#سواليف

تكثر #الإشاعات حول الأشخاص والجهات التي سوف تتولى قيادة السلطات الأردنية وبخاصة مجلسي #النواب و #الأعيان، ومجلس الوزراء وبالأخص #رئيس_الوزراء القادم. وكذلك تتناول الإشاعات مراكز حساسة أخرى في الدولة الأردنية. والملك حسب النص الدستوري سوف يوازن كل هذه الاعتبارات ويختار من يراهم الأنسب لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية المعقدة التي سيواجهها الأردن.

وللإجابة عن سؤال من هو رئيس الوزراء القادم؟ طرح السؤال على تطبيق Chat GPT على النحو التالي: “من تعتقد أنه سيكون رئيس وزراء الأردن القادم؟”. وجاء الرد عند كتابة هذه السطور مترجماً عن الإنكليزية على النحو التالي:

“لا يزال الجواب غير واضح المعالم بالنسبة لمن سيختاره الملك عبدالله الثاني خلفاً لرئيس الوزراء الحالي د. بشر الخصاونة، مع أن الناس ينتظرون القرار على أحر من الجمر. ويمضي التطبيق قائلاً “إن اختيار الملك عبدالله الثاني لرئيس الوزراء القادم سوف يعكس الأولويات السياسية الحالية مثل الإصلاح الاقتصادي، والحفاظ على التوازن الإقليمي. وقد يأتي القرار متأثراً بعدة عوامل أهمها مواجهة التحديات الداخلية، والديناميات الإقليمية، وحتى الآن لا يوجد اسم أو أسماء متفق عليها لمن سيكون رئيس الوزراء القادم. ولكن الواضح أن القرار سوف يعكس رغبة الناس في الإصلاح الاقتصادي والتوجهات العامة للشعب الأردني، والاستجابة مع التطورات الإقليمية”.

مقالات ذات صلة مسؤول امريكي: تم الاتفاق على 14 بندا من أصل 18 بالصفقة 2024/09/05

إذن، حتى هذا التطبيق المبني على الذكاء الاصطناعي والمعتمد على المواقع الالكترونية الأكثر اعتمادية، حيث يجمعها ويخرج باستنتاج يعتمد عليها لا يزال قاصراً عن تسمية محددة لذلك الرئيس المتوقع.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الإشاعات النواب الأعيان رئيس الوزراء رئیس الوزراء القادم

إقرأ أيضاً:

رئيس مجلس النواب الأردني يعلق على قرار "حظر الأخوان"

قال رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، الأربعاء، إن الأردن دولة مؤسسات راسخة يسود فيها القانون على الجميع، ولا توجد جهة خارجة عن سلطة وقوة الدولة التي يقف أبناؤها جميعا في صف واحد لرفض أي ممارسات تمس الأمن الوطني.

وأكد الصفدي أن مجلس النواب يقف مع كل الخطوات التي أعلنها وزير الداخلية من أجل الحفاظ على أمن واستقرار المملكة بوجه أي محاولات عابثة موجهة من الخارج وتسعى لتقويض أمن المملكة خدمة لمشاريع وأجندات مشبوهة.

وقال إن الأردن سيبقى قويا وراسخا رغم التحديات التي لن تزيده إلا عزماً وإصرارا على استكمال مسيرة البناء الوطني بسواعد الأردنيين وخيارهم الوطني النابع من الحرص على بقاء جبهتنا الداخلية موحدة على الدوام، وعصية على كل محاولات العبث الخبيثة.

 وكانت السلطات الأردنية قد اتخذت قرارا بحظر كافة أنشطة جماعة الإخوان "المنحلة"، ومصادرة ممتلكاتها المنقولة وغير المنقولة، بالإضافة إلى إغلاق جميع مكاتبها المنتشرة في أنحاء المملكة.

وأوضح وزير الداخلية الأردني، مازن الفراية، في مؤتمر صحفي أن التحقيقات أثبتت تورط عناصر من الجماعة في أنشطة تهدد الأمن الوطني وتعرض حياة المواطنين للخطر.

كما أشار إلى أن الجماعة قامت، في الليلة التي تم فيها الكشف عن تفاصيل المخطط الإرهابي، بإتلاف وتهريب مستندات من مقارها في محاولة لإخفاء أنشطتها وارتباطاتها المشبوهة.

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس مجلس الوزراء البحريني يشيد بالمسار التنموي المصري
  • برلمانية: القطار الكهربائي السريع يعزز مكانة مصر الإقليمية في مجال النقل
  • رئيس مجلس النواب الأردني يعلق على قرار "حظر الإخوان"
  • عبدالله بن زايد يلتقي نائب رئيس الوزراء وزير التنمية الحضرية في نيبال
  • عبدالله بن زايد يبحث العلاقات الثنائية مع نائب رئيس الوزراء نيبال
  • رئيس مجلس النواب الأردني يعلق على قرار "حظر الأخوان"
  • مسافرون تدعو لتوسيع مشاركة جمعيات المستثمرين في صنع القرار الاقتصادي
  • معلومات الوزراء: مؤسسات دولية تتوقع تراجع التجارة العالمية وانخفاض النمو الاقتصادي
  • تحالف العزم: لقاء السوداني بالشرع لإبعاد العراق عن الخلافات الإقليمية
  • رئيس الوزراء الأردني: وحدتنا الوطنية خط أحمر