10 علامات تشير إلى تمتع الجسم بصحة جيدة
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
التمتع بصحة جيدة يعني أكثر من مجرد إحساس الشخص أنه بخير، فالجسم يرسل إشارات على أن كل شيء يعمل جيداً، ومعرفة هذه العلامات تساعد على البقاء في حالة معنوية جيدة.
إليك 10 علامات تشير إلى الصحة الجيدة:
لون البول الفاتح أو الأصفر علامة على صحة الكلى، بينما يعني اللون الأصفر الغامق أو الأحمر على الحاجة إلى ترطيب الجسم.
انتظام حركة الأمعاء مؤشر على صحة الجهاز الهضمي.
الشفاه الرطبة الناعمة مؤشر هام على التغذية الصحية.
انتظام الدورة الشهرية، وعدم وجود نوبات ألم شديدة، من علامات التوازن الهرموني، والخصوبة الجيدة.
استقرار وزن الجسم، من دون زيادات أو انخفاض كبير، علامة على عدم وجود توتر، وصحة الهضم.
الهضم الجيد، دون انتفاخ أو غازات زائدة، من مؤشرات امتصاص الجسم الجيد للمغذيات.
سرعة شفاء الجروح.
النشاط عند الاستيقاظ، من علامات النوم الجيد والصحة.
قوة الشعر والأظافر، هي انعكاس للصحة الجيدة داخل الجسم.
عدم تكرار العدوى من علامات المناعة القوية.
وبحسب "تايمز أوف إنديا"، يمكن أن ترشد هذه العلامات الشخص إلى الحاجة إلى مراجعة طبية، أو تعديل بعض العادات، أو تحسين نوعية التغذية، أو الحاجة إلى مزيد من النوم.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان
ابتكر باحثون في جامعات أسترالية وأمريكية تركيبة جديدة مصنوعة من زيت الحمضيات الطبيعي قد تساعد مرضى السرطان على تخفيف جفاف الفم، وهو أحد الآثار الجانبية الشائعة والمؤلمة للعلاجات الإشعاعية، إلى جانب آثار جانبية أخرى.
وبخلط مزيج من زيت الفواكه الحمضية يُسهّل الجسم امتصاص الزيت، ويقلل من الآثار الجانبية الشائعة مثل: جفاف الفم وآلام المعدة.
وبحسب "هيلث داي"، في الاختبارات المعملية، كان مزيج الليمونين الجديد أكثر قابلية للذوبان بمقدار 180 مرة من الليمونين النقي. وفي التجارب المبكرة، زاد الامتصاص في الجسم بأكثر من 4000%.
وضم فريق البحث باحثين من جامعات ساوث أستراليا، وستانفورد، وأديلايد.
وقالت الباحثة المشاركة ليا رايت من جامعة أديلايد: "يعاني مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الإشعاعي وغيره من العلاجات الطبية بانتظام من جفاف الفم، الأمر الذي لا يمنعهم من البلع بسهولة فحسب، بل قد يؤدي أيضاً إلى نتائج سلبية أخرى قد تهدد حياتهم".
الليمونينويُعرف الليمونين منذ فترة طويلة بأنه يساعد في إنتاج اللعاب، ولكن كانت هناك حاجة لجرعات عالية لتحقيق نتائج فعالة.
وغالباً ما تسببت هذه الجرعات في آثار جانبية مثل عسر الهضم و"تجشؤ الحمضيات".
وقال كلايف بريستيدغ، الباحث من جامعة ساوث أستراليا: "التركيبة الجديدة تحل هذه المشكلة".
فوائد علاجيةوأضاف بريستيدغ: "الفوائد العلاجية لليمونين معروفة جيداً. فهو يُستخدم كمضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة ومُحسِّن للمزاج، ويمكنه أيضاً تحسين الهضم ووظائف الأمعاء. ولكن على الرغم من استخدامه على نطاق واسع، إلا أن تقلبه وضعف ذوبانه حدّا من تطويره كعلاج فموي".
ويؤثر جفاف الفم على ما يصل إلى 70% من المرضى الذين يتلقون العلاج الإشعاعي لسرطان الرأس والرقبة. ويمكن أن يُصعّب الكلام والبلع بشكل كبير، ويُؤثر سلباً على جودة الحياة.