بالرابط. ضوابط تقديم طلب التحويل بين المدارس 2024
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
التحويل بين المدارس 2024.. يهتم العديد من أولياء الأمور بالبحث عن رابط تقديم طلبات التحويل بين المدارس 2024 والشروط المطلوبة للتقديم، لتقديم الطلب قبل غلق باب التقديمات.
رابط التحويل بين المدارس 2024ويمكن لأولياء الأمور الراغبين في نقل أبناءهم من مدرسة لأخرى، تسجيل طلب التحويل من خلال الضغط على الرابط التالي: رابط التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024.
- يتاح التحويل من المدرسة الحالية إلى مدرسة أخرى داخل نطاق محافظة القاهرة طبقا للكثافات.
- التحويلات المدرسية تتم إلكترونيا فقط.
- لا يأخذ بالتحويل الورقي إلا للتعليم الخاص والتعليم الفني فقط.
- المديرية غير مسؤولة عن أي تحويلات أو إجراءات أو بيانات تتم خارج الإطار الذى تم تحديده.
- التأكد من صحة البيانات المسجلة وهي مسئولية ولي الأمر.
- استمارة الرغبات لا تعتبر موافقة صريحة إلا بعد التنسيق عن طريق اللجنة المشكلة بالإدارة.
- لا يجوز التقدم بطلب التحويل مرتين.
- في حالة وجود أي تعديل يرجى التوجه للإدارة المطلوب التحويل إليها.
- يجب أرافق صورة بطاقة ولي الأمر سارية و تقدم بالإدارة للمرحلة المختصة.
- اختيار ولي الأمر لمدرسة ذات كثافات عالية على مسئوليته و لا يعد موافقة بالتحويل إليها.
- للجنة التحويلات المشكلة بالإدارة تلبية إحدى الرغبات طبقاً للكثافات.
- لا يتم تعديل الرغبات بعد طباعة الاستمارة.
- متابعة النتائج مسئولية ولي الأمر من خلال الدخول علي الموقع بعد أسبوع من التسجيل.
- في حالة قبول الطلب يجب طباعة الاستمارة من الموقع وارفاقها بالأوراق المطلوبة.
- على ولي الامر استكمال جميع إجراءات الطلب والتحويل خلال أسبوع من إعلان النتيجة و إلا يعتبر التحويل لاغيًا.
- بالنسبة للتحويل داخل مدارس الإدارة تكون الأولوية للأخوة والأعلى في المجموع و ذلك طبقا للكثافات.
اقرأ أيضاًرابط التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024.. اعرف الشروط كاملة
التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024.. الرابط والأوراق المطلوبة
رابط التحويل بين المعاهد الأزهرية 2024 والخطوات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التحويل بين المدارس التحويل بين المدارس الرسمية التحويل بين المدارس الحكومية ضوابط التحويل بين المدارس شروط التحويل بين المدارس رابط التحويل بين المدارس تحويلات الطلاب بين المدارس التحويلات بين المدارس شروط التحويلات بين المدارس موعد التحويلات بين المدارس التحویل بین المدارس 2024 رابط التحویل ولی الأمر
إقرأ أيضاً:
ترامب ومائة يوم في الحكم
مائة يوم مرّت على تسلّم دونالد ترامب مقاليد رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، وقد كشفت هذه الأيام، ولو جزئيا، ولو أوليّا، ما يمكن أن يُنجزه ترامب خلال أربع السنوات لإدارته الراهنة. فقد تكشفت بأن تهديداته، وما يلوّح به من تغيير، لم يقم على دراسة استراتيجية، أو خطط مدروسة معدّة للتنفيذ.
فهو يعتمد على نمط من الحرب النفسية، أو إخافة من يتوجّه إليهم، في تحقيق ما يطلبه منهم، فإذا قوبل برفض ومعارضة، أو واجه مقاومة مبطنة بالمساومة، فلا حرج عنده من التراجع، أو التقدّم بطلبات أخرى. فهذا ما حدث له، مثلا، مع عدد من الدول الحليفة لأمريكا، أو غير الحليفة، وهو يعالج رفع الرسوم الجمركية. وقد تراجع متخذا قرارا لتنفيذ وعده بعد تسعين يوما، طبعا قابلة للتمديد، بل هي قابلة أيضا للتراجع بعد مفاوضات.
الأمر يكشف، مع مرور مائة اليوم على عهد ترامب، ما وصله من انسلاخ عن الواقع وقوانينه، وموازين قواه. وذلك ابتداء من مطالبته بضم كندا إلى الاتحاد الأمريكي، فتصبح الولاية الواحدة والخمسين، مرورا برفع الجمارك الأمريكية على كل دول العالم تقريبا، وانتهاء بالحرب الإبادية الإجرامية، التي تُشنّ ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
وهذا ما حدث له بالنسبة إلى مطالباته من كندا والمكسيك وبنما، أو ما سيحدث له في مطالبته بإعفاء السفن الأمريكية من الرسوم لعبور قناة السويس. بل يمكن اعتبار تخليه عما فرضه على نتنياهو من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مثلا آخر على تردّده، أو في الأصح على عدم ثباته على الموقف، وتحويل ما حققه من نجاح إلى فشل، وذلك عندما عاد ليعطي الضوء الأخضر لنتنياهو الذي أطلق العنان لحرب إبادة ثانية، كانت نتيجتها عزلة عالمية، إذ لم تؤيدّهما دولة واحدة في العالم.
وبهذا عاد ترامب إلى سياسة متردّدة مرتبكة، بين المضيّ في تغطية سياسة نتنياهو الخرقاء الفاشلة من جهة، وبين الضغط مرّة أخرى لوقف إطلاق النار، لكن بازدواجية راحت تراوح بين المفاوضات واستمرار الحرب.
ترامب وطاقمه التنفيذي منحازون تماما للكيان الصهيوني، وقد وصل التطرّف بهم إلى المطالبة بترحيل فلسطينيي غزة، ودعك من المزحة السخيفة المتعلقة بتحويلها إلى "ريفييرا". ثم أضف التناقض الصارخ في نهج ترامب وإدارته للسياسة أو الحرب، عندما يصرّ على ضرورة إطلاق الأسرى جميعا، وهو الأمر الذي لا يتحقق إلّا بوقف إطلاق النار، ضمن الشروط التي تقبل بها المقاومة.
وهذا الأمر يكشف، مع مرور مائة اليوم على عهد ترامب، ما وصله من انسلاخ عن الواقع وقوانينه، وموازين قواه. وذلك ابتداء من مطالبته بضم كندا إلى الاتحاد الأمريكي، فتصبح الولاية الواحدة والخمسين، مرورا برفع الجمارك الأمريكية على كل دول العالم تقريبا، وانتهاء بالحرب الإبادية الإجرامية، التي تُشنّ ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
من هنا يحق توقع التقلّب والتذبذب والفشل لترامب على مستوى عام، كما على المستوى الفلسطيني، ولا سيما إذا لم يحسم في وضع حدّ لنتنياهو المأزوم، والآخذ بأمريكا والغرب إلى العار، وتغطية جرائم الإبادة.