سعد الصغير ينفي ضـرب زوجته في الشارع
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
خاص
نفى الفنان المصري سعد الصغير صحة ما تم تداوله في الساعات الماضية بشأن قيامه بضـرب زوجته في الشارع.
وتعهد سعد الصغير بمقاضاة كل مَن نشر تلك الشائعة، مضيفا أنه تواجد مع زوجته في المملكة لأداء العمرة.
ولفت إلى أن برلنتي عامر ليست راقصة كما ذُكر في عدد من الأخبار، مضيفا أن أي شخص كتب كلمة تسيء إليها لن يتنازل عن حقه وحقها، وسأقاضيه على فعلته.
وكان أحد الأشخاص قد نشر على حسابه بمواقع التواصل الاجتماعي منشور يشير إلى أنه عثرعلى سيدة ملقاة في الشارع تم نقلها إلى المستشفى.
وأكد أن هذه السيدة هي برلنتي عامر زوجة سعد الصغير، مضيفا أن السيدة أدعت أن سعد الصغير هو من اعتدى عليها بالضرب، وألقى بها في الشارع.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سعد الصغير سعد الصغیر فی الشارع
إقرأ أيضاً:
غزة تتنفس الصعداء بعد اتفاق وقف إطلاق النار.. ما حال الشارع الإسرائيلي؟
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من القدس المحتلة، إنّ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي دخل حيز التنفيذ رسميا منذ قليل يعني انسحاب بعض القوات المتمركزة من غزة، وبالتالي توقف القصف المدفعي والغارات الجوية.
إيقاف عدّاد شلال الدمار في قطاع غزةوأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء، أنّ عداد شلال الدماء في قطاع غزة توقف بعد دخول الاتفاق حيز التنفيذ، مشيرة إلى أنّ هناك انعكاس في آراء الشارع الإسرائيلي ما بين مؤيد ومعارض لهذه الصفقة، إذ أن هناك بعض الأصوات اليمينية المتطرفة التي تُرجمت على أرض الواقع في إغلاق محاور طرق رئيسية في مدينة القدس مساء أمس، وكذلك اشتباكات بينهم وبين شرطة الاحتلال؛ لرفضهم تمرير صفقة التبادل.
مشاهد السعادة والفرحة تغمر الشارع الفلسطينيوتابعت: «هناك فرحة وسعادة عارمة تغمر الشارع الفلسطيني بمشاعر مختلطة بالأمل من تحول الاتفاق إلى وضع دائم، كما أن هناك أسرى مقدسيين سيتم الإفراج عنهم في المرحلة الأولى من الاتفاق بين إسرائيل وحماس».
وأذاعت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «وقف إطلاق النار.. سكان قطاع غزة يلتقطون أنفاسهم بعد حرب استمرت نحو 15 شهرا»، ذكرت خلاله إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال عام و3 أشهر لم يتردد فيها الاحتلال الإسرائيلي عن فعل كل الانتهاكات من قتل وتدمير وقصف للمرضى وأسر للأطباء، بينما كان «الفيتو» مشاركا في جلد الضحية بجانب الجلاد.
وأشار التقرير إلى أنه «الآن بعد نجاح الوساطة في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، يبدأ سكان قطاع غزة في لملمة جراحهم التي لن يمحوها الزمن، مستذكرين فقد الأحبة وأهوال العدوان، يتفقدون أطلال منازلهم، متطلعين إلى تلمس نسائم الأمن بعد الخوف، والسلم بعد الحرب، وإعادة الإعمار بعد التخريب والدمار».