كواليس معركة سرية لخلافة الملياردير روبيرت مردوخ بإدارة إمبراطوريته الإعلامية
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
(CNN)-- قدم ائتلاف من المؤسسات الإعلامية، بما في ذلك شبكة CNN، التماسًا إلى محكمة في ولاية نيفادا لفتح الإجراءات السرية المحيطة بمعركة قانونية حول مستقبل الإمبراطورية الإعلامية للملياردير، روبرت مردوخ.
وعائلة مردوخ، المشهورة بقيادة واحدة من الإمبراطوريات الإعلامية الأكثر تأثيرًا في العالم والتي تشمل فوكس نيوز ووول ستريت جورنال ومنافذ في أستراليا والمملكة المتحدة، تخوض معركة قضائية سرية حول الخلافة والسيطرة على مستقبل الشركة العائلية، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز في يوليو نقلاً عن وثائق المحكمة.
ووفقا للتقرير، قدم مردوخ، البالغ من العمر 93 عاما، التماسا في أواخر العام الماضي لتعديل صندوق الأسرة غير القابل للتعديل والذي كان من شأنه أن يمنح حصص تصويت متساوية لأبناء مردوخ الأربعة، وبدلا من ذلك، أراد مردوخ منح السيطرة الحصرية لابنه الأكبر وخليفته المختار، لاتشلان، وفقا لصحيفة التايمز.
لاتشلان، الذي هو أكثر انحيازًا سياسيًا لآراء والده المحافظة من إخوته، تولى منصب رئيس مجلس إدارة شركة فوكس كوربوريشن ونيوز كوربوريشن في سبتمبر الماضي. نقلاً عن وثائق المحكمة، التي لم تطلع عليها CNN بشكل مستقل، وذكرت صحيفة التايمز أن مردوخ شعر أن تسليم لاتشلان السيطرة على الشركات الإعلامية التي أسسها من شأنه أن يحمي قيمتها بشكل أفضل بعد وفاته من خلال الحفاظ على توجهها التحريري اليميني.
وقدمت صحيفة نيويورك تايمز، ووكالة أسوشيتد برس، والإذاعة الوطنية العامة، وواشنطن بوست، ورويترز، وCNN طلبًا، الأربعاء، في المحكمة الجزئية القضائية الثانية في ولاية نيفادا لنشر مسار الإجراءات، وذلك اعتراضًا على إغلاق القضية على نطاق واسع لدرجة أنها لا تظهر حتى في أي جدول أعمال للمحكمة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أثرياء الإعلام القضاء الأمريكي مشاهير
إقرأ أيضاً:
باراك أوباما وجينيفر أنيستون.. شائعات عن علاقة سرية
متابعة بتجــرد: تدور تكهنات حول زواج باراك وميشيل أوباما، إذ تغيب الأخيرة عن الأحداث الرئيسية، مما أدى إلى شائعات حول خيانة محتملة مع الفنانة الأميركية جينيفر أنيستون.
وأفاد موقع “رادار أونلاين” أن علاقة ميشيل أوباما والرئيس الأميركي السابق، أصبحت متوترة على مدار العامين الماضيين، إذ لا يوجد سبب عام يفسر قرارها بتفويت حفل تنصيب الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب في 20 كانون الثاني (يناير)، لكن بعض الناس من جهة أخرى، يعتقدون أنها تجنبت الحدث لأنها لم تكن تحب فوز ترامب.
وقال مصدر للموقع المختص بأخبار المشاهير: “يواجه آل أوباما وقتًا عصيبًا، لا شك في ذلك. كان الاهتمام بـ “علاقة” أنيستون غير مرغوب فيه، وشعرت ميشيل بخيبة أمل من كل ذلك. الواقع أنهما أقرب إلى الأصدقاء في الوقت الحالي. فقد اختفت الشرارة، وهما يقومان فقط بالأمور الروتينية”.
وانخفض ظهور ميشيل وباراك أوباما معًا بشكل ملحوظ، إذ كانت آخر الأحداث التي حضراها هي جنازة الرئيس جيمي كارتر.
وأشار العديد من التقارير في “ديلي ميل” أيضاً إلى أن نجمة مسلسل “فريندز” مرتبطة الآن عاطفيًا بالرئيس الأميركي السابق. وتشير التكهنات إلى أنهما ربما يتواعدان سراً، بعيدًا عن الأضواء. بالإضافة إلى ذلك، هناك ادعاءات بأن ميشيل وباراك يعيشان “كصديقين فقط”.
ومع ذلك، نفت أنيستون هذه الشائعات، ووصفتها بأنها “غير صحيحة على الإطلاق”، وأوضحت خلال برنامج حواري: “لقد قابلته مرة واحدة. أعرف ميشيل أكثر منه”.
2025-01-23Elie Abou Najemمقالات مشابهة نبيلة عبيد ترد على انتقادات إطلالات الفنانات.. رسالة مبطنة؟دقيقة واحدة مضت
راندا البحيري تُصعّد أزمتها مع طليقها وتطالب بوقف برامجه11 دقيقة مضت
دنيا سمير غانم تدخل معسكراً مغلقاً للّحاق برمضان14 دقيقة مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى