حرمت الإصابة البطل الأسطوري شريف عثمان من التتويج بميدالية بارالمبية في دورة الألعاب البارالمبية المقامة حاليًا في باريس.

وغاب شريف عثمان عن منصة التتويج لأول مرة منذ 12 عاما، حين شارك للمرة الأولى في بارالمبياد بكين 2008 وأحرز وقتها الميدالية الذهبية.

وعانى شريف عثمان من إصابة على مستوى الكتف، حاول التغلب عليها خلال مشاركته في منافسات وزن 65 كجم، ورفع في المحاولة الأولى ثقل قدره 193 كجم، وفي الثانية 189 كجم، وفي المحاولة الثالثة لم يوفق في رفع 200 كجم.

واحتل عثمان المركز السابع في ترتيب جدول منافسات وزن 65 كجم.

وتوج البطل الأسطوري شريف عثمان بذهبية بكين 2008، وذهبية لندن 2012، وذهبية ريو دي جانيرو 2016، فضية طوكيو 2020، وتوج بطلا للعالم 5 مرات.

وشهدت منافسات رفع الأثقال البارالمبي اليوم الخميس، تتويج مصر بميداليتين ذهبيتين عن طريق محمد المنياوي ورحاب رضوان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شریف عثمان

إقرأ أيضاً:

البطل الحقيقي هو من يقبض على الزناد ويصوب نحو العدو ليشفي غيظ المؤمنين

حظا سعيدا للنقاش والتفاوض في الدوحة الذي يقوده إبراهيم محمود وطارق حمزة والسفير ياسر خضر من المؤتمر الوطني، وحظا سعيدا لمن يرى رفض التفاوض ويرجح الضغط بالأرض، وحظا سعيدا للزول الما شايل مادة السياسة من الأساس.

لكن البطل الحقيقي هو من يقبض على الزناد ويصوب نحو العدو ليشفي غيظ المؤمنين، لا يخشى الدانات ولا المسيرات.

أكرر نصيحتي للمفاوضين، لو جائتني لكم صورة مبتهجين وضاحكين مع قحت وعملاء المليشيا سانتقدكم بقوة .. بالذات طارق حمزة لانه مافي كلفة بيني وبينه!

مكي المغربي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • منتخب السباحة يحصد الذهب.. والقوى يواصل تألقه في منصات التتويج
  • سابقة خطيرة وعقوبة تاريخية.. الكاثوليكية تحرم مرتكب جريمة كنيسة الأقصر| صور
  • بعد أنباء توقيعه للأهلي.. حالة واحدة تحرم زيزو من حلم مونديال الأندية
  • الغاوي فى المركز الأول وفهد البطل الأخير.. الأكثر مشاهدة على منصة watch it
  • عمرو سعد ضيف شريف عامر في «يحدث فى مصر» بهذا الموعد
  • إنتر ميلان يقهر بايرن في عقر داره
  • إنتر ميلان يصعق بايرن ميونخ في عقر داره ويقترب من نصف نهائي أبطال أوروبا
  • وفاة الحارس الأسطوري في البرازيل
  • «الإمارات للدراجات» ينتزع المركز الثاني في «بتزوليا باسك كونتري»
  • البطل الحقيقي هو من يقبض على الزناد ويصوب نحو العدو ليشفي غيظ المؤمنين