وفاة العداءة الأوغندية بعدما قام صديقها بحرقها داخل منزلها
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
توفيت العداءة الأوغندية ريبيكا تشيبيتيغي (33 سنة)، بعد تعرضها لحادث مأساوي، هذا الأسبوع، عقب عودتها من المشاركة في أولمبياد باريس 2024.
وقام صديق عداءة المسافات الطويلة، التي تقيم في كينيا، باقتحام منزلها يوم الأحد الماضي، ثم إضرام النار فيها، ما أدى إلى إصابتها بحروق خطيرة على مستوى 75% من جسدها، ثم تم نقلهما إلى المستشفى معا، بعد أن أصيب هو الآخر بحروق.
وقال قائد شرطة مقاطعة ترانس نزيما، الاثنين الماضي، إن صديق العداءة "اشترى وعاء بنزين، ثم صبه عليها وأشعل فيها النار، بعد خلاف شب بينهما، الأحد".
وأعلن مسؤول في الاتحاد الأوغندي لألعاب القوى، هذا الخميس، أن ريبيكا تُوفيت في وقت مبكر صباح اليوم، بعد الإصابات الخطيرة التي تعرضت لها على إثر الحريق.
وذكر والدا تشيبيتيغي، أن ابنتهما اشترت قطعة أرض في ترانس نزويا، لتكون قريبة من المراكز الرياضية المتعددة في المقاطعة، في حين أشارت وسائل إعلام محلية، إلى أنه تم سماع العداءة وصديقها، يتجادلان حول الأرض التي تم إنشاء المنزل عليها قبل اندلاع الحريق.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية العداءة ريبيكا باريس المسافات الطويلة كينيا باريس كينيا ريبيكا عداءة المسافات الطويلة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
“فيها حاجة حلوة”.. شيخ يوزّع العيدية على الأطفال داخل كنيسة في مصر
وسط فرحة وسعادة عارمة، شارك شيخ أزهري في توزيع العيدية على الأطفال داخل كنيسة العذراء مريم، في قرية القلمينا بمركز الوقف شمالي محافظة قنا المصرية.
وتصدر مشهد الشيخ وهو يوزع العيدية تفاعلاً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي، واحتوى الفيديو قيام قارئ قرآن يرتدي الزي الأزهري، ويُدعى الشيخ محمد رمضان، بتوزيع العيدية على الأطفال داخل الكنيسة، خلال زيارته لتهنئة الأقباط في عيد الميلاد المجيد.
وسرعان ما تحدث الشيخ رمضان لوسائل إعلام محلية قائلاً: “إن الموقف عفوي، ولم يتم الإعداد أو التجهيز له، لكنه طقس طبيعي يمارس في كافة الأعياد، كنوع من إدخال السرور والفرح على الأطفال الصغار.”.
وأشار رمضان إلى أنه لم يتوقع ردود الفعل التي تلقاها عقب انتشار الصور، وأضاف “هذا الموقف الطبيعي والمعتاد في العلاقة بين المسلمين والمسيحيين بقنا”.
واعتبر البعض أن المشهد ليس غريباً بالفعل في محافظة قنا، فقد اعتاد أبناؤها، من المسلمين والمسيحيين، مشاركة بعضهم البعض في احتفالاتهم وأعيادهم.