شاهد بالصور.. الممثل والمنتج السوداني جلال حامد يكشف حقيقة زواجه ودفعه مبلغ 100 ألف دولار وسيارة (لاند كروزر) لعروسته
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
نشر الممثل والمنتج السوداني د. جلال حامد ندوينة عبر حسابه على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد نشر جلال حامد, التدوينة ليكشف من خلالها تفاصيل صوره المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي وظهر من خلالها وهو عريس مع عروسته.
وكتب منتج مسلسل (دروب العودة), ساخراً من الصور التي ربطها البعض بزواجه للمرة الثانية ودفعه لمبلغ 100 ألف دولار إضافة لسيارة (لاند كروزر) لعروسته.
وقال د. جلال: (صحي الشقي في الكبدة بلقى عضم قبل كم يوم طلعت براءة بعد زرزرة وتحقيقات وتهديدات عشان الحكومة شافت جرتق في شنطتي، الليلة كمان طلعت الصور دي قالوا أنا عرست عديل، يعني الواحد ما لحق يتهنى بالبراءة كم يوم بس عاوزين ترجعوهو السجن تاني؟).
وتابع بحسب ما نقل عنه محرر موقع النيلين: (الصور مع الأخت العزيزة والنجمة نسرين عمر وهي من تجهيزات مسلسل دروب العودة، كانت نسرين تقوم بدور زوجة حسبو، الشخصية التي كنت أؤديها في المسلسل.).
وضاف: (موضوع لا فيهو عرس ولا 100 ألف دولار ولا دفعت دم قلبي ولا باقي الحاجات دي، نسرين زولة ما ساهلة وما بقيموها بالمال والسيارة، لكن في الحقيقة هي أخت وزميلة وحتى علاقتها بزوجتي طيبة جدا، والكلام دا ما عندو أساس من الصحة.).
وختم الممثل تدوينته التي تابعها محرر موقع النيلين: (بالمناسبة دي، في أخبار كويسة لجمهور دروب العودة وترتيبات لإنتاج ضخم بإذن الله.).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حلمي الجزار يكشف حقيقة اعتزال الإخوان العمل السياسي في مصر (شاهد)
نفى رئيس القسم السياسي في جماعة الإخوان المسلمين بمصر، حلمي الجزار، أن تكون الجماعة عرضت على النظام المصري اعتزالها العمل السياسي مقابل الإفراج عن المعتقلين السياسيين في البلاد.
وخلال مشاركته في برنامج "بلا قيود" على شاشة هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، أكد الجزار أن التسوية السياسية المصرية التي يقصدها يشارك فيها جميع القوى السياسية والنظام المصري، من أجل إنقاذ مصر، وليس لإخراج معتقلي جماعة الإخوان، بل كل المعتقلين السياسيين.
وحول ما أثير عن المبادرة التي نسبت إليه، قال إن الإعلامي "ماجد عبدالله" سأله عن المعقلين، فأجاب بأن حركته منفتحة على تسوية سياسية تخرج المعقلين، لكن الأخير زاد من عنده فكرة اعتزال العمل السياسي.
غير أنه أكد مستدركا أن جماعة الإخوان المسلمين لن تصارع على السلطة، ولكن هذا لا يعني اعتزال السياسية برمتها، مشيرا إلى أن العمل السياسي هو من أدبيات الجماعة الراسخة لكونها جزء من الإسلام كما يفهمه الإخوان، والأزهر.
وأكد الجزار أن اعتصام رابعة الذي فضته القوات المصرية إبان الانقلاب على الرئيس الراحل محمد مرسي كان سلميا، وإن الحديث عن المظاهرة المسلحة مجرد افتراء ودعاية سوداء.
وأكد أن الإخوان لم يحملوا السلاح يوما إلا في وجه المحتل الأجنبي، وإن مصر لا تحتاج إلى عنف ودماء، وإن المحاكم الاستثنائية لا تحقق العدالة.
وختم بأن جماعة الإخوان المسلمين ستعقد مؤتمرا بمناسبة مرور 100 عام على تأسيسها، لمراجعة نفسها، وإن كان هنالك ثمة أخطاء فسوف تعلنها.