القومي لثقافة الطفل يعلن عن جائزة "التأليف المسرحي" .. اعرف الشروط
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أعلن المركز القومي لثقافة الطفل بإشراف أ.د.أسامة طلعت أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، عن إطلاق جائزة "التأليف المسرحي" في دورتها الأولى، لتحفيز الكتاب على ابتكار نصوص مسرحية جديدة ومبدعة موجهة للأطفال، وتقام الجائزة بهدف إثراء مكتبة المسرح المخصصة للأطفال، وتسعى لتقديم محتوى جديد ومتجدد يلبي احتياجاتهم ويواكب تطورات العصر.
موضوع الجائزة:
كتابة نصوص مسرحية للأطفال.
الفئة المستهدفة:
الكتاب والأدباء المصريين.
شروط الترشح للجائزة:
-أن يشارك المتسابق بمسرحية واحدة فقط.
-أن تكون المسرحية باللغة العربية الفصحى، وتستوفى مقومات الكتابة المسرحية.
-موضوعات المسرحية مفتوحة على أن تتم مراعاة القيم والعادات والتقاليد العربية.
-لا يرد المركز الأعمال سواء فازت أو لم تفز.
-يقدم المتسابق المسرحية بصيغة Word على CD، ويطبع ٣ نسخ من المسرحية لتقديمها ورقيًا، النسخ الورقية لا يُطبع على متنها بيانات المتسابق.
-يقدم المتسابق مع العمل ورقة مطبوعة ببياناته الشخصية؛ وهي: الإسم رباعيًا، البلد والمحافظة المقيم فيها، رقم الهاتف، الإيميل الخاص بالمتسابق.
-يرسل المتسابق صورة من البطاقة الشخصية الخاصة به، وتكون سارية.
-يكتب المؤلف إقراراً بملكيته الفكرية للعمل، وأن مسرحيته لم تفز في أي مسابقة أخرى ولم تُنشر من قبل، ولم يتم عرضها على المسرح.
-أن يكون العمل إبداعًا أصيلاً لصاحبه غير منقول أو مقتبس من عمل آخر، وفي حالة تقديم عمل منقول أو مقتبس يتم رفضه، وفي حالة فوزه تُسحب منه الجائزة، ويتحمل صاحبه المسئولية القانوينة كاملةً.
-تحتفظ إدارة الجائزة بحق رفض أي عمل لا يتطابق مع الشروط المذكورة أعلاه، ويعتبر قرارها نهائيًا.
الجدول الزمني:
فترة التقديم: من ٨ سبتمبر حتى ٢٨ نوڤمبر ٢٠٢٤.
إعلان القائمة القصيرة: ١ مارس ٢٠٢٥.
الإعلان النهائي للجوائز: ٢٧ مارس ٢٠٢٥، بمناسبة اليوم العالمي للمسرح.
عنوان المراسلة:
يتم إرسال الأعمال على العنوان الآتى:
محطة المساحة- الهرم- مدينة الفنون- المركز القومى لثقافة الطفل (إدارة النشر).
للاستفسار:
التواصل على WhatsApp مع إدارة الجائزة على الرقم التالي: 01117424931
الجوائز:
تمنح جائزتان على النحو التالي:
الجائزة الأولى: ١٠٠٠٠ جنيه.
الجائزة الثانية: ٥٠٠٠ جنيه.
بالإضافة إلى طبع الأعمال الثلاثة الأولى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المركز القومي لثقافة الطفل المجلس الأعلى للثقافة نصوص مسرحية مكتبة المسرح الأعلى للثقافة
إقرأ أيضاً:
إصدار دليل الكشف المبكر عن حالات الإساءة والعنف للأطفال
الشارقة: «الخليج»
أصدرت دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة دليلاً بعنوان «الكشف المبكر عن حالات الإساءة والعنف للأطفال»، ضمن سلسلة «دليل المعلم 2025»، والذي يُعد مرجعاً توعوياً وتثقيفياً يُسلط الضوء على واقع الأطفال المعرضين للإساءة، سواء داخل الأسرة أو في البيئة المدرسية.
يتناول الدليل، في ثلاثة أجزاء رئيسية وهي، كيفية التعرف إلى الطفل المعنف، ودور المحيطين به في الملاحظة والتدخل، بالإضافة إلى الإجراءات الواجب اتباعها من قبل الجهات المعنية لحمايته.
وتسعى الدائرة إلى تعميم الاستفادة من الدليل عبر توزيعه على المؤسسات والمراكز المختصة بالطفولة، إلى جانب توفيره إلكترونياً على موقعها الرسمي، ويأتي هذا الإصدار ضمن جهود الدائرة لتعزيز حماية الطفل ورفع الوعي المجتمعي بمخاطر العنف والإساءة.
يسلّط الدليل الضوء على الدور الحيوي للأسرة والمدرسة في حياة الطفل، باعتبارهما الركيزتين الأساسيتين في تنشئته وحمايته، فالأسرة تُعد خط الدفاع الأول لرعاية الطفل وحمايته من الإساءة، وفي حال استمرار تعرض الطفل للإساءة أو العنف دون أن تقوم الأسرة بدورها في الحماية، وبذلك تبرز ضرورة تدخل المدرسة، كونها المؤسسة التربوية الثانية في حياة الطفل، خاصة أن عامل الزمن يعد حاسماً في التدخل المبكر.
وأوضح مصدر مسؤول أن استمرار العنف قد يعود إلى أحد سببين رئيسيين: إما نتيجة إهمال الأسرة وعدم متابعتها لحماية الطفل، أو لأن مصدر العنف هو أحد أفراد الأسرة نفسها، ما يجعل المدرسة الجهة المسؤولة عن اكتشاف الحالة وحماية الطفل، في ظل غياب الدور الأسري أو تحوّله إلى عنصر تهديد.
وفي هذا السياق، يهدف الدليل إلى تعزيز قدرات الكوادر المدرسية على رصد علامات التعرض للعنف بجميع أشكاله الجسدية، النفسية، الجنسية وغيرها، من خلال بناء منظومة حماية استباقية تعتمد على التدخل المبكر.
كما يسعى إلى تعزيز التعاون بين الأسرة والمدرسة لخلق شبكة حماية اجتماعية واسعة ومتكاملة، تسهم في توفير بيئة إيجابية للطفل في المنزل لرفاهيته الاجتماعية والتعليمية، بالإضافة إلى ذلك يسعى الدليل إلى رفع كفاءة الشركاء في مجال الحماية، من خلال تمكين أعضاء المنظومة التعليمية من أداء دورهم في الملاحظة والكشف المبكر، بالتنسيق مع وحدات حماية الطفل في المدارس، لضمان شراكة فعالة في الحماية.