لجريدة عمان:
2025-03-31@07:26:02 GMT

تربية، وتعليم، وقضايا منسيّة..

تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT

(1)

الآف الطلبة توجهوا إلى مدارسهم قبل أيام، هؤلاء هم من سيصنع شمس هذا الوطن، فلا تبخلواعليهم بالرعاية.

(2)

حين تستثمر في التعليم، فأنت تستثمر في المستقبل، فضع مالك حيث ينمو.

(3)

بالعلمِ والمالِ يبني الناسُ ملكهمُ

لم يُبنَ مُلكٌ على جهلٍ وإقلالِ

قاعدة هامة (المال + العلم = مُلكٌ عظيم)

(4)

اهتموا بالمعلم، فهو صانع الأجيال.

(5)

ألم يئن الأوان لتغيير نظام التعليم الذي يعتمد على الكم والحشو الزائد عن الحاجة، ويتناسى الكيف، والمضمون؟

(6)

الدول نتاج لنظامها التعليمي، وكل دولة متقدمة هي بالتأكيد دولة تطبّق التعليم على الواقع، ولا تتجاهله.

(7)

لا تُبنى الدول بشهادات طلابها، وإنما تُبنى بعقولهم.

(8)

سائقو حافلات الطلبة مسؤولون عن أرواح من معهم من الصغار، فلا تعطوا هذه الأمانة لمن يسيء استخدامها.

(9)

بعض سائقي الحافلات المدرسية، يلهون بهواتفهم أثناء القيادة، أو يقومون بإنزال الطلبة بعيدا عن منازلهم، غير مدركين أو متجاهلين ـ عمدا ـ مخاطر ذلك، وهنا تقع الكوارث.

(10)

لماذا يتوجه بعض أولياء الأمور إلى المدارس الخاصة؟.. هل لجودة التعليم في تلك المدارس؟..أو لعدم ثقتهم بالتعليم الحكومي؟..

لو تمت الإجابة عن هذين السؤالين، لتحول نظام المدارس الحكومية إلى نظام المدارس الخاصة.

(11)

الدروس الخصوصية شر لا بد منه، في ظل تكدّس الطلبة في الفصول الدراسية، وعدم تجاوب بعض المدرسين مع الطلبة، ولكي نقضي على هذه الظاهرة علينا الاهتمام بأمرين: تهيئة المعلم منهجيا، ونفسيا، وعلميا، وفتح فصول جديدة في المدارس لاستيعاب «الفائض» من الطلبة.

(12)

التسرّب من المدارس قضية خطيرة يجب الانتباه لها، فكل طالب يتسرّب من المدرسة، هو مشروع لمواطن فاشل في المستقبل.

(13)

ظواهر سلبية كثيرة في المدارس، من بينها تدخين الطلبة، وتعاطي المواد المخدرة، وهي ظاهرة لا تنكرها وزارة التربية والتعليم، فمتى تُبتر هذه الظواهر من جذورها؟..لا شك أن المهمة ليست سهلة، ولكنها غير مستحيلة.

(14)

أعتقد أن إلزام المعلمات بزيّ موحد في المدارس، سيقضي على ظاهرة «معلمات المظاهر»، اللواتي لا يفرقن بين ثياب سهرات الأعراس، وملابس المدرسة.

(15)

الطالب نتاج لتربية والديه، ومعلميه، فانظروا ماذا تغرسون في أطفالكم.

(16)

تفشل نظريات التربية، حين يتحول المعلم إلى مجرد نظرية.

(17)

حقيبة المدرسة الثقيلة، لا تعني تعليما سليما، بل تعني ظهر طالب مثقلا بالكتب.

(18)

يجب ربط التعليم بسوق العمل، ويجب التخلص من المواد الزائدة عن الحاجة التي لا تشكّل إلا عبئا على الطالب، والتعليم.

(19)

كم من عبقريّ جنى عليه نظام التعليم، والامتحانات، ونسب القبول.

(20)

بعض الدول المتقدمة تخلّت عن الامتحانات، فتخلصت من «عقدة» نظريات التعليم التقليدية التي ما تزال تجثم على صدور الدول المتأخرة تقنيا.

(21)

لم يعد العالم بحاجة إلى شهادات دكتوراة تعلّق على الجدران، بقدر حاجته إلى عقول تبتكر، وتصنع تقدم الدول.

(22)

قل لي كم عالما لديك، أقل لك أي مستقبل ينتظرك.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

الطلبة يعلق نشاطاته الكروية وأي تعاون مع اتحاد الكرة (وثائق)

بغداد اليوم- بغداد

أعلن نادي الطلبة الرياضي، اليوم الأحد (30 آذار 2025)، تعليق نشاطاته الكروية وأي تعاون مع اتحاد الكرة العراقي رفضا "للظلم التحكيمي" الذي لحق به.

وأوضحت إدارة النادي في بيان تلقته "بغداد اليوم"، أسباب الانسحاب وتعليق النشاطات ومنها عدم الاستجابة لمطالب النادي القانونية والسماح للاعب الزوراء حسن عبد الكريم (قوقيه) باللعب رغم عقوبته من قبل لجنة الانضباط وتكرار الاخطاء التحكيمية".

وأوضح البيان، ان "تعليق النشاطات لإشعار آخر وفق ما تقتضيه المصلحة العامة للنادي ولحين تطبيق مبدأ العدالة والمساواة".


مقالات مشابهة

  • الطلبة يعلق نشاطاته الكروية وأي تعاون مع اتحاد الكرة (وثائق)
  • فوز الزوراء على مضيفه الطلبة
  • وظائف المدارس المصرية الألمانية | التعليم تعلن عن المستندات المطلوبة للتقديم
  • الغجر في ديالى.. عزلة قسرية وقدر منسي لا يستحق حتى التفاتة رحمة!
  • الغجر في ديالى.. عزلة قسرية وقدر منسي لا يستحق حتى التفاتة رحمة! - عاجل
  • التخطيط تطالب بصياغة نظام مالي عالمي لدعم الإقتصاديات الناشئة
  • وزيرة التخطيط تؤكد ضرورة صياغة نظام مالي عالمي أكثر عدالة لحقوق الدول النامية
  • تعدى على طالبتين.. إحالة مدير مدرسة بالبحيرة للمحاكمة التأديبية
  • بناء نظام إقليمي شرق أوسطي جديد أمريكي ـ صهيوني.. قراءة في كتاب
  • مكي عقد اجتماعا تشاوريا حول أجندة عمل وزارة التنمية وقضايا الاصلاح الإداري