عمرو مصطفى في هجوم جديد.. هل قصد عمرو دياب!
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثار الفنان عمرو مصطفى الجدل من جديد بسبب استمراره في كتابة المنشورات الهجومية ضد أحد الفنانين من دون أن يذكر اسمه، غير أن الجمهور ربط المنشور بالفنان عمرو دياب.
وكتب عمرو مصطفى عبر حسابه الرسمي في “فيسبوك” منشوراً قال فيه: “لما تلاقي حد في سنّ المفروض يكون فيه قدوة، لكن بيختار يعيش دور الشاب بالحلق والتاتوهات، وبدل ما يحافظ على احترام نفسه، بيستخدم لجان إلكترونية، وفيديوهات وبودكاستات عشان يشوّه سمعة الناس باتهامات زي الجنون”.
وتابع: “اللي بيعمل كده، مش قادر يواجه نجاح غيره ولا يثبت نفسه إلا بتصرفات سطحية وكومنتات مدفوعة، النجاح مش في المظاهر ولا في كلام ورا الشاشات، النجاح هو الثبات على المبادئ والقيم، واللي بيفضل محترم جمهوره وأخلاقه هو اللي بيفضل فنان حقيقي”.
واختتم عمرو مصطفى منشوره المثير للجدل، قائلاً: “خلّوا الأفعال تتكلم، والتاريخ دايماً هيكشف مين كان على حق ومين كان بيحاول يغطي على نفسه بالشو الإعلامي”.
يُذكر أن عمرو مصطفى احتفل بمرور 25 عاماً على مسيرتة الفنية، من خلال رسالة نشرها عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” وقال فيها: “ربع قرن من الإبداع… 25 سنة من الشغف والتحدي، الحمد لله اليوم بحتفل بمرور 25 سنة على بدايتي في عالم التلحين، 25 سنة من العمل مع أعظم النجوم، من لحظات الإلهام اللي تحولت لأغاني حفظها الملايين”.
main 2024-09-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
بين ضحكة وحنين.. مايا دياب تسترجع ذكريات طفولتها
متابعة بتجــرد: شاركت النجمة اللبنانية مايا دياب متابعيها لحظات مؤثرة من طفولتها، وذلك من خلال مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عادت إلى الأماكن التي شكّلت بداياتها في حي الأشرفية – بيروت، لتسترجع من خلالها تفاصيل لا تُنسى من طفولتها.
وخلال الجولة العاطفية، زارت مايا المكتبة التي كانت تشتري منها مستلزمات المدرسة، والفرن الذي اعتادت تناول “المنقوشة” منه صباحًا، كما مشت في الطرقات التي كانت تسلكها ذهابًا وإيابًا إلى مدرستها، وزارت الكنيسة التي كانت تصلي فيها في صغرها.
وكانت اللحظة الأبرز عندما دخلت مايا مدرستها القديمة للمرة الأولى منذ مغادرتها، لتعيش لحظة مؤثرة بين جدران المكان الذي احتضن مراحلها الأولى. الملفت أيضاً أنها كانت تتذكر وجوه كل من صادفتهم، وهم بدورهم لم ينسوها، ما أضفى على الفيديو طابعًا إنسانيًا وعاطفيًا خاصًا.
وأرفقت مايا الفيديو بتعليق مؤثر قالت فيه: “يارت ذكريات حلوة وذكريات مش حلوة، بس على الأكيد لتنين عملوا شو أنا اليوم.”
وقد نال المقطع تفاعلًا واسعًا من جمهورها، الذين أشادوا بعفويتها ووفائها لماضيها، معتبرين أن العودة إلى الجذور هي واحدة من أجمل وأصدق اللحظات التي قد يعيشها الفنان مع جمهوره.
View this post on InstagramA post shared by Maya Diab (@mayadiab)
main 2025-04-08Bitajarod