رابط نتيجة تقليل الاغتراب بتنسيق الجامعات 2024
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الرابط الرسمي للحصول على نتيجة تقليل الاغتراب بين الكليات في تنسيق الجامعات للمرحلتين الأولى والثانية من الثانوية العامة.
وتعلن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي نتيجة تقليل الاغتراب بين الجامعات في تنسيق المرحلتين الأولى والثانية خلال 48 ساعة من غلق باب التقديم الإلكتروني.
وأغلقت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أمس الأربعاء، باب التقديم في مرحلة تقليل الاغتراب بتنسيق الجامعات للمرحلتين الأولى والثانية في الثانوية العامة.
رابط نتيجة تقليل الاغترابوخصصت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي رابطا إلكترونيا للتعرف على نتيجة مرحلة تقليل الاغتراب بتنسيق الجامعات للمرحلتين الأولى والثانية.
ويمكن للطلاب معرفة نتيجة مرحلة تقليل الاغتراب (التحويلات) من خلال موقع التنسيق الإلكتروني (من هنا).
قواعد تقليل الاغتراب بين الجامعاتوذكرت وزارة التعليم العالي أن التحويل المناظر في تقليل الاغتراب بين الجامعات يكون في حدود الحد الأدنى للقطاع.
ونبهت وزارة التعليم العالي بأن التحويل غير المناظر في تقليل الاغتراب بين الجامعات يكون باستيفاء الحد الأدنى للكلية المراد التحويل إليها.
ولفتت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إلى الالتزام بقواعد التوزيع الجغرافي في مرحلة تقليل الاغتراب بين الجامعات.
وأكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن تحويل تقليل الاغتراب يتم مجانا عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني فقط.
ونوهت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بضرورة استيفاء الشروط الإضافية للكلية المراد التحويل إليها (مثل اجتياز اختبار القدرات التي أُجريت قبل ظهور نتيجة الثانوية العامة).
وشددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على أن المفاضلة بين الطلاب تكون على أساس مجموع درجات الطالب في شهادة الثانوية العامة.
أما التحويلات بين المعاهد العالية الخاصة والمتوسطة: يسمح للطالب الذي تم ترشيحه في عملية التنسيق إلي إحدى المعاهد العالية الخاصة أو المتوسطة بالتقدم للتحويل إلى معهد أخر في ذات التخصص أو تخصص أخر غير مناظر بشرط استيفاء الطالب للحد الأدنى المعلن للمعهد المراد التحويل إليه وفي ضوء النسبة المقررة والطاقة الاستيعابية وبأسبقية المجموع .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تقليل الاغتراب الاغتراب الكليات تنسيق الجامعات تنسيق الجامعات وزارة التعلیم العالی والبحث العلمی تقلیل الاغتراب بین الجامعات مرحلة تقلیل الاغتراب نتیجة تقلیل الاغتراب الأولى والثانیة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: بروتوكول تعاون بين مدينة الأبحاث العلمية وشركة شباب بتفكر بالأخضر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن دعم الابتكار وريادة الأعمال البيئية يعد جزءًا أساسيًا من الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، مشيرًا إلى أهمية الشراكات الفعالة بين المؤسسات البحثية والقطاع الخاص لتعزيز التنمية المستدامة وتحقيق أهداف الاقتصاد الأخضر.
ووقعت الدكتورة منى محمود عبد اللطيف، مدير مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية، بروتوكول تعاون مشترك مع الأستاذ لؤى حسام عوني، ممثلًا عن شركة شباب بتفكر بالأخضر وعضو مجلس إدارة الشركة، لدعم وتنفيذ مشروع "التحول الأخضر" الذي تنفذه الشركة بتمويل من الشركة المتحدة للطاقة مصر، ويهدف إلى تعزيز الممارسات البيئية المستدامة ودعم رواد الأعمال في مجال الاقتصاد الأخضر بمنطقتي برج العرب ووادي النطرون.
وأكدت الدكتورة منى عبد اللطيف خلال توقيع البروتوكول أهمية التعاون المشترك لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الوعي البيئي بين الشباب والمجتمعات المحلية، في إطار الاستراتيجية القومية للعلوم والتكنولوجيا والابتكار 2030، وخاصة محور الاستثمار في البحث العلمي والشراكات لتطوير المشروعات التطبيقية. كما أشارت إلى أن هذا التعاون يسهم في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أُطلقت في مارس 2023، خاصة محور الابتكار وريادة الأعمال، ويتماشى مع السياسة الوطنية للابتكار المستدام التي تهدف إلى جعل مصر مركزًا إقليميًا للابتكار.
مشروع "التحول الأخضر" سيشمل التعاون مع المدارس والجامعات، خاصة مدارس التقنية التطبيقية في برج العرب، لتحويل ست مدارس إلى مدارس خضراء من خلال حملات توعية ومعسكرات تدريبية حول مبادئ البيئة والاستدامة. كما سيتعاون المشروع مع الصناعات المحلية لرسم عناصر النظام البيئي المحلي وتحديد الفرص الاقتصادية المستدامة، إلى جانب تنفيذ برنامج متخصص لدعم رواد الأعمال وتطوير مهارات الابتكار في الاقتصاد الأخضر.
وأوضح لؤى حسام عوني أن البروتوكول يهدف إلى تبادل الخبرات في مجالات التكنولوجيا المتقدمة لتحقيق التنمية المستدامة، مؤكدًا أهمية التعاون في مجالات التدريب والدراسات ضمن مشروع "التحول الأخضر".
وعلى هامش التوقيع، نُظمت جلسة نقاشية تناولت التحديات التي تواجه الصناعة وطرحت حلولًا ومقترحات مبتكرة.