عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا بعنوان «بعد 12 عامًا من الإغلاق.. الحياة تعود لأسواق حلب القديمة».

إسرائيليون يكشفون عن 180 هجومًا منسوبًا لإسرائيل على سوريا منذ أكتوبر الماضي الجيش الإسرائيلي: اعترضنا مسيرة قادمة من سوريا  إغلاق سوق الحدادين

وأفاد التقرير: «بعد إغلاق سوق الحدادين التاريخية في حلب القديمة لمدة 12 عاما، عاد التاجر السوري محمد خوجة إلى متجره هناك بعد ترميم السوق بعدما اضطر  خوجة لمغادرة المكان عام 2012 بسبب الدمار الذي تعرضت لها المنطقة وأسواق حلب وحرقها».

وأضاف: «وتحدث تجار آخرون أيضا عن هذا التحول في سلوك المستهلكين واضطرارهم إلى التكيف أو التخلي عن تجارتهم الأصلية بسبب الصعوبات الاقتصادية».

 

أسواق حلب القديمة

 

وتابع: «واستمدت السوق اسمها من أعداد الحدادين الكبيرة التي أعمالهم مزدهرة هناك ذات يوم، وكان يُعرف السوق من قبل أيضا بـاسم «السراجين» الذين كانوا يعملون في المنطقة، وحاليا تم ترميم 83% من المحال التجارية في أسواق حلب القديمة».

جدير بالذكر أن مصدر عسكري سوري، أعلن منذ عدة أشهر عن سقوط عدد من القتلى، جراء عدوان إسرائيلي استهدف نقاطًا في محيط مدينة حلب.

ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن المصدر قوله إن الاحتلال الإسرائيلي شن عدوانًا جويًا من اتجاه جنوب شرق حلب، مستهدفًا بعض المواقع في محيط حلب، ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى ووقوع بعض الخسائر المادية.

تعتقل قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل يومي عشرات من المواطنين الفلسطينيين من مختلف المدن الفلسطينية، واليوم الاثنين الموافق 3 يونيو شهدت محافظة الخليل اعتقال قوات الاحتلال لـ 10 مواطنين.

ووفق لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أفادت مصادر أمنية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة دورا وواد الشاجنة جنوب الخليل واعتقلت كلا من: “محمد معتز أبو سنينة، وإبراهيم عبد الهادي الشرحة، ولؤي باسل شديد، وأسامة وليد البستنجي، ومؤيد أحمد المسالمة، ومؤيد خليل المسالمة، وأحمد جمال يوسف عمرو، ومحمد يوسف حماد المسالمة”.

وأضافت المصادر الفلسطينية، أن قوات الاحتلال داهمت عدة منازل في مدينة الخليل واعتقلت: "أسامة حسن نصري الأطرش"، فيما اعتقلت الطالب “مالك سامي الجندي”، على حاجز عسكري في مدينة نابلس أثناء توجهه إلى الجامعة.

كما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، شابين من قريتي الجيب والجديرة شمال غرب القدس المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب محمد درويش من بلدة الجديرة شمال غرب القدس، بعد مداهمة منزله.

وأضافت أن قوات الاحتلال اعتقلت الجريح حسني صالح أبو دية من بلدة الجيب بعد مداهمة منزل ذويه، علما أنه أصيب برصاص الاحتلال قبل عدة أشهر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سوريا حلب أسواق حلب بوابة الوفد الوفد قوات الاحتلال حلب القدیمة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يقتحم مناطق بالخليل ونابلس ويبني سياجا شمال رام الله

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة دورا جنوب الخليل بالضفة الغربية وسط إطلاق الرصاص الحي، واعتقلت فتاتين خلال اقتحام بلدة بيت أمر شمال المدينة.

كما دهمت قوات الاحتلال موقع استقبال الأسير المحرر عبد الله عمايرة في مدينة دورا، ودمرت محتوياته واعتدت على أسرته وفرقت جموع المستقبلين.

وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الصوت والإنارة بكثافة وسيرت دورياتها في أنحاء متفرقة من المدينة ونصبت الحواجز، وأجبرت أصحاب المحال التجارية على إغلاقها قبل أن تنسحب.

وأفادت مصادر للجزيرة بإصابة فلسطيني برصاص جنود الاحتلال واعتقال آخر في حي أم الشرايط بمدينة البيرة بعد مواجهات اندلعت بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال التي استخدمت الرصاص الحي بشكل عشوائي.

وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت الحي وانتشرت في أزقته ودهمت عددا من المحال التجارية وقاعة أفراح وعددا من المنازل.

???? قوات الاحتلال تقتحم بلدة عوريف جنوب مدينة نابلس. pic.twitter.com/DX2gS9nGyV

— ساحات – عاجل ???????? (@Sa7atPlBreaking) April 28, 2025

كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم العين غرب مدينة نابلس. وأفادت مصادر للجزيرة، بأن قوات الاحتلال أجبرت عددا من الفلسطينيين على الخروج من منازلهم، وحولت مبنى سكنيا إلى ثكنة عسكرية، وسيّرت قوات راجلة بين المنازل، وسط تحليق مسيرات للاستطلاع في أجواء المخيم.

إعلان

واعتدت قوات الاحتلال على عدد من الصحفيين الفلسطينيين والأجانب أثناء تغطيتهم لاقتحام مخيم العين. وقالت مصادر فلسطينية إن قوات الاحتلال منعت الصحفيين من الحضور أو التصوير في محيط المخيم.

كما شرعت قوات الاحتلال الإسرائيلي في بناء سياج أمني بطول كيلومترين على أراضي بلدة "سنجل"، شمال مدينة رام الله بالضفة الغربية.

وكانت سلطات الاحتلال قد أصدرت في شهر أغسطس/آب العام الماضي، أمرا عسكريا يقضي بمصادرة أراض جديدة من بلدتي، سنجل وترمسعيا، لتعديل مسار السياج الأمني.

كما جرفت قوات الاحتلال في شهر فبراير/شباط الماضي نحو 29 دونما من أراضي البلدتين، واستولت عليها، مما سيحرم المزارعين الفلسطينيين من الوصول إلى أراضيهم خلف هذا السياج.

وبالتوازي مع الإبادة الجماعية بغزة؛ صعّد جيش الاحتلال والمستوطنون عدوانهم بالضفة الغربية، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 958 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف، إضافة إلى تسجيل 16 ألفا و400 حالة اعتقال، وفق معطيات فلسطينية.

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم «الولجة» شمال غرب بيت لحم
  • مواجهات جنوبي نابلس وانفجار عبوة بدورية للاحتلال
  • عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال
  • الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة بالضفة
  • وسط تصدي من المقاومة.. اقتحامات واعتقالات وتفجير بالضفة
  • اعتقالات واسعة بالضفة ومستوطنون يقتحمون بلدة قرب القدس
  • أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على تباين مع تقييم نتائج أعمال الشركات
  • قوات العدو تعتقل 14 فلسطينياً في الضفة الغربية
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدن الضفة الغربية
  • الاحتلال يقتحم مناطق بالخليل ونابلس ويبني سياجا شمال رام الله