بعد لقائهم الراعي.. هذا ما قرّره النّواب الخارجون والمفصولون من التيار؟
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
زار النواب الخارجون والمفصولون من "التيار الوطني الحر" الياس بو صعب، آلان عون، ابراهيم كنعان، وسيمون ابي رميا الديمان اليوم، حيث التقوا البطريرك مار بشارة بطرس الراعي.
ونقلت "الجديد" عن مصادر النواب قولهم أنّه سيتم العمل على لقاء تشاوري نيابي يشكل قوة ضاغطة ولن يكون تكتلا ولا حزبا ووظيفته الاساسية الراهنة انتاج حل لرئاسة الجمهورية.
أضافت المصادر:" البطريرك الراعي ينظر بإيجابية الى ما يمكن أن تقدّمه مجموعة النواب الخارجين من التيار الوسطية في ظل عدم قدرة القوى السياسية تقديم أي خرق جديد وباتت أسيرة مواقفها المتصلبة".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
آلاف الألمان يتظاهرون احتجاجًا على الانجراف نحو التيار اليميني
تظاهر اليوم السبت آلاف الأشخاص في مدينة أشافنبورج بألمانيا احتجاجًا على الانجراف نحو التيار اليميني في السياسة والمجتمع.
وتأتي هذه المظاهرة بعد حادثة الطعن التي وقعت في حديقة بالمدينة يوم الأربعاء الماضي، وأسفرت عن مقتل شخصين أحدهما طفل عمره عامان.مظاهرات الألمان ضد التيار اليمينيووفقا لبيانات الشرطة، شارك 3000 شخص في المظاهرة التي دعت إليها مبادرة "أشافنبورج متعددة الألوان".
أخبار متعلقة طقس السبت.. أتربة على الشرقية وأمطار في عسير والباحة ومكة المكرمةطقس السبت.. أمطار رعدية وجريان للسيول على أجزاء من 8 مناطقمكة الأعلى.. درجات الحرارة على مناطق المملكة اليوم الخميسوتخلل الفعالية غناء وسارت بشكل سلمي حيث لم تسجل الشرطة أية حوادث، كما سارت الأمور أيضا بشكل هادئ في تجمعات صغيرة.
ولا تزال مدينة أشافنبورج الواقعة بولاية بافاريا جنوبي ألمانيا تعيش أجواء الحزن بعد هجوم يوم الأربعاء الماضي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مظاهرات الألمان ضد اليمين المتطرف - wdrحادث الطعنوتجمع العديد من الأشخاص ظهرا في الحديقة نفسها التي شهدت مقتل الطفل الصغير والرجل.
وأكد متحدث باسم الشرطة أن مظاهر التعاطف لا تزال كبيرة، حيث وضعت الزهور وأشعلت الشموع في المكان.
ومن المقرر إقامة مراسم التأبين الرئيسية غدا الأحد بحضور وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر ورئيس حكومة ولاية بافاريا ماركوس زودر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مظاهرات ضد اليمين المتطرف - wdrتبادل الاتهامات وتصعيد النقاشاتوأسفر هجوم الطعن أيضا عن إصابة شخصين آخرين بإصابات خطيرة، وقبُض على المشتبه به وهو لاجئ أفغاني معروف للشرطة.
ووفقا للسلطات، كان من المفترض أن يُرحل هذا اللاجئ منذ فترة طويلة.
وأثارت هذه الجريمة المروعة تبادلا للاتهامات بين ولاية بافاريا والحكومة الاتحادية، إلى جانب تصعيد النقاش حول سياسة الهجرة.