كلوديا حنا تجني جائزة أحسن ممثلة عراقية من مهرجان الأفضل
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
جنت الفنانة كلوديا حنا، جائزة أفضل ممثلة عراقية من مهرجان الأفضل، الذي أقيم مساء أمس في مدينة بيروت بلبنان، وشهد حضور عدد كبير من نجوم الفن بمختلف أنحاء الوطن العربي، أبرزهم الفنانة صابرين.
جاء تكريم كلوديا حنا بعد مشاركاتها اللافت في السينما والدراما المصرية بجانب الدراما والمسرح العراقي خلال السنوات الماضية.
وفى سياق آخر، تنتظر كلوديا حنا استئناف تصوير مسلسل "هابي هالوين" مع النجمة حنان مطاوع، والذي يتبقى فيه مشاعد معدودة للانتهاء من مشاهده بالكامل حيث صورت كلوديا عدد من مشاهدها الأولى في العمل قبل توقفه لانشغال الابطال بأعمالهم الرمضانية، وجسد كلوديا خلال الأحداث شخصية "هندة" من عائلة ثرية وتربطها صداقة قوية مع حنان مطاوع ومن عائلة ثرية، وتكشف الحلقات عن طبيعة علاقتها بحنان ومفاجآت في الأحداث.
مسلسل "هابي هالوين" مقرر عرضه على إحدى المنصات الرقمية، وهو بطولة حنان مطاوع، محمود عبدالمغني، محمد كيلاني، فرح يوسف، سامية الطرابلسي، كلوديا حنا، مروة الأزلي، سيناريو وحوار محمد أشرف وإخراج أحمد عبده، إنتاج محمد سطوحي، وتدور أحداثه في إطار بوليسي مثير حول جريمة قتل تحدث يوم الهالوين وتشير أصابع الاتهام حول أكثر من شخصية ويتم البحث عن كشف اللغز.
نبذة عن كلوديا حنا
كلوديا حنا ممثلة ومغنية عراقية ومقيمة فى مصر، تم اختيارها كملكة جمال العرب سنة 2006 وقد قامت بطرح عدد من الأغاني منها "أحبك، بندم قوي، تجافينى" وغيرها، كما شاركت فى بطولة أفلام "سطو مثلث"،"أوشن 14"، "قهوة بورصة مصر"، "يوم العرض"، "استدعاء ولى عمر"، ومسلسلات "أزمة نسب"، "السرايا" بجزأيه، و"قصر العشاق" و"بيت السلايف".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان الأفضل صابرين الفنانة صابرين الفن بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
العراق يعيد 150 أسرة من مخيم الهول في سوريا
أفاد مصدر أمني عراقي وكالة فرانس برس، الخميس، بأن بغداد أعادت في اليوم السابق أكثر من 150 أسرة عراقية من مخيّم الهول في شمال شرق سوريا، الذي يأوي أفراد عائلات عناصر من تنظيم داعش.
وقال المسؤول الأمني "وصلت أمس الأربعاء 153 عائلة من مخيّم الهول، وأصبحوا في مخيم الجدعة" في ريف مدينة الموصل بشمال العراق.وكانت مديرة مخيم الهول جيهان حنان، أفادت فرانس برس بأن هذه المجموعة المكونة من 505 أشخاص هي السادسة التي تغادر منذ مطلع العام الجاري المخيم الذي تديره القوات الكردية في شمال شرق سوريا.
أثارت عودة أقارب الجهاديين من سوريا جدلاً في بداية الأمر في العراق الذي خاض حربا ضد تنظيم داعش لثلاثة أعوام انتهت أواخر 2017 بدحر التنظيم بعد سيطرته على حوالى ثلث مساحة البلاد.
ورغم التحديات، أعرب العراق عن اعتزامه إعادة جميع مواطنيه من مخيم الهول، وهو التزام رحبت به كل من الأمم المتحدة والولايات المتحدة في حين يظهر العديد من الدول الغربية تردداً في القيام بالمثل.
وتخضع جميع أفراد العائلات العائدة إلى العراق الى تأهيل نفسي داخل مخيم الجدعة، يهدف إلى ضمان أنهم لا يشكلون أي خطر، بالإضافة إلى فحوص أمنية بحسب ما يقول مسؤولون.
وقالت جيهان حنان إن مخيم الهول لا يزال يستضيف 37 ألف شخص، بينهم 14500 عراقي.
وأضافت أن "أكثر من أربعة آلاف شخص عادوا إلى العراق منذ بداية العام".
واوضحت حنان "بموجب الاتفاق بيننا وبين الحكومة العراقية ستكون هناك رحلتان إلى العراق شهرياً".
لكن مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي، استنكر في مقابلة أجرتها معه وكالة فرانس برس مؤخراً، التخفيضات الكبيرة في تمويل المساعدات الأميركية التي قررها دونالد ترامب، واعتبر أنها تعيق جهود بغداد لإعادة رعاياها من مخيم الهول من سوريا.