فستان زفاف آيتشا تشالا التونكايا يشعل وسائل التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
احتفل أجون إيلجالي ورفيقته آيتشا تشالا التونكايا بزواجهما في حفل أقيم مساء أمس في قصر اسماء سلطان. وقد لفتت آيتشا الأنظار بفستان زفافها البسيط والأنيق، الذي نال إعجاباً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي.
في الوقت الذي نفت فيه آيتشا شائعات الحمل، تألقت بفستان زفاف من تصميم ماركة “مونيك لولير”، مما أكسبها إشادات كبيرة بفضل جمالها الطبيعي وأناقتها.
أما في حفل ما بعد الزفاف، ارتدت آيتشا فستاناً قصيراً مزيناً بتفاصيل أنيقة، بلغ سعره 88 ألف ليرة تركية، مما أثار جدلاً على وسائل التواصل الاجتماعي.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
مصر.. النيابة العامة تصدر بياناً حول وفاة "ضحية التنمر"
نفت النيابة العامة المصرية وجود شبهة جنائية في واقعة وفاة الطفلة ريناد عادل، التي ضجت بها وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً.
ووفق بيان للنيابة العامة، شهد والدا الطفلة، بأنها لا تعاني من أي أمراض نفسية أو عصبية، وأنها سقطت حين اختل توازنها عن غير قصد من شرفة غرفتها، ولم تنه حياتها عمداً كما تردد، دون أن تترك أية خطابات تتعلق بسابقة تعرضها لمضايقات من زملائها أو أي أشخاص آخرين.
وقالت النيابة، إن والدا "ريناد" اعترفا بأنها لم تُقدِم على الانتحار على النحو الشائع بوسائل التواصل الاجتماعي وبعض الصحف.
ضحية تنمر أم قضاء وقدر؟.. وفاة طفلة مصرية يشعل السوشيال ميديا - موقع 24أثارت وفاة الطفلة "ريناد"، البالغة من العمر 11 عاماً، حالة من الجدل والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد سقوطها من الطابق الثامن بمنزلها في منطقة جناكليس، في محافظة الإسكندرية، شمال مصر.وفي سياق متصل، أثارت وفاة "ريناد"، البالغة من العمر 11 عاماً، حالة من الجدل والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد سقوطها من شرفة منزلها من الطابق الثامن في منطقة جناكليس، في محافظة الإسكندرية، شمال مصر.
وبحسب الرواية المتداولة في وسائل إعلام محلية، فقد بدأت القصة داخل مدرسة "نوتردام" بالإسكندرية، حيث تعرضت الطفلة للتنمر من زميلاتها، بعدما أُدرج اسمها ضمن قائمة الطالبات اللاتي لم يسددن المصروفات الدراسية.
ويبدو أن هذا الموقف ترك أثراً نفسياً عميقاً على ريناد، التي عادت إلى منزلها في حالة من الحزن الشديد، وكتبت رسالة مؤثرة لوالدتها قبل وفاتها، ذكرت فيها أسماء من تنمروا عليها من زملائها.
وفي سياق متصل، نفت إدارة المدرسة مسؤوليتها عن الحادث، وأكدت أن المعلومات المتداولة عبر وسائل الإعلام "غير دقيقة".