٢٦ سبتمبر نت:
2025-03-11@02:15:03 GMT

محافظة تعز تزدان بحلة المولد النبوي الشريف

تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT

محافظة تعز تزدان بحلة المولد النبوي الشريف

حيث ازدانت المحافظة بحلة بهية ابتهاجا باستقبال هذه المناسبة العظيمة واكتست المؤسسات الحكومية والشوارع ومنازل المواطنين والأحياء السكنية بالزينات والأضواء الخضراء والشعارات التي تجسد الحب والتعظيم للرسول الأعظم عليه وعلى آله أفضل الصلاة وأزكى التسليم والتمسك بمنهجه ونهجه وسيرته العطرة وأخلاقه العظيمة.

في حين تشهد عزل وقرى ومديريات المحافظة إقامة الأمسيات الثقافية والندوات والمسابقات والاجتماعات التحضرية المكثفة استعدادا للمشاركة الواسعة والفاعلة في الفعالية المركزية في ساحة الرسول الأعظم والتي تشهد تجهيزات واستعدادات وتحضيرات واسعة غير مسبوقة بمتابعة وإشراف القائم بأعمال محافظ تعز القاضي أحمد أمين المساوى وبمايليق بعظمة المناسبةالتي تؤكد مدى ارتباط اليمنيين بالرسول الأعظم منذ فجر الإسلام.

 

الثورة

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

المطلوب طائف سوري لتدارك الأعظم!

كتب جوزيف قصيفي في" الجمهورية": إنّ ما شهده الساحل السوري في الأيام الأخيرة يشي وكأنّ نموذج اللبننة بنسخة العام 1975 بدأ يزحف في اتجاه هذه المنطقة، ليمتد في ما بعد إلى سائر المناطق. وهو ما يُريح إسرائيل التي تسعى إلى سوريا مقسّمة. وليس أمام السوريِّين، كما يقول ديبلوماسي غربي متابع، إّلّا الذهاب إلى مؤتمر وطني يُعقد في بلدهم أو خارجه برعاية دولية وعربية، لرسم مصير وطنهم وتقريرشكل النظام وتقاسم السلطة، وإيجاد الأطر التي تكفل وضع صيغة تُلبّي طموحات المواطنين وتطلعاتهم. وعلى رغم من أنّ الحكم الجديد استخدم القوة الأكثر من مفرطة مع العلويِّين، فإنّ القوة لا تُنتِج حلاً، ولا تُقدِّم بديلاً عن الحال الصعبة التي تسود سوريا، لأنّ هناك خشية حقيقية من أن تنتقل عدوى الخوف إلى أقليات أخرى دينية كانت أو عرقية، وأن يستثمر الخارج في هذا الخوف وأن تتحوّل مناطقها محميات له تُنفّذ «أجندته » على حساب استقرار سوريا وأمنها. من هنا، فإنّ القراءة السليمة للأحداث تقود إلى استنتاج أكيد، وهو أنّ ما يحصل في الساحل السوري ليس معزولاً عن حالات مماثلة تجري في مناطق أخرى. وترى جهات دولية وعربية أنّه يجب اختصار الوقت والذهاب إلى الحل السياسي بمشاركة مكوّنات الشعب السوري كافة، وعدم إقصاء أي منهاتحت أي ذريعة، للعبور إلى واحة السلام المنشود في ظل نظام ديموقراطي يُوفر المشاركة وتكافؤ الفرص، ويكفله دستور منبثق من هيئة وطنية تتمثل فيها كل المكوّنات. وجاءت استعارة العنوان بغرض الإشارة إلى إمكان الاقتداء بالنموذج اللبناني الذي ظلّ ثابتاً، وقادراً على حماية الاستقرار الداخلي في البلاد على نحو مقبول ومُرضٍ، ما يعني أنّ هذا المؤتمر المنشود يمكن أن يُعقد في سوريا أو أي عاصمة عربية أو أجنبية. المهم أن تُنقَذ سوريا الموحّدة، لأنّ فيها غير برميل بارود يمكن أن يكون لانفجاره تردّدات لا حصر للأضرار التي يُخلّفها.

مقالات مشابهة

  • محافظة الداخلية.. نموذج مُبهر في التنمية
  • محافظة مسقط تستعرض توجهات العام الجاري
  • جلولاء تشهد أكبر موجة مطرية في الشتاء (فيديو)
  • لزوار المسجد النبوي الشريف.. كيفية تقديم بلاغ إلكتروني لتحسين الخدمة
  • محافظة مسقط تستعرض خطتها التنموية ومؤشرات الأداء
  • المطلوب طائف سوري لتدارك الأعظم!
  • محافظ طرطوس: نشهد عودة تدريجية للحياة بعد دحر "فلول الأسد"
  • مواطنون: نقلة نوعية في تنمية المحافظات مع تطبيق اللامركزية
  • محافظ الغربية يهنئ سيدات المحافظة في يوم المرأة العالمي
  • محافظ الغربية يهنئ السيدات في اليوم العالمي للمرأة