محمد حماقي يطرح ثالث أغاني الألبوم بعنوان "مش كفاية فراق" (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
طرح الفنان محمد حماقي أحدث أغانيه بعنوان "مش كفاية فراق" من البومه الجديد، الذي سبق وطرح منه اغنيتين حقق بهم نجاح كبير جدًا وهم حبيت المقابلة ولمون نعناع
تفاصيل أغنية مش كفاية فراق
حققت الأغنية نسبة مشاهدة وصلت إلى 30 الف مشاهدة في ساعتين من طرحها وهى من كلمات تامر حسين، الحان تامر علي.
كلمات الأغنية
مشاوير ذكريات وسنين
تفاصيل هنلاقيها في مين
وسؤال كل يوم بالليل
راجعين ولا مش راجعين
حواديت زي حب زمان
عناوين روحنا كل مكان
أيام مش بتيجي كتير
أيام تغلب النسيان
يا فراق
مش كفاية فراق
هرتاح أمتى من الاشواق
وديت ليه حبيبي بعيد
أوجاعي كل يوم بتزيد
يا فراق مش كفاية فراق
يا فراق جاي على العشاق
يرضيك هو إحنا أي اتنين
ما تروح روح لناس تانيين
في اليوم ألف مرة بموت
بيبان إني مش مبسوط
وهجيب فرحة تاني منين
على الفاضي عمري بقى بيفوت
الباب متقفلش وراه
كداب لو هقول أنساه
وهعيش على الأمل ده هعيش
دي حياتي كلها وياه
آخر أعمال حماقي
يذكر أن آخر أعمال الفنان محمد حماقي أغنية "حبيت المقابلة"، والذي تم طرحها منذ أسبوع، أغنية حبيت المقابلة، لـ محمد حماقي من كلمات الشاعر تامر حسين، والملحن عزيز الشافعي، توزيع موسيقي وميكس توما، ديجيتال ماستر أمير محروس، جيتار مصطفى أصلان، طبلة سعيد الأرتيست، كورال مجموعة ناصر حسن.
أنا حبيت المقابلة حبيت المقابلة
يخربيت التنهيده
الخطوة ترقص طبلة
بترقص طبلة
تفاصيل مختلفة جديدة
كدا هنطول كدا هنطول
هو احنا بتوع فرصة سعيدة
انا حبيت المغازلة حبيت المغازلة
يخربيت التوليفة الملكة طالعة نازلة
الملكة طالعة نازلة
لا نزلة طالعة
كدا هنطول
كدا كدا كدا هنطول
هو احنا بتوع فرصة سعيدة
أنا حبيت المقابلة حبيت المقابلة
اخد رأيك في حاجة
تاخدي راي في حلاوتك
ممكن وانا لسه عارفك
احلف عادي بغلاوتك
اخد رأيك في حاجة
تاخدي راي في حلاوتك
ممكن وانا لسه عارفك
احلف عادي بغلاوتك
كدا هنطول هنطول هنطول
كدا كدا كدا هنطول
هو احنا بتوع فرصة سعيدة
انا حبيت المقابلة حبيت المقابلة
يخربيت التنهيده
الخطوة ترقص طبلة
رقص طبلة بترقص طبلة
حبيت المقابلة
حبيت المغازلة
الملكة طالعة نازلة
بترقص طبلة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد حماقي حماقي كفاية فراق أحدث أغاني محمد حماقي
إقرأ أيضاً:
تصعيد عسكري في الساحل الغربي وتعز.. مليشيا الحوثي تشيّع ثالث دفعة من قياداتها الصريعة بأقل من أسبوع "اسماء"
أعلنت مليشيا الحوثي (المصنّفة على قائمة الإرهاب) تشييع سبعة من قياداتها الميدانية تنتحل رتباً عسكرية متفاوتة في العاصمة المختطفة صنعاء، تزامناً مع احتدام المواجهات في جبهات الساحل الغربي وتعز.
تعد هذه الدفعة هي الثالثة في أقل من اسبوع، بعد تشييع جثث دفعتين من القيادت الحوثية يومي الخميس والثلاثاء الماضيين.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" في نسختها الحوثية، يوم أمس السبت 23 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، أن قيادات حوثية رفيعة شيعت جثامين 7 قيادات ميدانية ينتحلون رتباً عسكرية متفاوتة قالت إنهم قتلوا في معركة “النفس الطويل”.
واعتادت المليشيا الحوثية المدعومة إيرانياً على التكتم عن مكان وزمان مصرع قياداتها ومقاتليها، خشية احداث إرباك بين أوساط صفوفها في جبهات القتال التي تصعّد فيها عسكرياً بشكل مستمر.
وذكرت المليشيا أن القيادات القتلى هم: "ملازم أول/ عبدالله محمد البريهي، ملازم ثاني/ محمد مطهر المعمري، ملازم ثاني/ أنور مجاهد العليي، ملازم ثاني/ محمد ابراهيم عامر، ملازم ثاني/ هاشم عبدالمطلب عفاش، المساعد/ صفوان أحمد العوراني والمساعد/ عبدالله هادي الفقيه".
ويوم الخميس والثلاثاء 21 و19 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، شيّعت في العاصمة المختطفة صنعاء جثمان القياديين الصريعين: "الملازم أول/ عدي صالح جحا والمساعد/ مأرب غانم المكروب" وكذلك "العميد/ عبده علي المروله، الرائد/ يحيى يحيى ناشر التوبة والملازم أول/ مراد أحمد الطاهري".
بهذه الإحصائية تكون شيّعت منذ مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري إلى 23 “ضابطا”، في ارتفاع ملحوظ لعدد القيادات الصريعة مقارنة بشهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي الذي شيّعت خلاله 31 ضابطاً. في حين شيّعت خلال الفترة من 1 مايو/ أيار وحتى 31 أكتوبر/تشرين الأول 2024 نحو 212 ضابطاً.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشهد جبهات القتال وتحديداً في تعز والساحل الغربي تصعيداً عسكرياً للحوثيين منذ أشهر، وخروقات متلاحقة وسط مواجهات من حين إلى آخر منذ انتهاء الهدنة المُعلنة في 2 أكتوبر/تشرين الثاني 2022، وسط ترجيحات بمصرع اغلب قيادات المليشيا في هذه الجبهات التي تتجدد فيها المواجهات بشكل مستمر، آخرها الساعات الماضية.
ووفقاً لمراقبين، تفتعل المليشيا هذه التصعيد هروباً من فشلها تجاه مسؤوليتها كسلطة أمر واقع وتوفير الخدمات للمواطنين في مناطق سيطرتها ودفع الرواتب لأكثر من سبع سنوات، بمزاعم حربها ضد أمريكا وإسرائيل ومواليها انتصارا للشعب الفلسطين. بعد أن كانت تعلّق هذا الفشل على شماعة ما تسميه (العدوان) حتى في فترة الهدنة المُعلنة مطلع عام 2022 وحالة اللا حرب المشهودة من ذلك الحين حتى اللحظة.