زلزال قوي يضرب جنوب شرقي تركيا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
ضرب زلزال بقوة 4.2 درجة على مقياس ريختر، ولاية ديار بكر التركية جنوب شرق البلاد، حسبما أفادت وكالة "الأناضول"، مساء اليوم الخميس.
ووفق بيان صادر عن رئاسة إدارة الكوارث والطوارئ "آفاد" فإن الزلزال وقع الساعة 15.25 بالتوقيت المحلي في منطقة "هاني" على عمق 16.81 كم.
ولم يصدر على الفور بيان رسمي حول وقوع أضرار.
من ناحية أخرى، شهدت ولاية ريزة التركية خلال عطلة نهاية الأسبوع تنظيم مسابقة لاختيار أجمل بقرة في إطار مهرجان محلي.
وذكرت وكالة "الأناضول" أن مهرجان هضبة أوفيت الـ23 انطلق في هضبة "أوفيت" على ارتفاع 2640 مترا بمنطقة "إكيز درا"، بمشاركة نحو ألفي شخص ومسؤولين محليين.
وتخلل المهرجان الذي يقام على مدى يومين، ترديد رقصات شعبية وارتداء نساء أزياء تقليدية جميلة في معرض تمثيلهن تنقل رعاة الماشية بين المراعي لإيجاد الكلأ لأبقارهم.
وخلال المهرجان أقيمت مسابقة لاختيار أجمل بقرة، حيث شاركت فيها عدة أبقار زينها أصحابها بمختلف الإكسسوارات وعلق بعضهم على رقابها وقرونها الورود، ليعطيها منظرا أجمل.
ووضعت لجنة التحكيم طاولة في المهرجان في مشهد مثل عكس مسروح عروض الأزياء، حيث قاد مالكو الأبقار مواشيهم أمام لجنة التحكيم، مقدمين أحسن ما لديهم لينال إعجاب أعضاء اللجنة.
وفازت البقرة "وردة الهضبة" بجائزة أجمل بقرة في المسابقة، حيث قدمت اللجنة لصحابتها ملك أوزجليك جائزة مالية وأكياسا من العلف لبقرتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زلزال قوي تركيا الأناضول بيان رسمي
إقرأ أيضاً:
أجمل صورة سيلفي.. مسابقة جديدة في متحف قصر الأمير محمد على
أعلن متحف قصر الامير محمد على بالمنيل ،عن مسابقة لأجمل الصور السيلفى التى قام بها الزائرين بالتقاطها داخل المتحف أثناء الزيارة هذا العام ولمدة ثلاثة أيام.
أوضحت إدارة متحف قصر الامير محمد على بالمنيل ،أن مسابقة أجمل الصور السيلفي ستكون خلال مواعيد العمل الرسميه للمتحف وسوف يسمح لكل متسابق بصورة واحدة فقط ، جاء ذلك فى إطار احتفال قطاع المتاحف باليوم العالمي للسيلفى.
أوضحت إدارة المتحف،أن عرض أجمل الصور على الصفحه لعمل تصويت عليها من المشاركين على صفحة المتحف، ليتم اختيار أعلى تصويت لثلاث لقطات وسوف يتم تكريم اصطحابها بإدارة المتحف ، على أن يتم ارسال الصور في التعليقات.
ويضم المتحف ما يقرب من 4730 قطعة أثرية فريدة تعكس صورة حية لما كانت عليه حياة أمراء الأسرة الملكية في مصر آنذاك، من بينهم تحف نادرة منها سجاد وأثاث ومناضد عربية مزخرفة، وصور ولوحات زيتية لكبار الفنانين ومجوهرات ونياشين.
يقع القصر بجزيرة منيل الروضة كتحفة معمارية وفنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة ما بين فاطمي ومملوكي وعثماني وأندلسي وفارسي وشامي، ليُمثل فترة هامة من تاريخ مصر الحديث، فهو مرجع هام لدارسي العمارة والفنون الإسلامية، كما إنه يظهر ثقافة الأمير محمد على توفيق ورؤيته لدمج الجمال الفني بالتاريخ.
وبدأ الأمير محمد على توفيق عام 1903 ببناء القصر بعد أن وضع تصميماته الهندسية والزخرفية حيث انتهي في البداية من بناء سراي الإقامة ثم توالت أعمال البناء حتى انتهي من باقي سرايات القصر، كما أوصى بتحويله إلى متحف بعد وفاته.