حذرت سفارة المملكة العربية السعودية في دولة نيبال، المواطنين بأن  لا يتجاوز حيازتهم للمال النقدي مبلغ ٥٠٠٠ دولار أمريكي، وذلك لتجنب العقوبة والإيقاف.

وقال الحساب الرسمي لسفارة المملكة في دولة نيبال عبر موقع «تويتر»: «تود السفارة التنويه لعموم المواطنين الكرام عند زيارتهم دولة النيبال بأن لا يتجاوز حيازتهم للمال النقدي مبلغ ٥٠٠٠ دولار أمريكي حسب أنظمة وتعليمات السلطات النيبالية».

وأضافت: «حتى لا يترتب على ذلك العقوبة بالإيقاف والغرامة المالية المضاعفة اثر المخالفة بتجاوز الحد المذكور».

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: نيبال سفارة المملكة

إقرأ أيضاً:

الهنود الحمر يبيعون مانهاتن مقابل 24 دولارا .. ما القصة

إحدى أكثر القصص المثيرة للجدل في التاريخ الأمريكي هي حكاية بيع جزيرة مانهاتن من السكان الأصليين (الهنود الحمر) للمستكشفين الأوروبيين مقابل مبلغ يُقدر بـ 24 دولارًا. رغم شهرة هذه الرواية، إلا أن الحقائق وراء تلك الصفقة أكثر تعقيدًا مما يبدو، وتتخللها تفاصيل غامضة وتكهنات تاريخية.

تمر اليوم الذكرى الـ397 على عملية بيع جزيرة مانهاتن، التي تمت في 16 نوفمبر 1626، وفقًا للوثائق التاريخية، حيث تشير الروايات إلى أن السكان الأصليين باعوا الجزيرة مقابل قماش ومستلزمات أخرى قُدرت قيمتها في ذلك الوقت بـ 60 جيلدر هولندي.

الوثائق التاريخية

المصدر الرئيسي لهذه القصة هو رسالة كتبها التاجر الهولندي بيتر شاج في 5 نوفمبر 1626 إلى مديري شركة الهند الغربية الهولندية. 

وفي الرسالة، ذكر شاج أن الجزيرة تم شراؤها بقيمة 60 جيلدر، وهو ما يعادل حوالي 24 دولارًا أمريكيًا عند تحويل العملة في القرن التاسع عشر، ومع ذلك، دراسة لاحقة قدرت قيمة 60 جيلدر في عام 1626 بما يعادل 951 دولارًا أمريكيًا بأسعار عام 2011.

عبد الرحمن الخميسي.. الشاعر الذي اكتشف السندريلا وأضاء سماء الفن صدور «تاريخ تطور الأدب النسائي الياباني الحديث والمعاصر» عن هيئة الكتاب غموض المعاملة

ولم توضح رسالة شاج الجهة التي أبرمت الصفقة أو القبيلة التي باعت الأرض، كما لم يُعثر على صك الأرض، وبعض المؤرخين يقترحون أن الهولنديين ربما اشتروا الجزيرة من سكان أصليين يعيشون في لونج آيلاند، في عملية تبادل معقدة.

طبيعة المقابل المقدم

الرسالة لم تحدد ما إذا كان الـ60 جيلدر قد دفع نقدًا أو في صورة سلع، خصوصا أن روايات لاحقة عن شراء أراضٍ أخرى مثل جزيرة ستاتن تضمنت وصفًا دقيقًا للبضائع المستخدمة، والتي شملت:

• قمصان

• أقمشة

• مسحوق بارود

• جوارب

• أدوات معدنية

هذه السلع كانت تمثل التكنولوجيا المتطورة آنذاك، مما يجعل الصفقة أكثر تعقيدًا من مجرد مبلغ مالي.

مقالات مشابهة

  • لأول مرة.. المغرب يبدأ التنقيب عن المعادن الثمينة أقصى جنوب المملكة
  • بـ 2 مليون دولار.. بيع ساعة ذهبية يمتلكها قبطان أنقذ ركاباً من "تيتانيك"
  • دريك يخسر مبلغ مالي ضخم بعد رهانه على فوز مايك تايسون
  • المملكة تستضيف الاجتماع الـ 39 لمجموعة العمل المالي
  • الهنود الحمر يبيعون مانهاتن مقابل 24 دولارا .. ما القصة
  • مبلغ متدني.. سمير عثمان: أجر الحكم في المباراة 5 آلاف جنيه بالمباراة
  • ضبط شخص يدير كيانا تعليميا دون ترخيص للنصب على المواطنين بالقاهرة
  • عاصفة سارا تصل هندوراس وتسبب أمطارا غزيرة والمكسيك تحذر المواطنين
  • وزير الدولة لشؤون الدفاع يحضر حفل السفارة اليابانية
  • المملكة تسلم الدفعة الثالثة من الدعم المالي لفلسطين