كشف سر حالته الصحية.. زيارة جمال شعبان للفنان صبري عبد المنعم «صورة»
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
تصدر اسم الفنان صبري عبد المنعم، تريند محرك البحث «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما كشف عن تعرضه لوعكة صحية جديدة.
وكان صبري عبد المنعم، كشف عن تعرضه لوعكة صحية أسفرت عن دخوله المستشفى، نتيجة حدوث هبوط في الدورة الدموية نتيجة الإرهاق المستمر، مشيرا إلى أن غادر المستشفى نتيجة تحسن حالته الصحية.
وكشف الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، عن التطورات الصحية الأخيرة لحالة الفنان صبري عبد المنعم، بعد الأزمة الأخيرة التي تعرض لها منذ أيام، ودخل على إثرها المستشفى.
كما أكد الدكتور جمال شعبان أن السر في الحالة الصحية التي يعانيها الفنان صبري عبد المنعم تكمن في «الزعل»، مشيرًا إلى أن الزعل يرفع ضغط الدم ويمكن أن يؤدي لنزيف في المخ وسكتة دماغية، ويسبب ذبحة صدرية قد تنتهي بسكتة قلبية، ويسبب أورام القولون أيضًا.
وقال الدكتور جمال شعبان في تدوينة، عبر حسابه على فيسبوك: «الزعل بيرفع ضغط الدم، وممكن يعمل تسلخ في الأورطي أو جلطة أو نزيف في المخ وسكتة دماغية».
آخر أعمال صبري عبد المنعموالجدير بالذكر، أن صبري عبد المنعم يعيش حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث يواصل نشاطه الفني بمشاركته في فيلم المدرسة بالتعاون مع الفنانة حورية فرغلي.
فيلم «المدرسة» هو بطولة جماعية يتضمنها كوكبة ونخبة من النجوم وعلى رأسهم: النجمة حورية فرغلي، إيساف، طارق النهري، أحمد عبد الله محمود، نور الكاديكي، محمود فارس، عبد المنعم المرصفي، صبري عبد المنعم، محمد حمزة وآخرين ومجموعة من الوجوه الشابة وعلى رأسهم مودى ساري، مايا محمد، ياسمين عبد الحليم، ميدو فايد، ياسمينا صالح، غفران ممدوح وغيرهم وهو قصه كل من محمد جمال الحدينى ومحمد حمزة وسيناريو وحوار محمد شعبان ومستشار إعلامي حسام صلاح ومدير تصوير محمد فتحي وموسيقى تصويرية أنسى الهجرسي وإخراج محمد جمال الحديني.
اقرأ أيضاًقائمة أبطال فيلم «المدرسة» لـ حورية فرغلي
مارفل تعلن عن الإعلان التشويقي لفيلم «Captin America 4» (تفاصيل)
كندة علوش تشارك بفيلمين في مهرجان سينماس لـ الأفلام المستقلة بـ أبو ظبي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صبري عبدالمنعم صبري عبد المنعم الفنان صبري عبد المنعم عبدالمنعم إبراهيم صبري عبدالمنعم الفنان القدير صبري عبد المنعم الفنان صبري عبدالمنعم النصب على صبري عبدالمنعم صبری عبد المنعم جمال شعبان
إقرأ أيضاً:
الزناتى: جمال سليمان علامة مضيئة فى الفن العربى
أعرب حسين الزناتى وكيل نقابة الصحفيين رئيس لجنة الشئون العربية والخارجية بالنقابة عن تقديره الشديد للتاريخ الفنى للفنان جمال سليمان، والذى يعد نموذجاً مشرفاً للفنان العربى المثقف الواعى الذى لايعمل إلا فى إطار رسالة تمنح المتلقى نموذجاً إيجابياً عن دور الفن والفنان المحترف القادر على أداء الأدوار مهما تنوعت بأداء عال، ومقدرة مميزة .
وأشار الزناتى فى بداية اللقاء الذى أعدته لجنة الشئون العربية للفنان جمال سليمان ، اليوم السبت بنقابة الصحفيين فى حوار مفتوح معه إلى أن هذه التجربة الحيايتة لسليمان، جعلته يمتلك أدوات الكثير من الشخصيات الحية، الموجود على الأرض ، التى عاش بينها، فلم تكن حياته مرفهة، بل عايش أبناء الشعب من الطبقة المتوسطة، والأقل حيث ولد في حي باب سريجة بالعاصمة دمشق لعائلة مكونة من تسعة أشقاء، وعمل في طفولته بأكثر من مهنة من بينها الحدادة والنجارة والديكور والطباعة وهو في سن صغير بناءاً على طلب والده، اعتقاداً منه بأن العمل سيجعله رجلاً، وفي سن الرابعة عشرة اتجهت ميوله نحو المسرح ومارس العمل فيه كممثل هاوٍ، ثم انتسب إلى نقابة الفنانيين السوريين عام 1981.
وأكد الزناتى أن هذه التجربة أثرت فى شخصية وحياة جمال سليمان فيما بعد ليكون أكثر اقتراباً من الجمهور، منذ أن بدأ مشواره عام 1974 واشترك مع فرقة من الممثلين الهواة التى تدعى (فرقة شباب القنيطرة) وعمل بها وشارك في مهرجان مسرح الهواة المسرحية ثلاث دورات في مهرجان مسرح الهواة الذي كانت تقيمه وزارة الثقافة السورية في السبعينات، ودخل المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرج من المعهد وفى عام 1985 بدأ أولى تجاربه على خشبة المسرح في مسرحية (عزيزى مارات المسكين) وبسبب تفوقه الدراسي أرسل في منحة دراسية إلى بريطانيا لمتابعة دراسة هناك نال على الماجستير في الدراسات المسرحية قسم الإخراج المسرحي من جامعة ليدز عام 1988، ثم عاد للعمل كأستاذ لمادة التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية وكممثل محترف في السينما والتلفزيون ولعب الشخصية الرئيسية في عدد كبير من الأعمال التلفزيونية، التي شكل بعض منها علامات فارقة في رحلة الدراما السورية، غير أفلامه السينمائية، حتى بعد قدومه إلى مصر التى مثلت محطة جديدة مهمة فى تاريخه التمثيلى تألق فيها بشكل غير عادى.
وكانت له أنشطته الانسانية التى جعلته سفيراً لصندوق الأمم المتحدة للسكان، وبعدها كانت له آراءه السياسية، التى دفع ثمنها لكنه بقى مصراً عليها ، إيماناً بفكرته واعتقاده.