هبه الحسين تثير الجدل بتصريحاتها
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
خاص
أثارت الإعلامية هبة الحسين الجدل ، بتصريحاتها مؤخراً عن سبب قبول المرأة لظلم الرجل، خلال لقائها مع برنامج احكي مالك .
وقالت هبة الحسين خلال لقائها “لا تبقى امرأة تحت ظلم وعنف رجل إلا للحاجة المادية، وليس من أجل الأطفال!.. لا تصدق امرأة تحت ظلم رجل وهي قاعدة معاه بس عشان الأطفال ذي انتهينا منها لا نكذب على بعض، انتي جالسة معاه عشانك في حاجته المادية لو انتي مشتغلة ومكونة نفسك كان انتي قوية”.
وتباينت الآراء حول تصريحاتها ، فاتفق البعض معها، فيما رفض آخرون تصريحاتها، ومن بين التعليقات على تصريحات هبة الحسين بشأن ظلم الرجل للمرأة: “لو أنتي مجربة الأطفال كان عرفتي أنهم أهم من المال، ما بقى نأخذ حكم وَنصايح إلا من هالأشكال”.
وتفاعل آخرون معها في تعليقات منها: “أعتقد أن هذا الرأي يعتمد على افتراضات خاطئة، وتحكمه تصورات نمطية حول العلاقات الزوجية. لا يمكننا الجزم بأن النساء اللاتي يعيشن في ظلم من الرجال هن فقط لأنهن يحتاجن إلى الأموال أو لأنهن ضعيفات .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: قضايا المرأة هبه الحسين
إقرأ أيضاً:
تصريحات مذيعة تثير الجدل.. حقيقة عودة ياسمين صبري وأبو هشيمة
عاد الحديث عن الفنانة المصرية ياسمين صبري ورجل الأعمال أحمد أبو هشيمة إلى الواجهة بعد تداول أنباء بشأن عودتهما إلى الزواج، عقب أكثر من عامين ونصف على انفصالهما.
وجاء ذلك بعدما أثارت الإعلامية مروة صبري الجدل بتصريحاتها خلال برنامجها التلفزيوني، مؤكدةً أن مصادر خاصة أبلغتها عن وجود محاولات لإعادة الثنائي الشهير، مشيرة إلى أن الأمر قد يتم خلال شهر أو شهرين على الأكثر.
وقالت مروة بثقة: "سجلوا كلامي.. ياسمين صبري وأبو هشيمة سيعودان قريباً، لكن الأهم أن تبتعد السوشيال ميديا عنهما وتتركهما في سلام".
وأشادت الإعلامية بعلاقتهما السابقة، مشيرة إلى أنهما كانا من أنجح الثنائيات في الوسط الفني والاجتماعي، وأن انفصالهما تم بهدوء دون أي تصريحات مسيئة من الطرفين.
تمت مشاركة منشور بواسطة Aadet Settat - قعدة ستات (@aadetsettat)
يُذكر أن ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة احتفلا بعقد قرانهما في أبريل (نيسان) 2020 في أجواء عائلية، وسط التزام بالإجراءات الصحية وقت تفشي جائحة كورونا.
وخلال فترة زواجهما، اعتادا الظهور معاً في العديد من المناسبات العامة وعلى مواقع التواصل، قبل أن يعلنا انفصالهما في مايو (أيار) 2022.