ضياء السيد: الأنسب مشاركة جميع المحترفين بتشكيل المنتخب أمام الرأس الأخضر.. وحزين على محمد شوقي لهذا السبب
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أكد ضياء السيد مدرب منتخب مصر أن الأنسب مشاركة جميع اللاعبين المحترفين في التشكيل الاساسى لمنتخب مصر فى مواجهة الرأس الأخضر القادمة بسبب جاهزيتهم ومشاركتهم فى المباريات الرسمية الفترة الماضية.
وقال ضياء السيد خلال تصريحات إذاعية عبر برنامج 10 و10 مع محمد الليثى المذاع على أون تايم سبورت إف إم على مواجات 93.
وأشار: " كان على الجهاز الفنى لمنتخب مصر بقيادة حسام حسن انضمام الثنائي عمر كمال عبد الواحد وعمر جابر بسبب قلة اللاعبين الأطراف ولا يوجد بدائل للاعبين الأساسين ".
وتابع: " كنت اتمنى قدوم محمد عبد المنعم إلى منتخب مصر وخوض المعسكر حتى لو لعب مواجهة بتسوانا فقط فى ظل جاهزية اللاعب بدنيا بعد المشاركة فى احد مباريات فريقه الجديد نيس بالدورى الفرنسى ".
وعلق ضياء السيد على ميركاتو النادى الاهلى قائلًا " راضى جدا عن صفقات الأهلى وهناك المزيد من التدعيم خلال الايام القادمة وجميعهم على مستوى عالى ولا بد من أنشاء لجنة لمتابعة اللاعبين المعارين ووضع تقرير عنهم بنهاية كل موسم حيث من الصعب على الجهاز الفنى متابعة تلك اللاعبين فى ظل ضغط البطولات والمباريات فى الموسم".
واختتم ضياء السيد حديثه قائلا " زعلان على محمد شوقى ومسئولى اتحاد الكرة غدروا بيه كذا مره وكيروش كان يقوم باعداده لتدريب المنتخب الاولمبى واتمنى تواجده فى التدريب الفترة المقبلة ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ضیاء السید
إقرأ أيضاً:
دولة إفريقية تعدم 200 فيل لهذا السبب
شمسان بوست / متابعات:
ونقلت صحيفة “الغارديان” عن وزير البيئة في البرلمان، الأربعاء، إن البلاد تضم “عدد فيلة أكثر مما تحتاج”، مضيفا أن الحكومة أصدرت تعليمات إلى هيئة حدائق وحياة برية زيمبابوي للبدء في عملية القتل، وفقا لما نقلته
وقال المدير العام للهيئة، فولتون مانغوانيا، إن الـ 200 فيل سيتم اصطيادها في المناطق التي تصادمت فيها مع البشر، بما في ذلك هوانغ، موطن أكبر محمية طبيعية في زيمبابوي.
وقالت وزيرة البيئة في زيمبابوي، سيثيمبيسو نيوني، لـ”صوت أميركا”، “نحن نجري مناقشة مع هيئة الحياة البرية وبعض المجتمعات لنحذو حذو ناميبيا، حتى نتمكن من قتل الفيلة وتجفيف اللحوم وتعبئتها والتأكد من وصولها إلى بعض المجتمعات التي تحتاج إلى البروتين”.
وزيمبابوي موطن لحوالي 100 ألف فيل، كثاني أكبر عدد في العالم بعد بوتسوانا.
وبفضل جهود الحفاظ على البيئة، تضم هوانغ 65 ألف من هذه الحيوانات، أي أكثر من أربعة أضعاف طاقتها الاستيعابية، وفقا لهيئة الحدائق.
وتعود آخر مرة قامت فيها زيمبابوي بقتل الفيلة إلى عام عام 1988.
وأعلنت ناميبيا المجاورة، هذا الشهر، إنها قتلت بالفعل 160 حيوانا بريا في عملية قتل مخطط لها لأكثر من 700، من بينها 83 فيلا، للتعامل مع أسوأ جفاف تشهده منذ عقود.
وزيمبابوي وناميبيا من بين مجموعة من البلدان في جنوب أفريقيا التي أعلنت حالة الطوارئ بسبب الجفاف.
ويعيش حوالي 42% من سكان زيمبابوي في فقر، وفقاً لتقديرات الأمم المتحدة، وتقول السلطات إن حوالي 6 ملايين شخص سيحتاجون إلى مساعدات غذائية خلال الفترة من نوفمبر إلى مارس، عندما يكون الغذاء نادرا.
وتعرضت خطوة صيد الفيلة للحصول على الغذاء لانتقادات من البعض، خاصة لأن هذه الحيوانات تعد عاملا رئيسيا لجذب السياح.
وأدانت جماعات الحفاظ على البيئة ومنظمة “بيتا” لحقوق الحيوان عملية قتل الفيلة في ناميبيا باعتبارها “قصيرة النظر وقاسية وغير فعالة”.
لكن الحكومة قالت إن الـ 83 فيلا التي تم قتلها ستخفف الضغط على المراعي وإمدادات المياه.