صور.. رئيس الأركان يتناول الغداء مع عناصر تأمين إحدى النقاط بالاتجاه الاستراتيجي الشمالي الشرقي
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
شارك الفريق أحمد خليفة، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، المقاتلين تناول وجبة الغذاء داخل إحدى نقاط خط الحدود الدولية.
وأكد رئيس الأركان، وفق بيان للمتحدث العسكري، قبل قليل، ضرورة تفهمهم لمهامهم المكلفين بها والتي تعتمد على اليقظة العالية والقدرة على التعامل مع جميع المواقف الطارئة.
وشكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة، عناصر التأمين لما يبذلونه من جهد في مجال تأمين خط الحدود الدولية، مؤكدا ثقة القيادة العامة للقوات المسلحة في قدرتهم وكفاءتهم القتالية مع الحرص على عدم الانصياع للشائعات والأحاديث التي تهدف للنيل من الدولة المصرية التي تحملت الكثير في حربها ضد الإرهاب وتجفيف منابعه حتى تحقيق الأمن والاستقرار الذي ينعم به الشعب المصري عموما وأهالي سيناء خاصة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة القوات المسلحة الحدود الدولية
إقرأ أيضاً:
رسالة صادمة من رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي لأهالي المحتجزين في غزة
قال هيرتسي هاليفي، رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، لأهالي المحتجزين في غزة إنه كلما طال أمد الحرب كلما أصبح من الصعب إعادتهم، بحسب ما جاء في صحيفة جيروالزيم بوست الإسرائيلية.
تفاصيل ما قاله هاليفيتابع هاليفي، بحسب القناة 12 الإسرائيلية: «نستطيع وسنقاتل حماس دائمًا من أجل إعادة المحتجزين، ومع ذلك مع مرور الوقت سيكون من الصعب إعادة أي شخص.. لقد قلت هذا لصناع القرار في الحكومة أيضًا».
واعترف رئيس الأركان أيضًا بأنه لا يعرف متى ستنتهي الحرب على وجه التحديد، لكنه أوضح: «نحن لسنا قريبين بعد، وإذا لم نقاتل ونضغط فإن الأمر سيستغرق وقتًا أطول».
وأضاف أن الاتفاق على إطلاق سراح المحتجزين هو في نهاية المطاف قرار حكومي.
رد أهالي المحتجزين على تصريحات هاليفيومن جانبهم، يرى أهالي المحتجزين أن الضغط العسكري يقتل المحتجزين، مضيفين لهاليفي: «الضغوط العسكرية تقتل المحتجزين. ونحن نخشى أن يعود الأحياء الباقون أمواتًا».
وقال آخر: إنكم تعرضون ابني للخطر، وإذا كان من الممكن إخراجه في صفقة، فيجب حمايته، نحن لسنا مهتمين بعملية إنقاذ، ولا نريد وضعًا آخر ينتهي فيه الأمر بقتل الجنود مثل أرنون زامورا الذي سقط في عملية إنقاذ المحتجزين.