البيت الأبيض: مقتل المحتجزين جعل التوصل لوقف إطلاق النار في غزة أكثر صعوبة
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أفاد البيت الأبيض، اليوم الخميس: «نعتقد أن الخلافات بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة يمكن حلها وتركيزنا ينصب على ذلك»، وفقًا لقناة القاهرة الإخبارية.
وأضاف البيت الأبيض: «لا توافق حتى الآن على مسألة تبادل الرهائن والسجناء ضمن الاتفاق المرتقب وهي مسألة أساسية»، متابعًا: «مقتل المحتجزين جعل التوصل لوقف إطلاق النار في غزة أكثر صعوبة».
وأشار البيت الأبيض، إلى أن المنسق الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط يتواصل مع مصر وقطر وإسرائيل للعمل على دفع المفاوضات قدمًا.
اقرأ أيضاًموقع أمريكي: كامالا هاريس أغلقت الباب أمام إمكانية تغير سياسة البيت الأبيض نحو إسرائيل وحربها في غزة
الاستخبارات الروسية: البيت الأبيض يرى وزير الداخلية الأوكراني السابق أفضل بديل لـ زيلنسكي
«نعلم بالتقارير».. أول تعليق من البيت الأبيض على اغتيـال إسماعيل هنية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي البيت الأبيض الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية غزة حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة عاصمة فلسطين تل ابيب الوفد المصري عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة هدنة غزة حرب إسرائيل على غزة أخبار إسرائيل مفاوضات غزة مفاوضات حماس إسرائيل في غزة غزة الأن البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
واشنطن: حان الوقت للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
أكدت نائبة الرئيس الأمريكي كاميلا هاريس، اليوم السبت 14 سبتمبر 2024، أنه حان الوقت للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة .
وأضافت هاريس في تصريح صحفي لها، أن الإدارة الأميركية تعمل على مدار الساعة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
إقرأ أيضا: خلافات إسرائيلية بشأن مواصلة النشاط العسكري في قطاع غزة
وقالت أحترم الأصوات المنادية بإنهاء الحرب في غزة، لأنه حان الوقت للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن.
بدوره شدد الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، على الحاجة الملحة لوقف إطلاق النار في غزة.
وأوضح البيت الأبيض في بيان له، أن الرئيس بايدن ورئيس الوزراء البريطاني أن هناك حاجة للمزيد من الجهود الإسرائيلية لحماية المدنيين.
وأكدا على الحاجة لمعالجة الوضع الإنساني المزري في غزة.
وكشفت هيئة البث الإسرائيلية "مكان"، صباح اليوم، النقاب عن نقاش يدور بين قيادة الجيش الإسرائيلي والمستوى السياسي بشأن مواصلة النشاط العسكري في قطاع غزة .
وقالت الهيئة، إنه "يدور نقاش بين قيادة الجيش والمستوى السياسي بينما تجري الاستعدادات الميدانية لمواصلة النشاط العسكري في قطاع غزة، إذ أن هناك جهات تعارض هذه التحركات باعتبارها ستؤدي إلى الإضرار بالمختطفين والمختطفات".
وأوضح مصدر مطلع على التفاصيل أن هناك قوات تستعد لهذه المهام الميدانية، والتي تشكل، حسب قوله، خطراً على المختطفين: "وكأنهم لم يتعلموا شيئاً من مقتل المختطفين الستة في رفح. والموضوع موضع خلاف داخل المؤسسة الأمنية ولم يتم اتخاذ قرار بشأنه بعد".
وناقشت القيادة السياسية للمرة الأولى إدراج أهداف قتالية محددة على الجبهة الشمالية واعادة السكان إلى منازلهم بصورة آمنة. وبعد سلسلة من الوعود والتصريحات بل التصريحات الكاذبة التي تم بموجبها تحديد الموضوع ضمن أهداف الحرب، ناقش الوزراء أمس إمكانية حدوث تصعيد كبير في الشمال - وتغيير أهداف الحرب بناء على ذلك. كما ظلت المؤسسة الأمنية بحالة انتظار منذ فترة طويلة.
وحسب مصدر مطلع على مضمون المناقشة، فإنه لم يتم اتخاذ أي قرار بعد في هذا الشأن. وأعلن ديوان رئيس الوزراء نتنياهو أنه سيتم طرح هذا الأمر للتصويت عليه في جلسة مجلس الوزراء المقبلة: "لقد أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منذ فترة طويلة عن الحاجة الماسة لإعادة سكان الشمال إلى منازلهم بأمان كهدف للحرب، وهذه هي أيضًا السياسة الفعلية في الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء، أعلن نتنياهو أن هدف هذه الحرب سيتم طرحه للموافقة الرسمية من قبل مجلس الوزراء السياسي الأمني القادم، وهذا ما تم الاتفاق عليه. من قبل جميع أعضاء مجلس الوزراء".
المصدر : وكالة سوا