بعد انتقاله للدوري اليوناني .. أوناحي يلغي متابعة بنعطية على الإنستغرام
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـــ ع. أبو الفتوح
انضم الدولي المغربي عز الدين أوناحي إلى صفوف باناثينايكوس اليوناني على سبيل الإعارة لمدة موسم، قادمًا من نادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي.
هذه الخطوة جاءت بالتزامن مع قيام أوناحي بإلغاء متابعة زميله السابق المهدي بنعطية، المدير الرياضي لمارسيليا، على منصة "إنستغرام"، مما يبرز الخلافات بين الطرفين، خاصة بعد محاولات بنعطية توفير عروض خليجية لأوناحي، رغم تمسك الأخير بالبقاء في القارة الأوروبية.
وفي تصريحات إعلامية، أوضح أوناحي أنه رفض الإغراءات المالية، في إشارة إلى الانتقال للدوري القطري والسعودي، مؤكداً أن قراره بالانضمام إلى باناثينايكوس كان تحديًا كبيرًا يهدف من خلاله إلى استعادة بريقه فوق المستطيل الأخضر, وأكد أنه اختار الطريق الصعب بالاستمرار في أوروبا، عوضًا عن الخيارات السهلة التي كانت قد تضع حدًا لمسيرته الكروية مبكرًا.
جدير بالذكر أن باناثينايكوس قد أدرج بند الشراء في عقد إعارة أوناحي مقابل 11.5 مليون يورو، مع حصول ناديه السابق أنجيه على 30% من قيمة الصفقة.
باناثينايكوس يسعى لتعزيز تشكيلته استعدادًا لدوري المؤتمر الأوروبي، في حين يتطلع أوناحي للعودة إلى قمة مستواه بعد فترة من التراجع منذ انتقاله إلى مارسيليا.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
فرج عامر: النظام المقترح للدوري مرفوض لأنه مثل الأكل المسلوق بدون طعم
كشف فرج عامر رئيس نادي سموحة، عن رأي ناديه في شكل مسابقة الدوري الممتاز لموسم 2024/2025.
وقال فرج عامر خلال مداخله هاتفية مع الإعلامي خالد الغندور في برنامجه ستاد المحور:" كنت في البداية متحمس للموسم الاستثنائي وكنت أنادي به ولكن وجدنا في نادي سموحة أن الحل الأمثل هو الدوري بشكله الطبيعي ".
وتابع:" إذا تم لعب الدوري من دور واحد أين ستُقام المباريات؟ ملعب محايد؟ أين سيكون هذا الملعب؟".
وأضاف فرج عامر:" النقطة الثانية عندما يتم تقسيم الدوري بعد الدور الأول كم نادي سينافس على الدوري ثمانية ام عشرة، فهذا مهم أيضا ".
وأكمل:" تقسيم الدوري يقلل من قيمة الأندية، من وجهة نظري الدوري بشكله الطبيعي هو أفضل الحلول، على الرغم أن دوري المجموعتين سموحة كان بطله الحقيقي ولكن لا أنادي بتطبيقه مرة أخرى ".
وواصل:"وجهة نظري دوري المجموعتين مثل الأكل المسلوق صحي لكنه بدون طعم لذلك أرفض تطبيقه".