بالأرقام.. هذا ما سجّلته حركة المسافرين عبر مطار بيروت في شهر آب
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
سجلت حركة المسافرين من لبنان واليه خلال شهر آب الفائت عبر مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت حوالي 670 ألف راكب، ما رفع العدد الإجمالي للركاب عبر المطار منذ مطلع العام الجاري وحتى نهاية الشهر الثامن منه الى ما يقارب اربعة ملايين ونصف مليون راكب. وتوزعت حركة المطار خلال آب 2024 على الشكل التالي: المسافرون:
بلغ مجموع الركاب الذين استخدموا المطار خلال شهر آب الفائت 669 ألفاً و 214 راكباً ( مقابل 915 ألفاً و 85 راكباً في آب 2023 اي بتراجع نسبته 26,87 بالمئة )، اذ بلغ مجموع الوافدين الى لبنان 248 ألفاً و 49 راكباً ( بتراجع 34,83 بالمئة )، وبلغ مجموع المغادرين 420 ألفاً و 978 راكباً (بتراجع 21,15 بالمئة )،كما تراجع عدد ركاب الترانزيت بنسبة 64,58 بالمئة وبلغ 187 راكباً.
بلغ مجموع الرحلات الجوية لشركات الطيران الوطنية والعربية والأجنبية التي استخدمت المطار خلال آب الفائت 5315 رحلة (بتراجع نسبته 18,75 بالمئة عن آب 2023 )، فقد بلغ مجموع الرحلات الجوية التي وصلت الى لبنان 2657 رحلة( بتراجع 18,87 بالمئة ) والرحلات المغادرة 2658 رحلة (بتراجع 18,64 بالمئة ). ومع انتهاء شهر آب يصبح مجموع الركاب الذين استخدموا المطار منذ مطلع العام 2024 وحتى نهاية الشهر الثامن منه اربعة ملايين و 420 ألفاً و 213 راكباً مقابل خمسة ملايين و 25 ألفاً و 47 راكباً في الفترة ذاتها من العام السابق 2023 اي بتراجع 12 بالمئة . يذكر ان حركة المطار شهدت خلال آب الفائت العديد من الالغاء او التعديلات في جداول الرحلات الجوية لعدة شركات طيران مستخدمة لهذا المرفق الحيوي تبعاً لما شهدته المنطقة من تطورات وتوترات أمنية دفعت بهذه الشركات الى اتخاذ مثل هذه الخطوات التي تعتبرها في سياق السلامة على متن رحلاتها والتخفيف من الأعباء التأمينية.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الرحلات الجویة بلغ مجموع شهر آب
إقرأ أيضاً:
صور رجالات «الأسد» في مطار بيروت.. وقائمة بـ«20 مطلوباً» من قبل «الانتربول»
ذكرت قناة العربية، “أن الحكومة الانتقالية في سوريا، ستسلم الإنتربول قائمة مطلوبين من مسؤولي نظام الرئيس السوري السابق، وهي تشمل 20 شخصًا”، فيما عممت وزارة الداخلية اللبنانية “صور بعض المطلوبين في مطار بيروت”.
وأضافت القناة نقلا عن مصادر خاصة، أن “الحكومة الانتقالية استكملت تحضير مذكرات توقيف ضد مسؤولي نظام الأسد، وأن الإنتربول أبدى استعداده للتعاون مع السلطات السورية الانتقالية”.
كما ذكرت المصادر، أن “ملف المعتقلين والمختفين قسرا أولوية لدى السلطات السورية الانتقالية، وأن الحكومة السورية الانتقالية ستوفر المعلومات المتاحة عن المعتقلين، قريبًا”.
بدوره، قال وزير الداخلية اللبناني، بسام مولوي، “إن صور المطلوبين من النظام السوري السابق تُعرض في قاعات الوصول والمعابر الحدودية في مطار “رفيق الحريري الدولي” في بيروت”.
وأضاف خلال جولة له في المطار اليوم، الخميس 19 من كانون الأول، أن العمل الأمني يجري “بشكل جيد”، ما يضمن منع أي خروقات أمنية”، وفق “الوكالة الوطنية للأنباء” (الرسمية).
وفي حديث إلى قناة “MTV“، أشار مولوي إلى أن “علي مملوك، المسؤول الأمني السابق في النظام السوري، لم يدخل الأراضي اللبنانية”، مؤكدًا أنه سيتم توقيفه في حال استخدامه أوراقًا مزورة، كما أشار إلى دخول زوجة ماهر الأسد ونجله إلى لبنان ومغادرتهم عبر المطار بطريقة قانونية”.
وكان وزير الداخلية صرح، في 16 كانون الأول، أن “مستشارة رئيس النظام السوري السابق، بثينة شعبان، دخلت الأراضي اللبنانية عبر معابر شرعية، ثم غادرت إلى خارج البلاد، وأكد أن أي مطلوب للقضاء اللبناني أو الدولي لم يدخل لبنان عبر المنافذ الرسمية”.
وفي 11 من كانون الأول، “أشيع عن دخول مسؤولين سوريين سابقين إلى لبنان بطريقة غير قانونية أو بحماية من جهات معينة، وفق وكالة “سبوتنيك” الروسية، وتبين أن السوريين الذين دخلوا خلال الفترة السابقة إلى لبنان هم أصحاب الإقامات القانونية، وتتوفر فيهم الشروط وبلغ عددهم 8400 شخص، أما المغادرين فعددهم أكبر”.