موقع 24:
2025-05-02@15:57:04 GMT

كيف تستخدم خرائط "أبل" دون اتصال بالإنترنت؟

تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT

كيف تستخدم خرائط 'أبل' دون اتصال بالإنترنت؟

أشارت بوابة التقنيات "هايزه أونلاين" الألمانية إلى قيام شركة أبل بإطلاق وظيفة استعمال الخرائط في تطبيق خرائط أبل، دون اتصال بالإنترنت، منذ طرح نظام التشغيل "آي أو إس 17"، وهي الوظيفة المعروفة سابقا في تطبيق خرائط غوغل.

وتظهر أهمية هذه الوظيفة في المناطق، التي لا يتوافر بها اتصال ثابت بالإنترنت أو عند السفر خارج البلدان، ولكي يتمكن المستخدم من استعمال هذه الوظيفة يجب عليه التحقق من وجود مساحة تخزين كافية بالهاتف الذكي أبل آيفون.


وفي البداية يتعين على المستخدم فتح تطبيق خرائط أبل والنقر على الأيقونة الشخصية الموجودة على يمين نطاق البحث، وفي القائمة يتم تحديد بند "الخرائط دون اتصال الإنترنت"، ثم النقر على "تنزيل – تنزيل الخريطة الجديدة" وعندئذ يتم إدخال اسم المدينة المطلوب تنزيل خرائطها.
وبعد عملية البحث يظهر مربع الاختيار على الخريطة، ويمكن رسم هذا المربع بالمساحة المطلوبة من أجل تحديد قسم الخريطة، وأشارت بوابة التقنيات الألمانية إلى أنه في حالة تحديد مساحة كبيرة للغاية فإن مربع التحديد سينتقل تلقائياً إلى الحد الأقصى المسموح به والبالغ 8 غيغا بايت، وعند النقر على "تحميل" سيتم البدء في تنزيل مقطع الخريطة، والتي ستقوم أبل بتسميتها تلقائياً.


خيارات مفيدة

وهناك العديد من الخيارات المفيدة في قائمة الخرائط دون اتصال الإنترنت، حيث يمكن للمستخدم تفعيل وتحديد عملية التحديث التلقائي للخرائط، بحيث تتم عملية التحديث أثناء الاتصال بشبكة الواي فاي فقط، وذلك لتوفير البيانات أثناء الاتصال الجوال.
كما يمكن ضبط تطبيق الخرائط بحيث يتم الاقتصار على استعمال الخرائط دون اتصال الإنترنت فقط.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية آبل خرائط غوغل غوغل دون اتصال

إقرأ أيضاً:

خبير سياسي: أوروبا تستخدم ملف اللاجئين السوريين لتحقيق مصالحها

كتب- عمرو صالح:

أكد الخبير السياسي عبدالله الأحمد المهتم بالشأن السوري، أن اللاجئين السوريين وقعوا ضحية للتجاذبات السياسية والتغيرات الدولية التي رافقت الحرب السورية على مدار 13 عامًا من الصراع.

وأضاف "الأحمد"، في تصريحات لفضائية الحدث اليوم، أن النظام الماضي استغل الملف في محاولة يائسة منه لدفع المجتمع الدولي لإعادة تعويمه، ومن جهة أخرى استغلت الدول المستقبلة للاجئين ملفهم في طلب المساعدات الدولية والمساومة على تحقيق أهداف سياسية أخرى، بينما شكل ملف اللاجئين مادة دسمة لبعض الأحزاب اليمينية واليسارية في أوروبا والغرب وخاصة في ألمانيا التي تستقبل أكبر عدد من اللاجئين في أوروبا لاستخدامه في المعارك الانتخابية والاستحقاقات السياسية الداخلية والخارجية.

وفي سياق متصل، أفاد المبعوث الألماني الخاص إلى سوريا ستيفان شنيك، بأن المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين بدأ منذ 13 يناير الماضي بتقديم دعم مالي لتحفيز اللاجئين السوريين على المغادرة الطوعية إلى بلادهم، وقال عبر منصة إكس: "يمكن للسوريين الحصول على تذاكر طيران ومساعدات مالية لتأسيس مشاريعهم الخاصة".

وأضاف الخبير السياسي، أن برنامج الهجرة وإعادة الاندماج يهدف إلى تقديم الدعم المالي واللوجيستي للسوريين الراغبين في العودة الطوعية إلى بلدهم، أو الانتقال إلى دولة ثالثة، ويبقى عدد العائدين محدودا مقارنة بأعداد اللاجئين السوريين المقيمين في ألمانيا، والذين يتجاوز عددهم 868 ألفا، معظمهم وصل بين عامي 2015 و2016 هرباً من الحرب.

وأشار إلى أن برنامج الدعم المالي للعودة الطوعية الذي أعلنت عنه الحكومة الألمانية، بدأ بإجراءات سحب الإقامة من مئات السوريين الذين زاروا بلدهم بالفترة بين نوفمبر 2024 ومارس 2025 من العام الجاري، حيث فتحت السلطات الألمانية ملفات أكثر من 2000 لاجئ بينهم مئات السوريين، تمهيداً لسحب إقاماتهم، بعدما تبين قيامهم بزيارات إلى بلدانهم خلال الأشهر الماضية.

وأكد الأحمد، أنه على الرغم من أنه وفقاً للقواعد المعمول في ألمانيا، تطبق بعض الاستثناءات إذا سافر اللاجئ إلى وطنه لضرورة أخلاقية، مثل حالة مرض خطير لأحد أفراد الأسرة أو وفاته.، وتبليغ السلطات الألمانية بذلك، ويأتي ذلك بعد أن أعلنت الحكومة الألمانية في وقت سابق عن خطة جديدة تسمح للاجئين السوريين بزيارة وطنهم دون أن يفقدوا وضع الحماية الذي يتمتعون به في ألمانيا.

وأوضح المتحدث باسم المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين للصحافة الألمانية، أنه يباشر بفتح ملف المراجعة بمجرد علمه بسفر اللاجئ إلى بلده الأصلي، وبشكل عام يمكن مراجعة وسحب الحماية لأسباب متعددة، مثل تحسن الأوضاع الأمنية في بلد المنشأ أو ارتكاب اللاجئ جرائم خطيرة.

واستطرد أن الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها وزارة الداخلية الألمانية تعتبر تعسفية وخطيرة بحق اللاجئين وتعكس رغبة سياسية لدى الحكومة الألمانية بالتخلص من اللاجئين بغض النظر حول ما يمكن أن يترتب من نتائج سلبية عليهم وعلى حياتهم بسبب هذه الإجراءات، مشيرا إلى وجود كثير من المؤشرات حول رغبة أوربية عامة بترحيل اللاجئين السوريين.

وأكد الخبير السياسي، أن الإجراءات التي اتخذتها الدول الأوروبية وخاصة ألمانيا تجاه اللاجئين السوريين والتعديلات التي تجريها على قوانين الهجرة، بالتوازي مع النشاط السياسي والدبلوماسي للتواصل مع الإدارة السورية الجديدة، كلها مؤشرات واضحة على توجه أوروبي شامل للتخلص من اللاجئين السوريين.

وبحسب الأحمد، فالدول الأوربية لا يهمها النظام الحاكم في دمشق ولا تريد إقامة علاقات سياسية جادة معه أو الاعتراف به، إنما تريد استغلال التغيرات السياسية بسوريا لحل ملف اللاجئين وفقاً لمصالحها، حيث إن دعوة وزير الخارجية السوري لقمة المانحين في مارس الماضي، لا تعني أبداً اعتراف دولي بحكومة دمشق، بل هي دعوة بالظاهر إنسانية، وتخفي ورائها خطة سياسية أوروبية ممنهجة.

وتابع أن الدعم الأوروبي ليس هدفه دعم حكومة دمشق، أو حتى إعادة إعمار البلاد، بل أن دعوته لقمة بروكسل هدفه فقط إعادة اللاجئين السوريين إلى سوريا بأسرع وقت بذريعة عودة الاستقرار للبلاد وتحرك عجلة الاقتصاد دون الاكتراث لمسار العملية السياسة في سوريا ومن يحكم دمشق، ومدى قدرته على ضبط الأمن فيها. فالأوروبيين غير راضيين أبداً عن بقاء حكام دمشق الحاليين في السلطة.

ووفقا للخبير السياسي، فإن المؤشرات التي تدل على عدم الرضا الأوروبي على حكام دمشق كثيرة، أولها وأهمها هو الإعلان عن رفع جزئي تدريجي للعقوبات على سوريا، وليس رفع كلّي كما تحتاج دمشق، وثانيها عدم فتح دول الاتحاد الأوربي لسفاراتهم من جديد في دمشق وإعادة تفعيل العلاقات الدبلوماسية، أما ثالثا فعدم إزالة هيئة تحرير الشام من قوائم الإرهاب ضمن تصنيفات الاتحاد الأوروبي وواشنطن والأمم المتحدة.

وأوضح أن ذلك بالإضافة إلى أن الاتحاد الأوروبي يدعم قوات سوريا الديمقراطية المعروفة ويعترف بها على الرغم من خلافها مع حكومة دمشق وداعميها الأتراك، مضيفا أن كل شيء سوف يتغير لاحقاً، بشكل دراماتيكي، فبعد إعادة اللاجئين سوف تزداد العقوبات الأوربية على حكومة دمشق، كما أنه من المحتمل أن تتحول الدعوة الأوروبية لهم من الاجتماعات والمؤتمرات إلى محكمة لاهاي وخاصة بعد أحداث الساحل الأخيرة وما سبقها من انتهاكات، والتي يمكن أن يستخدمها الغرب ضدهم.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

اللاجئين السوريين عبدالله الأحمد الحرب السورية المساعدات الدولية اللاجئين في أوروبا سوريا

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة "غزة وسوريا ولبنان".. ماذا قال الرئيس السيسي في مؤتمره الصحفي مع ماكرون أخبار تقرير "مؤشر الإرهاب في المنطقة العربية 2024".. سوريا والصومال في الصدارة أخبار خبير سياسي: أوروبا تختبر السلطة السورية الجديدة بقمة المانحين أخبار حدث في 8ساعات| رسالة من السيسي.. وتطورات الأوضاع في سوريا.. وتفاصيل فيروس أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

خبير سياسي: أوروبا تستخدم ملف اللاجئين السوريين لتحقيق مصالحها

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

تنويه جوي| الأرصاد تحذر من الأتربة والرمال غدًا - خريطة المناطق المتأثرة إسرائيل تعتقل 18 مشتبه به في حرائق القدس للإعلان كامل للإعلان كامل 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • مرافعة قطر أمام العدل الدولية.. إسرائيل تستخدم التجويع سلاحا في غزة
  • خبير سياسي: أوروبا تستخدم ملف اللاجئين السوريين لتحقيق مصالحها
  • هكذا تسعى إسرائيل لرسم خرائط جديدة بالمنطقة وليس حماية نفسها
  • محافظ المنيا يتابع تطورات العاصفة الترابية من مركز السيطرة ويؤكد استمرار رفع درجة الاستعداد القصوى
  • الأرصاد توضح الخريطة التحذيرية من العاصفة الترابية
  • محللون: إسرائيل قد تستخدم المساعدات لتحقيق أهدافها والعالم لا يفعل شيئا
  • معابر غزة عبر الخريطة التفاعلية
  • خفض الهدر المدرسي وتسهيل الولوج للتكوين المهني…رئيس الحكومة يترأس تتبع تنزيل خارطة طريق التشغيل
  • حماس: إسرائيل تستخدم "سياسة التجويع" كسلاح حرب
  • غوتيريس: إسرائيل تستخدم المساعدات كأداة ضغط على الفلسطينيين