بلدية جرش تعلن البدء بعمليات المسح الميداني للتعديات على أراضي الدولة
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
عمليات المسح تأتي لتفويضها للمعتدين شريطة أن يكون الاعتداء بناء وقائماً
أعلنت بدية جرش الكبرى، الخميس، أنها باشرت بعمليات المسح الميداني وتعبئة بطاقة الإفراز المبدئية للتعديات على أراضي الدولة ضمن منطقة البلدية .
اقرأ أيضاً : تقرير: نقص الحدائق العامة في الرمثا
من جهته، قال رئيس البلدية أحمد العتوم، إن عمليات المسح تأتي لتفويضها للمعتدين شريطة أن يكون الاعتداء بناء وقائماً قبل شهر أيلول لعام 2018.
وأشار في تصريحات صحفية، إلى عمليات المسح الميداني، تشرف عليها لجنة مشتركة من مختلف المؤسسات الحكومية المختصة دون تقاضي أية رسوم من المواطنين بشكل مباشر.
وأوضح أن عمليات الدفع تقتصر بعد إجراء تثمين قيمة الأرض وتوقيع اتفاقية تفويض رسمياً.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: بلدية جرش الأراضي والمساحة
إقرأ أيضاً:
بتوجيهات أمريكية.. الإمارات تعلن تشكيل غرفة عمليات مشتركة بين الانتقالي وطارق
الجديد برس|
أعلنت الإمارات، يوم الإثنين، عن تشكيل غرفة عمليات مشتركة بين الفصائل الموالية لها في اليمن. يأتي هذا الإعلان في أعقاب توجيه أمريكي لقوى يمنية موالية للاستعداد والتوحد.
وأفادت وكالة “2 ديسمبر” التابعة لطارق صالح بأن الأخير اتفق مع رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عيدروس الزبيدي، على تشكيل هذه الغرفة بهدف التنسيق والتواصل بين الطرفين. وقد عقد طارق صالح والزبيدي اجتماعًا علنيًا في العاصمة الإماراتية أبوظبي، بعد فترة من الاتصالات السرية بينهما.
ويُعتبر هذا الاجتماع الأول من نوعه الذي يُعقد علنًا، ويأتي بعد أيام من افتتاح فرع لقوات طارق صالح في مدينة عدن تحت مسمى “المقاومة الوطنية”.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت الغرفة تهدف إلى حل أي خلافات محتملة بين فصائلهم في عدن أم لأهداف أخرى. ومع ذلك، فإن التوقيت الذي يتزامن مع دعوة السفير الأمريكي لقوى اليمن الموالية لوقف الخلافات والتوحد لمواجهة مشكلاتهم اليومية يشير إلى أن هذه الخطوة قد تكون جزءًا من ترتيبات أمريكية لتصعيد جديد في اليمن.
ويأتي هذا التطور في ظل فشل الجهود العسكرية الأمريكية لاحتواء العمليات اليمنية وتنامي قدرات اليمن، التي باتت تشكل قلقًا للولايات المتحدة.
يُذكر أن الولايات المتحدة وبريطانيا قد استضافتا قيادات من الطرفين خلال الأشهر الأولى من النزاع اليمني، مما يدل على أن هذه الفصائل كانت جزءًا من الخيارات الأمريكية في المنطقة.