10 علامات تشير إلى تمتع الجسم بصحة جيدة
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
التمتع بصحة جيدة يعني أكثر من مجرد إحساس الشخص أنه بخير، فالجسم يرسل إشارات على أن كل شيء يعمل جيداً، ومعرفة هذه العلامات تساعد على البقاء في حالة معنوية جيدة.
إليك 10 علامات تشير إلى الصحة الجيدة:
لون البول الفاتح أو الأصفر علامة على صحة الكلى، بينما يعني اللون الأصفر الغامق أو الأحمر على الحاجة إلى ترطيب الجسم.
انتظام حركة الأمعاء مؤشر على صحة الجهاز الهضمي.
الشفاه الرطبة الناعمة مؤشر هام على التغذية الصحية.
انتظام الدورة الشهرية، وعدم وجود نوبات ألم شديدة، من علامات التوازن الهرموني، والخصوبة الجيدة.
استقرار وزن الجسم، من دون زيادات أو انخفاض كبير، علامة على عدم وجود توتر، وصحة الهضم.
الهضم الجيد، دون انتفاخ أو غازات زائدة، من مؤشرات امتصاص الجسم الجيد للمغذيات.
سرعة شفاء الجروح.
النشاط عند الاستيقاظ، من علامات النوم الجيد والصحة.
قوة الشعر والأظافر، هي انعكاس للصحة الجيدة داخل الجسم.
عدم تكرار العدوى من علامات المناعة القوية.
وبحسب "تايمز أوف إنديا"، يمكن أن ترشد هذه العلامات الشخص إلى الحاجة إلى مراجعة طبية، أو تعديل بعض العادات، أو تحسين نوعية التغذية، أو الحاجة إلى مزيد من النوم.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: مطالبة الاتحاد الأوروبي بعدم الذهاب إلى موسكو 9 مايو تشير إلى سقوط الغرب
روسيا – أشار نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو إلى عمق الانحدار الأخلاقي للسياسيين الأوروبيين الذين يهددون من يريد زيارة موكب النصر في موسكو 9 مايو المقبل.
جاء ذلك خلال كلمة غروشكو في مائدة مستديرة للجنة الشؤون الدولية بمجلس الاتحاد الروسي حول قضية “أوروبا الموحدة في مواجهة روسيا عامي 1941 و2025: الذكرى الثمانون للنصر العظيم في سياق السياسة الخارجية الراهنة”، حيث تابع: “إن الصراع الأيديولوجي الدائر حول الحدث المقدس بالنسبة لنا واضح للعيان. ومن المخجل أحيانا أن نجد على الجانب الآخر بين أعدائنا من يجرؤ على إسداء النصح وتهديد الراغبين في القدوم إلى موسكو. وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عمق التدهور الأخلاقي والسياسي لأولئك الذين ينتمون إلى هذه المجموعة”.
من ناحية أخرى، والحديث لغروشكو، فإن ذلك في الواقع هو “سياسة لنزع الطابع الإنساني، ومحو الذاكرة التاريخية، وتهيئة الظروف التي تمكن الرأي العام من دعم الروايات السائدة في السياسة وتجسيدها في خطط سياسية وعسكرية محددة. إذ يتعين تبرير أوجه إنفاق المبالغ الطائلة لمواجهة ما يسمونه الطموحات العدوانية الروسية”.
وكانت رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كايا كالاس قد حذرت في وقت سابق السياسيين الأوروبيين من السفر إلى موسكو في التاسع من مايو، وبدلا من ذلك دعت الزعماء الأوروبيين إلى زيارة كييف في ذلك اليوم.
المصدر: تاس