ترامب يحذر من حرب عالمية ثالثة في حال فوز هاريس
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
قبل شهرين من الانتخابات الرئاسية الأميركية، انشغل كل من المرشحَين كامالا هاريس ودونالد ترامب، في جذب ناخبين جدد، في حين جدد المرشح الرئاسي دونالد ترامب مهاجمة المرشحة الرئاسية الديمقراطية ونائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس متوقعا وقوع حربا عالمية ثالثة في حال فوزها بالانتخابات الأمريكية.
وأفادت قناة “فوكس نيوز” بأن المرشح الرئاسي دونالد ترامب، تنبأ باندلاع حرب عالمية ثالثة في حال فوز هاريس، خلال لقائه برئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، وأضاف: “أنتم الآن أقرب إلى الحرب العالمية الثالثة من أي وقت مضى منذ الحرب العالمية الثانية.
وقبلت حملة المرشحة الرئاسية الديمقراطية ونائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس، قواعد مناظرة الأسبوع المقبل ضد الرئيس السابق والمرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة، دونالد ترامب، بما في ذلك كتم صوت الميكروفونات عندما ينتهي دور المرشح للتحدث، بحسب ما نقلته وكالة رويترز عن مصدر مطلع.
ومن المقرر أن يتواجه ترامب وهاريس في أول مناظرة رئاسية بينهما في بنسلفانيا بتاريخ 10 سبتمبر.
وستجرى المناظرة بين ترامب وهاريس على قناة “إيه بي سي” ABC في الساعة التاسعة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (0100 بتوقيت غرينتش يوم 11 سبتمبر)، في مركز الدستور الوطني في فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا، وهي واحدة من عدد من الولايات المتأرجحة التي ستساعد في تحديد نتيجة الانتخابات.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، دعت هاريس ترامب إلى مناظرتها مع تشغيل الميكروفونات طوال الحدث.
من المعروف أن ما يسمى بـ”الميكروفونات الساخنة” يمكن أن تكون سلاحا ذا حدين، حيث تلتقط أحيانا تعليقات غير مقصودة لا تكون موجهة للجمهور، بينما تساهم الميكروفونات المكتومة في منع المقاطعات بين المتناظرين.
كما وافق المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس، تيم والز، والمرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس، جي دي فانس، على مناظرة، في الأول من أكتوبر، على قناة “سي بي إس نيوز”.
آخر تحديث: 5 سبتمبر 2024 - 13:48المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الانتخابات الامريكية المرشح الجمهوري للانتخابات الامريكية
إقرأ أيضاً:
غونزاليس يحذّر ترامب من صفقة مع مادورو ويقترح إرسال الفنزويليين إلى دولة ثالثة
يمانيون../
حذّر إدموندو غونزاليس، مرشح أقصى اليمين الفنزويلي، إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من التفاوض المباشر مع الرئيس نيكولاس مادورو بشأن ترحيل الفنزويليين، مشيرًا إلى أن هذه الصفقة قد تُستخدم لتعزيز النظام السياسي لمادورو.
واقترح غونزاليس في حديثه لصحيفة واشنطن بوست إرسال المرحّلين إلى دولة ثالثة بدلاً من التعاون المباشر مع مادورو، مؤكدًا أن مصلحة الولايات المتحدة تكمن في تبني استراتيجية تُضعف سلطات مادورو وتسمح بعودة الفنزويليين إلى وطنهم بعد سقوط حكمه.
هذا التحذير يأتي في وقت شهدت فيه الولايات المتحدة إلغاء تمديد حماية الترحيل لمئات الآلاف من الفنزويليين المقيمين في البلاد، فيما يواصل الرئيس مادورو تصريحات تهدد بتأثيرات سياسية على العلاقة بين فنزويلا وأمريكا.