بتجرد:
2025-04-30@22:36:42 GMT

عمرو مصطفى في هجوم جديد.. هل قصد عمرو دياب!

تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT

عمرو مصطفى في هجوم جديد.. هل قصد عمرو دياب!

متابعة بتجــرد: أثار الفنان عمرو مصطفى الجدل من جديد بسبب استمراره في كتابة المنشورات الهجومية ضد أحد الفنانين من دون أن يذكر اسمه، غير أن الجمهور ربط المنشور بالفنان عمرو دياب.

وكتب عمرو مصطفى عبر حسابه الرسمي في “فيسبوك” منشوراً قال فيه: “لما تلاقي حد في سنّ المفروض يكون فيه قدوة، لكن بيختار يعيش دور الشاب بالحلق والتاتوهات، وبدل ما يحافظ على احترام نفسه، بيستخدم لجان إلكترونية، وفيديوهات وبودكاستات عشان يشوّه سمعة الناس باتهامات زي الجنون”.

وتابع: “اللي بيعمل كده، مش قادر يواجه نجاح غيره ولا يثبت نفسه إلا بتصرفات سطحية وكومنتات مدفوعة، النجاح مش في المظاهر ولا في كلام ورا الشاشات، النجاح هو الثبات على المبادئ والقيم، واللي بيفضل محترم جمهوره وأخلاقه هو اللي بيفضل فنان حقيقي”.

واختتم عمرو مصطفى منشوره المثير للجدل، قائلاً: “خلّوا الأفعال تتكلم، والتاريخ دايماً هيكشف مين كان على حق ومين كان بيحاول يغطي على نفسه بالشو الإعلامي”.

يُذكر أن عمرو مصطفى احتفل بمرور 25 عاماً على مسيرتة الفنية، من خلال رسالة نشرها عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” وقال فيها: “ربع قرن من الإبداع… 25 سنة من الشغف والتحدي، الحمد لله اليوم بحتفل بمرور 25 سنة على بدايتي في عالم التلحين، 25 سنة من العمل مع أعظم النجوم، من لحظات الإلهام اللي تحولت لأغاني حفظها الملايين”.

main 2024-09-05 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: عمرو مصطفى

إقرأ أيضاً:

التصالح مع الذات (السعادة الأبدية)

دعني أبحر وإياك في تلك القيمة النبيلة التي إذا امتثلناها عشنا حياة سعيدة أبدية وهي التصالح مع ذواتنا، الله عز وجل لما خلق الدنيا قدر فيها الأقدار ووزع الأرزاق،

فتجد الغني والفقير والقوي والضعيف والصحيح والسقيم والمعافى والمبتلى والمتعلم والجاهل وغيرها على هذه البسيطة، تجد أخوين في بيت واحد أحدهما قد رزقه الله مالاً والآخر يسأل الناس الحاجة، وآخر قد فتح الله له من العلوم والرفعة في العلم والثاني ليس معه إلا المرحلة الثانوية، وآخر قد رزق بالولد وأخيه قد حرم منه،

وتجد امرأة قد ترزق بزوج شديد الطباع غليظ في التعامل وأختها أو صديقتها قد أرتبطت بزوج دمث الأخلاق هين لين،فهذا كله من علم الله وهو من يقدر الأقدار وقس على ذلك الشيء الكثير في هذه الحياة ، فعلينا بالرضى وأن نتصالح مع أنفسنا فيما رزقنا الله به ، قلَّ أن تجد شخصين لهما نفس الظروف المادية والتعليمية ويعيشان بسعادة فغالباً يخرج لهما ما ينغص عليهما حياتهما من معارك الحياة ،

نحن اليوم نعيش في زمن الماديات وأصبحت هي المحرك الأساس في حياتنا لأننا نظرنا لها بذلك وتحولت الكماليات إلى أساسيات وذهبت القناعة والتصالح مع الذات وأصبحنا نجري خلف المتغيرات ونبحث عن كل جديد ونطالع بما في أيدي الناس،

في زمن مضى قبل أربعين سنة كان التصالح مع الذات أساس الحياة تجد الرجل يكدح ويبني نفسه ومن يعول ولا يمد عينيه إلى ما لا يستطيعه ويعيش الحياة والسعادة الأبدية لم يكن يفكر أن يسافر خارج البلاد للفسحة ويحمل نفسه ما لا تطيق من التكاليف لم يكن ليشتري سيارة فارهة أو ذات تكلفة عالية وهو ليس معه مالاً لم يكن ليستدين لشراء الكماليات بل كان متصالحاً مع نفسه يعيش قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن أصبحَ منكم آمِنًا في سِربِه، معافًى في جسَدِه، عِندَه قُوتُ يومِه، فكأنما حُيزت له الدنيا)،

نعيش تحديًا كبيرًا في كيف نتصالح مع ذواتنا وننقلها لمن نعول فوسائل التواصل الاجتماعي تنقل الغث والسمين وأصبحت وسيلة ضغط والكل يتطلع لعيش الحياة الوهمية أو السعادة المؤقتة، عندما نرى الحياة بالعين المجردة نجد أن الإنسان خلق فيها في كبد فلا تستقر له حال وهذا على كل البشر الصغير والكبير، الذكر والأنثى، الغني والفقير، ولكن السعيد الذي عرف مفتاح السعادة وتصالح مع ذاته،

على سبيل المثال عندما تشتري سيارة ما هو هدفك هو قضاء حاجاتك الدنيوية أم أنك تريد أن تريه الناس، قد يكون عندك تحدي في المال فالأول الذي فهم الدنيا وتصالح مع ذاته سوف يشتري ما تيسر ولا يمد عينيه إلى ما لا يستطيعه ويعيش حياته، أما الآخر الذي يرى كيف تكون نظرة الناس له سوف يكلف نفسه ما لا تطيق ويستدين ويقتر على نفسه، ومثل ذلك شراء المنزل هل أشتري منزلاً جديدًا أم أتصالح مع ذاتي وأشتري منزلاً يتناسب مع إمكانياتي وظروفي المادية ، السعادة في الدنيا نستطيع أن نعيشها ونستطيع أن نحرم منها ويعود ذلك لطريقة تفكيرنا وتصالحنا مع ذواتنا وطريقة الحياة التي نود أن نكون عليها،

في الأخير يجب أن نفهم أن ما كُل ما نريده ونصعد له سوف نناله نحن علينا فعل السبب ولكن النتيجة من الله، فلا نلطم الخدود ونشق الجيوب ونتحسر لرزق لم يسوقه الله لنا أو مرض ابتلينا به أو حاجة من حوائج الدنيا فاتت ولم نصب منها خيرًا، ابتسم دومًا وتصالح مع نفسك وانظر أنك في الدنيا مسافر إلى جنة النعيم والسعادة الأبدية، فكل شيء سيفنى ولن يبقى لك إلا ما قدمت من عمل صالح.

مقالات مشابهة

  • سلوى عثمان: «عمري ما خططت للأدوار اللي بقدمها»
  • مستقبل الإيجار القديم| هل تحقق التعديلات الجديدة العدالة للملاك والمستأجرين؟.. خبير قانوني يوضح
  • مايا دياب تحيي حفلا غنائيا فى تركيا.. 28 يونيو
  • التصالح مع الذات (السعادة الأبدية)
  • محمود حميدة: اللي بيعمل فيلم عن المخدرات والإرهاب ويقول بقاوم الظاهرة دي كذاب
  • مايا دياب تشكي زمن الانحطاط: لوين بعد رايحين؟
  • ميعرفوش يفكوا الخط.. مايا دياب تنتقد مشاهير السوشيال ميديا
  • مايا دياب عن ظاهرة الربح من السوشيال ميديا: «مبيعرفوش يفكوا الحرف وصاروا أصحاب أملاك»
  • ده الأسطورة اللي بجد .. شوبير يتغزل في محمد صلاح
  • محمود فجال: من يتوظف في شركة بدون راتب هو اللي يستغل الشركة.. فيديو