رأيها في المساكنة وأثارت حالة واسعة من الجدل.
خلال برنامجها "خلاصة الكلام"، عبر فضائية "النهار"، قالت بدر، إن إيناس الدغيدي صرحت لإحدى القنوات بخوضها تجربة المساكنة لمدة 9 سنوات أنا كمشاهد إيه اللي هيهني كمشاهد أني أعرف معلومة زي دي، مش لازم أطلع أجاهر بالذنب وأجرح مشاعر الناس، اقتناعك بـ المساكنة من عدمه أمر لا يهم أحد.
أضافت مقدمة "خلاصة الكلام" أن مصطلح المساكنة غير موجود أصلًا وهو يعتبر زنا بحسب بيان مركز الأزهر العالمي للفتوى والصادر من 3 أعوام، متابعة: "كلام المخرجة سبب لغط عند ناس كتير.. مش لازم لما أعمل حاجة غلط أطلع أقول وأجاهر".
وأكملت: "المصطلح الصحيح للمساكنة هو الزنا والدعوات المستمرة لتزييف الحقائق وتغيير المسميات بغير مسمياتها الحقيقية مثل المساكنة هو محاولة لتضليل الشباب ونشر سلوكيات حرمها الإسلام وكافة الأديان".
...
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الإعلامية أميرة بدر المخرجة إيناس الدغيدي برنامج خلاصة الكلام
إقرأ أيضاً:
انتهى الكلام.. ترامب يحثّ أطراف ملف الصحراء على الإنخراط في المناقشات دون تأخير على أساس الحكم الذاتي
زنقة 20 | الرباط
أكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، خلال لقائه الثلاثاء في واشنطن بنظيره المغربي ناصر بوريطة، أن الولايات المتحدة تعترف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية.
وقال روبيو إن الولايات المتحدة “تدعم مقترح الحكم الذاتي المغربي الجاد والموثوق والواقعي باعتباره الأساس الوحيد لحل عادل ودائم للنزاع”.
ويأتي هذا الموقف تأكيدا لاعتراف الإدارة الأميركية في الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب بسيادة المغرب على الصحراء.
وأكد بيان صادر عن الخارجية الأميركية بعد الاجتماع أن الولايات المتحدة “لا تزال تعتقد أن الحكم الذاتي الحقيقي في ظل السيادة المغربية هو الحل الوحيد الممكن”.
وشدد الوزير روبيو على حثّ الرئيس دونالد ترامب للأطراف على “الانخراط في مناقشات دون تأخير باستخدام مقترح الحكم الذاتي المغربي كإطار وحيد للتفاوض على حل مقبول للطرفين”.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة ستُسهّل التقدم نحو هذا الهدف.
وأكد الوزيران روبيو وبوريطة على “متانة الشراكة الأميركية المغربية في تعزيز السلام والأمن، بقيادة الرئيس ترامب والملك محمد السادس”.
وناقشا التعاون لتعزيز الأولويات المشتركة في المنطقة، بما في ذلك من خلال البناء على اتفاقيات إبراهيم، وتوسيع التعاون التجاري بما يعود بالنفع على الأميركيين والمغاربة على حد سواء.
وجدد الوزير روبيو التأكيد على “موقف الرئيس ترامب الواضح بأن حماس يجب أن تطلق سراح جميع الرهائن فوراً”، وأشاد بـ”قيادة المغرب في المساهمة في بناء مستقبل أفضل للإسرائيليين والفلسطينيين وجميع شعوب المنطقة”.