توفيت العداءة الأوغندية ريبيكا تشيبيتيغي (33 سنة)، بعد تعرضها لحادث مأساوي، هذا الأسبوع، عقب عودتها من المشاركة في أولمبياد باريس 2024.

وقام صديق عداءة المسافات الطويلة، التي تقيم  في كينيا، باقتحام منزلها يوم الأحد الماضي، ثم إضرام النار فيها، ما أدى إلى إصابتها بحروق خطيرة على مستوى 75% من جسدها، ثم تم نقلهما إلى المستشفى معا، بعد أن أصيب هو الآخر بحروق.



وقال قائد شرطة مقاطعة ترانس نزيما، الاثنين الماضي، إن صديق العداءة "اشترى وعاء بنزين، ثم صبه عليها وأشعل فيها النار، بعد خلاف شب بينهما، الأحد".

وأعلن مسؤول في الاتحاد الأوغندي لألعاب القوى، هذا الخميس، أن ريبيكا تُوفيت في وقت مبكر صباح اليوم، بعد الإصابات الخطيرة التي تعرضت لها على إثر الحريق.

وذكر والدا تشيبيتيغي، أن ابنتهما اشترت قطعة أرض في ترانس نزويا، لتكون قريبة من المراكز الرياضية المتعددة في المقاطعة، في حين أشارت وسائل إعلام محلية، إلى أنه تم سماع العداءة وصديقها، يتجادلان حول الأرض التي تم إنشاء المنزل عليها قبل اندلاع الحريق.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية العداءة ريبيكا باريس المسافات الطويلة كينيا باريس كينيا ريبيكا عداءة المسافات الطويلة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

“تركيا” بلا أتراك

تضم مقاطعة زيلاند الهولندية، قرية اسمها “تركيا” خالية تماما من السكان الأتراك في يومنا، وتعد شاهدة على العلاقات العميقة بين هولندا والإمبراطورية العثمانية.

وتقع قرية “تركيا” في مقاطعة زيلاند جنوب غربي هولندا، على مقربة من الحدود البلجيكية.

 

ورغم أن القرية خالية تماما من السكان الأتراك في وقتنا، إلا أن اسمها يربطها بتاريخ طويل يمتد إلى أكثر من 400 عام، وتعتبر شاهدة على العلاقات العميقة بين هولندا والدولة العثمانية.

على الطريق الرئيسي المؤدي إلى القرية، يمكن رؤية لافتة كُتب عليها “طريق تركيا”، بينما في موقف الحافلات توجد لافتة أخرى تحمل اسم “تركيا”.

وفي مدخل القرية، تلفت الانتباه لوحة على سور المنزل رقم 16، تحمل علمي تركيا وهولندا، مما يعزز الإحساس بالصلة التاريخية بين البلدين.

 

“سفارة تركيا رقم 16”
تعيش مونيك ستروم، إحدى سكان القرية، منذ سنوات طويلة في منزلها المعلّق على بابه لوحة كُتب عليها “سفارة تركيا رقم 16”.

شغفها بتركيا تجلّى في تزيين منزلها بقطع فنية أحضرتها من تركيا مثل السجاد والمصابيح.

وفي حديث للأناضول، قالت مونيك ستروم إنها تعيش في القرية منذ سنوات طويلة وتعمل “سفيرة رمزية” للجمهورية التركية، حيث تستقبل في منزلها زوارا أتراكا بشكل مستمر.

 

وذكرت لدى عرضها أشياء منزلها مثل السجاد، والملابس، والأعلام، والفناجين، والسبحات، أن القرية استقبلت آلاف الزوار من تركيا ودول أخرى، مما يعكس الاهتمام المتزايد بهذه القرية الغامضة.

وأضافت ستروم التي تزين نوافذ منزلها بقصاصات الأخبار المنشورة عن قرية “تركيا” وعنها، إن مواطنين أتراك يزورونها كثيرا وهي مسرورة بذلك.

واستدركت معربة عن حزنها من أن بعض اللافتات التي تحمل اسم “تركيا” في المنطقة أُزيلت مع مرور الوقت، وأن القرية بدأت تفقد بعضًا من آثارها التاريخية.

أصل اسم القرية
يحيط الكثير من الغموض بأصل تسمية القرية التي يوجد فيها 22 منزلا.

مقالات مشابهة

  • حبس المتهم استدرج طالبة والتعدي عليها بالمطرية
  • مشنقة في السقف.. طالبة في المنيا تنهي حياتها بسبب خلافات أسرية
  • وفاة نزيل محكوم بالإعدام داخل سجن في بغداد
  • “تركيا” بلا أتراك
  • اندلع حريق داخل محل زهور في حدائق القبة
  • ارتفاع الناتج الصناعي في الصين بنسبة 4.5 % في أغسطس الماضي
  • نهاية مأساوية للعداءة الأوغندية تشبتيجي.. وجثمانها يوارى الثرى
  • الإمارات تحصد «ذهبية» في «عربية القوى»
  • ذكرى وفاة إسماعيل عبد الحافظ.. ليلة بكى فيها «مخرج الروائع»
  • قوات الدعم السريع ترحب بتمديد مهمة لجنة تقصي الحقائق الأممية وتدعو اللجنة لزيارة المناطق التي تسيطر عليها